قامت الدنيا ولم تقعد في الوسائط الاجتماعية بسبب تدوينة لإحدى التلميذات الصغيرات ألمحت فيها إلى تعرضها وزميلاتها للتحرش من أستاذهن في المدرسة الذي يقوم بتدريسهن اللغة الفرنسية.. حيث كانت التلميذات يعمدن إلى تلوين أطراف الأدراج بالطباشير حتى لا يقترب منهن فتتسخ ملابسه.. اما ما تبع تلك التدوينة للتلميذة من إرهاصات وتعليقات وردود أفعال يفتح الباب واسعاً لما يجري في مدارسنا من المسكوت عنه... هذا بغض النظر عن التجريم لجهة او لأخرى فهذا مكانه أطراف اخرى يمكن أن تثبت الواقعة أو تنفيها وتحفظ الحقوق..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة