وراءَ كل بعلةٍ مرارتا مفقوعةٌ بغْلٌ ما ناقش النافخا شنو

*👳🏽‍♂لرجال👳🏻‍♀ فقط👳🏽‍♂*
{1}
▪زي ما قلنا قبال كدي إنو وراء كل زول منشحط في صف
رغيف يدافع الأخبثين، في زولة حنكوشة ما بتعرف تعوس؛
فوراء كل زوجة مطنقرة، يقف زوج مو جايب ليها خبر ).
______
الفكرة ملطوشة من صديق(ة) أسفيري(ة) مهبوش(ة) بي
راس السوط، عبر استراحة الخميس و صبحانة الجمعة
و متحمدة ( ليلة السبتِي .. و يا حلوة العينين يا أنتِي ).

*👳🏽‍♂لرجال👳🏻‍♀ فقط👳🏽‍♂*
{2}
{للأسف يقول المسل: زعلان(ة) السوق مين برضيه(ا) }
__________
▪ " بالجد ، مرة أضحك و مرة أبكي و مرة تغلبني القراية "
▪ أضحكتني العبارة كما أضحكت المُهَرِّج حتى سال لُعابُنا ، ثم
أجهشنا البُكاءُ ؛ و قد لخصتْ لنا مدى دوامة الحيرة و الاندهاش
الذي قد يصيب أحدهم عندما يُفاجأ بعاصفة هدوء انثويٍّ صاخبٍ
قد يُطبِق صمته على عاصفة (حَزْمٍ) عارمة قد لا يعلم لها سبباً و لا
يجد لها مبرراً..فلا هو يدري ما جناه كي ينال عليه هذا الانتفاض
المتململ متل ملالة النار تحت الرماد ؛ و لا هي تحكي و تفضفض؛
مما يزيد الطين بلة و الشقة بعداً؛ و سرعان ما ينقلب ظهر المجن و
تتبدل أحوال الطقس من صَحْوٍ معتدل دافء عاطفياً ليلاً إلى حارٍّ
جاف معكنن مزاجياً نهاراً. و هكذا ، ينحسر مد حسن التبعُّل من
خدمات فندفية أوسكار 5 نجوم إلى بوز ممدود شبر و نص.

*👳🏽‍♂لرجال👳🏻‍♀ فقط👳🏽‍♂*▪ أها يا بت الناس..لو
منتظرة وليد امك و شريك همك ، المسيح دمك عشان يفهما
ليكي و هي طايرة ، أبشرك بانو لن يفهمها لا طايرة و لا (راكة). فبالله تبطلي غشامة و الراجل تصارحيه طوالي على( الهوى) مباشرتن..الوضوح دا أصلو زيو مافي . فو لو كنت عشمانة في أنو بطول العشرة سيتزحزح جبل أحُد و ينتبه لتلميحاتك و لا شغل ( إباك أهبش و الحديس ليك يا المشتك إضنيك) غلتانة
و ابشرك بأنو تمساح الدميرة الما بكتلو سلاح، على العهد باقي
و مافي طريقة لفهم على الطاير ،نوهائي. فا شنو ، خليك براغماتيكي يا جميل. و أما أنتم بني جلدتنا معاشر الرجال
و شركاء شقائق النعمان على ظهر هذا الكوكب نرجو زي نصايحنا دي تفيدكم لمواجهة أي حالات غضب(كاتم صوت) .

▪ تذكر يا رعانا و هداك الله، آخر طلب أتاك مغلفاً بسؤال؟!
و قمت بتنفيذ بالحال اتنال رضاها و راحة البال و (حبيبي زعلان منى صدا .. و بي رأيو استبدا .. و اتناسى المودة .. و اعتاد التجني ). ورا كل واحدة مرارتا مفقوعةو ضغتا رافع، واحد راسو حجر في البيت، في الشارع؛ و حتى الطيف
أو في الصحيان زورني .. يا حبببي انا عيان)
!!

*👳🏽‍♂للرجال👳🏻‍♀ و بس👳🏽‍♂*
▪ بنحاول في هذه العجالة، ندلي بأشطان دلوِنا بجهد
المُقِل حول خمائر العكننة المسببة لتكشير الأنثى و تعكير
خُلُقِها أحياناً بموضوع مفهوم ، و مرات٠ ساي كدا بس.

▪ يكمن ذلك في قضية قتلتها باحثة اجتماعية أجنبية بحتاً،
هسي ناسي اسما و الله صحي، و لكن متاكد تب إنها ضحية
ملدوغة من هذا الجحر أقل شيء مرتين. كانت في محاضرة
ألقتها على مسامع شريحة مختلطة من رجال و نساء..اسمتها
(ترياق الصمت الغامض) و هو سُمٌّ قاتلٌ لشاربه و لصانعه معا.

{5}
▪ إذ تقول الباحثة: الفرق الأساسي بين كل ما ذُكِّرَ و أُنِّثَ ،
يكمن في تركيبة المُخ و مدى التفاوت في معدلات و عوامل
تفاعلية كيمياء الدماغ. فللذكر مثل حظ أثيين ، ليش؟ لأنو
زول ذو عقلية(حاسوبية) مرتبة أو بالأحرى، مصبوبة على نظام
برمجة روبوتية محكومة بسعة تخزينية لكي يتم حشوها بكمية
{داتا بيز} ثابتة. يعني، تديه كلمة يديك رد غُتاه و انتهى البيان.

{6}
▪ و أما بت الشيخ فالله يكون في عوننا و عونها، عقلها شبكي عنكب(وتي).
تلقاها في ثانية تشربك ليك مية موضوع ببعضها حتى تتشابه عليها الأبقار،
فتتشابك بنات الافكار و تتقاطع حنابل الأمطار ؛: إلى أن تتلاطم أموج البحار
و ياهو الزي دا ترا البيفجر براكين تسونامي الغضب و يجيب بققان حٍمَم النار .
فلذلك تجدها أغلب الأحوال لا تطلب الشيء الدايراه مباشرتن؛و إنما تلجأ إلى
حركات التأمل الإيحائي و اللت و العجن و اللف و الدوران؛ فيطيش السهم بندق
في بحر؛بينما لا يبذل صديقنا مونقو زمبيري أي مجهود لكي يلتقط شفرة دافنشي
من مجرد نظرة شرودة من عَيْنَي لوحة موناليزا معلقة علىجدار مخه التخين.

*👳🏽‍♂لرجال👳🏻‍♀ فقط👳🏽‍♂*

▪ و ضربت الباحثةُ لنا مثلاً و (نيست خلقنا) قائلة: لو أن هناك لبوةً و سبعَها
قررا السفر في رحلة طوييلة طوييييلة طول ليلك.. بالبر. و خلال تلك الرحلة
لو أحس هو بقرصة الجوع .. و لمح لافتةً تُشير إلى مطعم قريب، طبعن سيقول
لها بكل بساطة:أنا جعان ،نوقف نضرب لينا كوارع عجالي و لابوش فته بموية فول
و لو عايزة بجيب ليك معاي سندوتش ، دايرة شنو؟! ..فسوف ترد هي باختيار ما
تحب ؛ أو ترفض الأكل و تطلب ليها جَبَنة..المهم إن الأمر برمته سوف لن ياخد ربع
ساعة و تعود الرحلة إلى مجريها و مرساها. طيب نجي نشوف لو حصل العكس و
كانت هي التي أحست بي جريوات بطنها تنيصن و عصافيرها تزقزق.. و لمحت
لافتة المطعم..فلن تطلب مباشرة التوقف للسفيفة و اللهط لا حاجة. بل ستقول
بكل نعومة (ماك جعان يا ود عمي).. لا يا ستي..(ود عمك)دا،لو جعان،كان براهو
وقف الزاملة و نزل..لذلك سيرد بكل بلادة (لا ما جعان مش هسة قدامك شارب
الآبري بي قرقوش ؛ و كمان ياخوانا الشاي..الشاي بي جاي..بي موية صحة..
و معاو كييكة. و يستمر في طريقه غير آبه بها ..و تلوذ زولتنا بصمت رهيب.

{8}
▪ هذا الصمت له ما بعده..فهي تحادث نفسها الأمارة بكل سوء :
"دا بني آدم سغيل و دمو تقيل لامن قرادي عديل..أصلو ما بيشعر..
لا بيحس.. و أبدن ما بغير طبعو الشين!!عليك الله، شايفني جعانة
لامن وشي هدا محنوف ؛ و أقول ليه : إنت جيعان؟! مش مفروض
يسألني: ما تكوني جعتي؟ أها، و لا عبرني و ملاحظني ما لحقت أكمل
بقة الشاي.نفس الحركة سواها لي قبال كم سنة ؛ يوم حماني أكمل
العشاء عن ناس أمي و إخلاس أختي عشان..."؛ و عيييك و هاك يا
ونسة دقاقة و طق حنك في خلوة انفرادي مع الوسواس الخناس .

▪ و بهنا أخونا اللولاح ،تمساح الدميرة الما بهجموا سلاح ، سايق
في الطراوة مع الهمبريب و أضان الحامل طرشاء؛ بل ربما يبدأ هو
زاتو يودي و يجيب مع روحو برايو متسائلن مسلن: الحاجية دي
الليلة مي ياها شاتا تب؛ بقت هادية و ساكتة خاتة الخمسة فوق
اللتنين و دي بي طينة .. و دي بي عجينة ؛ في شنو يا ربي؟!

▪ و قد لا ينتبه عنتر لأبلة إلا بعد ضياع ساعة من(زمان الناس
هداوة بال). إنو في (صمصنغ رونغ). عندها تكون الأمور خلاس
قطمت فيوزات نقطة التوهج و على الهبشة (للانفجار العظيم) ؛
بس قولت: (سارحة مالك؟)؛ و يلا ، عينك ما تشوف علا النور.

{9}
☆زواج كاثوليكي .. خالدين مسمار£
▪ الهادي محاسن زرتو زرة ااكلب الأكل الدريش في طاحونة وقالت ليهو إتيمنت
الليلة ما تجيب لي التوب اللقطت ليك نُص قروشو زي دم الحجامة إلا أنقي شعيرك
يا ممسوخ كل يوم أذكرك تتزاوغ وتكتل في حيلك وتقردني بي كلامك الماسخ دا.

▪ الهادي مرق و وشو يعلن قفاهو وخشمو ملح ملح وراسو ضارب و قَدُر ما
كاسلو دبارة و لا بصارة لي توب السجم دا غلبو لامن الشمش غابت وقلب
فكرو جاي جاي قال و كِتين الحنك ما جاب حقو اقوم أوريها ليك العين الحمرا .
عرك عيونو سمممح لامن إنقطعن دم وصرصر وشو متل السِعِن اليابس و نفخ ليك
أوداجو وجاها فاتح سدرو زي الديك الطرد رفيقو مزعمط و نافش باقي ريشو.

▪ المرا القرنتية إنشحطتلو متل القَدَر الطايح و غزغزت كيعانا بي ورا و قالتلو:
جاييني تتلولح و يدك فاضية يلااا الدرب الجابك يرجعك قال ليها: بتطرديني من
بيتي يا مبشتنة يا معشتنة قالت ليهو: أب ببو اليشق حنكك البركة في جد أولادي
الورثك الخرابة دي إنت من الرجال البسوو البيوت هوي يا المطفطف يا المشلهت يا
الخازوق يا الجدادة الراكضة الما بتعرف درب السوق!! و يلا عةضية ردحي دوَّرت
الأسطوانة والزول فقد المنطق وغلبتو المجادعة ومحاسن لسانا فلقة قام شبا ليها
في رقبتا وقبقبا قامت دافراهو نفضت هناااك متل الورتابة البين السما و السحابة.
لقى الخرطوش جمبو قبضت منو و إتناولتلك المفراكة و قالتلو وحات ابوي تمد
يدك علي إلا انجمك نجام قبورة و استَّك وابتَّك وابقيك كسيحة لىة ىكبين!!

▪ الزول لاوز منها وطوالي قال ليها طلقانة، جدعت الكُنش ولفحت توبا المهرود
داك وخمت شُفَّعا ومشت بيت أبوها الكان بايت في بيتو التاني ومِنو مشى السوق
وجا البيت إتغدا وشرب الشاي وغمد وقام صلى العصر وطلع وجا راجع شرب شاي
المغرب وبتو وعِيالا قاعدين قال ليها يا بت ما مسيتي الواطا أمشي علي بيتك قالت
ليهو الراجل طلقني قال ليها طلقك براك و لا طلق شفعو السبعة ديل وطوالي شال الشافع الرضيع في يدو و الباقين ماشين وراهو زي السواسيو و توشك علي نسيب الغفلة و ختا ليهو الرضيع في عِبُّو و قال ليهو جاتك براها ترجع براها ،بِتِّي عندي و عيالك عندك ورجع.

▪الشافع تقول أمو موصياهو فِرِد بكيتن واحدة لامن صَبَّح الواطا عين ابوهو ما لاقت و
من البزة و اللولاي جاتو فلايت و مسكتو أم هلة هلة المهم الجودية خشت وعرفو سبب المشكلة مشو جابو توب الشكلة و توب الرضوة و ملو كارو شيلة عروس خلوها تتكشم
سنين سنين و غمتولا ضحاكات قالت ليهم ماعندي مشكلة بس الراي راي أبوي و تتخجل.

▪ اللبو قال ليهم: جيبوهو يتفاهم معاي و الزول جا مدنننقر كسير جناح قال ليهو:
برجعا ليك بس تاني طلاق ما فينا، نحنا مسلمين كاثوليك بننفع معاك قال ليهو حرم
بعد سهرة أمس دي بي القاضي ما أطلق و إن شاء الله أموت قُبالا بعد الشُفتو 😎

(10)
▪ فيا لها من مِطَبَّـــــــاتٍ لهبوطنا مع طالنَوَاعِــــمَ£
وفي وراية أخرى إن شئْتَ، في مِطَبَّـــــــاتُ حَسَنٍ و نَعِيْمَةَ
فإما تگون من صُنْعِهِنَّ ، أو أنها كما أكراز كثيرة نُصِبَتْ لَهُنَّ.
(} عندما تبكي أو تتباكى النسـاءُ بسبب ، و بـلا سبب {]

© لمح الصبي عيني أمه مغروقتين بدمع سخين.
فدفعه الفضول إلى سؤالها ببراءة الأطفال أحباب الله:.
- لماذا تبكين يا أماه ، ما السبب؟! أخبريني ما بك ، عسى ما شر ؟!!
© أجابته بهدوء ،و دمعةٌ فاضحةٌ عنيدةٌ تتزحلق بجسدها المائي على وجنتيها:
- لا عليك يا بني، فذاك لحثيات تراب حثاها أبي على وجهي قديماً فوأدني و أنا
جارية گسيرة الجناح، و لم أكن أعي شيئاً.؛ ثم لجرح دنياي الذي لا يندمل، إنه غائر
في جسدي المنهوك ؛ و الذي كان بعفل فاعلٍ ، هو أبوك؛ ثم جاء دورك أنت
(يا جنا حشايا )، لتنكأه فتخرج من بين صلبي و ترائبي، لترى نور دنياك !!

[} قال لها الصبي: أنا لا أفهم شيئاً من گل هذا.

[} نظرت إليه ملياً بكل تحنانٍ ، ثم أردفت:أجل يا
بني و لا يزال ليلك طفلاً يحبو على أن تفقه شيئاً!!

[} ثمّ أدار ظهره بسؤاله على أبيه : لِمَ تبكي النساء يا أبتاه؟! ما هو
السبب؟!جاوبه أبوه متبسماً: هكذا طبع كل النساء يابني يبكين لسبب ،
و ربما بدون سبب أيضاً، فلا تشغل يا بني، بالگ بهگذا مسائل عابرةٍ.

[} ثم كبر الصغير و ترعرع حتى صار راشداً. ثم لجأ بمسألته المؤرقة
إلى حكيمٍ وقورٍ ، لعله مفتي الديار في قاع المدينة فسأله: هل لك
أن تفتيني با شيخنا في ما يُبكي النساء ، كل النساء!؟

[} أسهب له الشيخ و أطنب بجواب شافٍ و مفصلٍ: بأنه منذ يوم أن
خُلِقت حواء جُعلَ لها كتفان أسفنجيان لتمتص صدمات الآخرين ؛ ثم
نُصبت على صدرها نافورتان مترعتان لبناً خالصاً من بين فرث و دم؛ لكنه
سائغ للشاربين؛ ثم مُدَّتْ لها يدان مفرودتان لكي تبذل العطاء بغير حسابٍ
لكل منحولها؛ كما جُعِلتْ لها عزيمةٌ خارقةٌ لتقاوم عسر مخاضات حملك
و فصالك في ثلاثين شهراً؛ ثم لتغالب هجران فلذات الأكباد من أبناءٍ
و أحفادٍ حين يشبُّون عن طوقهم فيدقشون البنادر) فينفعون أو لا
ينفعون. كذلك زُودت حواء بهامةٍلينةٍ طَيِّعَةٍ، لتنحني بها لعواتي
الأزمات كلما هبت عاصفةٌ من هوج الرياح؛

▪ كما حباها الخالق فوق كل هذا و ذاك بمخزونٍ لا ينضب من فيض الحنان،
و عينين تزرفان الدمع هتوناً، گما صوابع الشموع، لعلها تكفكف من بعض لوعاتها ،
و أيضاً لكي تغسل بها رواسب كل أوجاعها ، لگي تواصل العناء في سبيل البقاء من
أجل العطاء بلا ثمنٍ و لا حتى عبارة ثناء. و لعل هذه تكون هي نقطة ضعفها الأقوى.

[} لذلكك فلتستوصوا بدموع نساء العالمين خيراً، يا معاشر الذكور،
حتى لو كانت بلا سببٍ يذكر. ألم ترَ يا صغيري لمَّا قطعوا منك حبلك السُرِّي
يوم خروجك من رحم أمك إلى خضم هذا العالم الخَرِف؛ ثم تركوا له أثراً بعد
عينٍ في بطنك، لعلك تتذكر به دوراً عظيماً لمخلوقةٍ كم تفانت لتسقيك عبره
من شريان حياتها ، و من بين فرثٍ و دمٍ لبناً خالصاً سائغاً للشاربين.

[} فيارب ، إني أرفع أكف ضراعتي إليك بالدعاء، و بقدرما يخفق
لي قلبٌ، و ينبض لي عِرْقٌ بالحياة بأن تهيئَ لأمهاتنا و سائر أمهات
المؤمنين الحيَّات منهنَّ و الأموت ‚ متكأَ في فسيح جنة نعيمك
التي وضعتها لنا تحت أقدامهِنَّ، اللهم آمين.

(((( ود الحيشان التلاتة ))))

{11}
سمح ، صباح الخير بالليل ياجماعة الخير:-
▪ كدي بالله هاكم شوف رمية المربوعة
دي ملطوشة من عرولنا في بطانة أب علي:
(مع الجكس)، طبعن):
ﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﺍﺕ ﻣﺎﺷﺔ تتبختر و ﺗﺘﻤﺨﻄﺮ
ﺷﺎﻳﻠﺔ عنكوليب و لا ﻣﻮﻟﻴﺘﺔ ﻭ ﺑﺎﻟﻴﻤﻴﻦ ﻗﻨﻘﺮ
ﺟﻤﺎﻝ تاجوج ﻃﺒﻴﻌﻲ ﻳﺎ ﻧﺎﺱ..ﻻ ﺑﺪﺭﺓ ﻻ ﺍﺣﻤﺮ
دي ﻟﻮ ﺷﺎﻓﺎ ﺣﺎﺝ ﺼﺪﻳﻖ ..ﻛﺎﻥ ﺷﺎﻏﻼ ﻭ ﺻﻔﺮ!!
--------------------------------------------------------/
▪ أها تعال شوف كشف الحساب(بعد الدُّخلة)طبعن:
▪ ظابط التحقيق في قسم الحراسة بيسأل في البغل:
- كنتَ تتفرج على الحرامي و هو يخنق في بعلتك دي
بي حبل عاشميق لامن هق فِطستْ و سلمتْ الرويحة!!
- البعل : أبوة يا سعادتك، دا اللي حصل و شفتو بعيوني
- المحقق : أها وكت شفتو بعيونك ديل ليش ما تدخلت!؟
- البغل : فعلن نويت أعَكِّما معاه ؛ بس شايف ما شاء الله
قِدِر عليها براو؛ فقلت ماف داعي يلا غلتانة المرحومة 😂

{12}
▪ طبعن بعض البعلات متل الكرفتة؛ ممكن تكون
مزبداك خانقاك مطلعة عينك لامن مخلياك تمش فوق
العقين و ما تلخبطوشي ؛ و لكن برضو بتخليك راجل
محترم و ملوِ هدومك ! و الميزة التانية و الأهمي
بقى إنو ينفشي إنك تلبس كرفتتين فوق بعض !!

(13)
// فلماذا نعيب نساءنا و العيب فينا //

[]فماذنب من تولد ببشرة ناعمة
و رنة صوت رخيمة ، أو من تنُشَّأ في
الحلية و هي في الخصام غير مبينة!؟
# كم نعيب نساءنا و العيب فينا! و ما لنسائنا عيب سوانا! فماذا فعلنا لنعمر
جسور الثقة و نعيد وصل حبال الوداد ، كلما تاهت بنا السُّبُل و تقطع الأسباب ؟

# لم نفعل شيئا، بل مشينا خلف أسلافنا الأميين منذ أن عرِف الإنسان الأول
كيف يولد النار من احتكاك البيضة بالحجر ، لا ، بل نخن أضل سبيلا، نتبعهم
في ذلك كوقع الحافر على الحافر مع أن أدوارنا موزعة بعناية ربانية فائقة،
من حيث إن ( كلٌّ لما يسر له) و كان هذا كافياً ليجمع بين شطرين خلقا أصلاً
كتوأمين سياميين ربنا يتعذر فصلهما إلا بتدخل جراحي مضمون الفشل.

# و لكنها سانحةٌ لمراجعة الذات. خاصة و لا يزال هنالك أناسٌ ممن
لا هم لديه ، سوى إسقاط هوية نصفه الحلو الآخر و التعالي عليه.

# هذا ، علما بأن الميل لبطر الحق و ازدراء الناس و الانتقاص من أقدارهم
يعتبر نقيصة في العقول ، و ليست من دين الحق في أي شيء؛ و هي قاعدة بنا
عن السير قُدُماً في ركب االأمم لا أقول النامية و لا حتى النائمة على درب التنمية.
و إنما فقط تلكم الجديرة بالعيش و لو بنصف ف كرامة و حتى و لو على قَرَضة.

(14)
@ دعني أقول قولي هذا ، و أنا و أنت و الدنيا أماني سندسية.
٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪(((+++)))٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪
∆ و أما إذا سألگ السائلون عني:-
- فالحاله : ود الأصيل متواجد حالياً حائماً على وجهي و في أگثر من رگن هنا.
وهناك ؛ رقم العضوية: لستُ رقما صعباً ، ليتعذر أو يصعب تجاوزي ، و إنما زول
ساي من سواد الناس ( الغبش أبان مسوحن موية)
- الدولة: مُنْزَلِقٌ فُوْقَ جِدَارِ الْخَاطِرَةِ بارض الله الواسعة
- السيرة الذاتيه: (نبذة خاطفة:
∆ بما أننا ظللنا و نظلُّ هائمين ، على حافة جدار الخاطرة، فإن شُعُورِي حيالَ كل
مَنْ يَقْرَأُنِي أنه يظل مني و أنا منه، على مقربةِ ما بين مِرْآتَيْ رهانٍ ، بل هي مرآةٌ
واحدة ٌ.. و قسمتها عصا الترحال نصفَينِ، لِتَعْكَسَ لي ، عن بعدٍ سحيقٍ عبر أثير
الأسافير، تفاصيلَ فسيفساء َبواطن أمري.. گأقرب ما توهمني ، فتوحي به إلي َّ
أضغاث أحلامي ، و تهاويم بعض ظني ، حد تشابك بنات أفكاري و تشابه أبقاري.

# هذا ، و إن لواعج الشوق و دفق الحنين لو عجزت أن ترتق فتقاً أحدثه
البعاد ما بين ضفتي نَهَرِ ، فحتما سوف لن تفشل أن تضعنا ضمن مزاجية
أن نسترق السمع لما يدور من همس رحيق البنفسج على الضفة الأخرى.
حيث:{بسمة السن بالسن.. و نظرة العين بالعين، و البادئ أطعم}.

- الجنس: ذكوريٌّ بامتيازٍ ، و لكنني مناصر بشدة لحقوق النواعم المشروعة.
مما يضعني في حرجٍ مع أبناء جلدتي ، ممن ينظرون إليَّ بريبة كصندوقٍ أسودَ
- العمل: مَنْ شَغَلَ بَالَه بِمَا لَا يَعْنِيْهِ مَاتَ هَمَّا
® ود ال ح ي ش ا ن ال ت ل ا ت ة
مؤذن تعبان ساي في جزيرة مالطة؛؛