بمبان حمدوك

Quote: مجرد الادانة والشجب لم تعد كافية.

Quote: الشباب مشو تجمع المهنيين يوصلو صوتهم تعبير عن رفض لانتهاك حقهم فى التعبير ومهاجمتهم ولكن لم يجدو احد سوى الاستقبال..شباب من برى بعد داك رجعو وحرقو لساتك فى شارع المعرض. .

Quote: تكرار ممل وإهمال وإغفال..وعدم صلاحية

Quote: حكومة لم تكمل اسبوعها الاول نواجهها بالمظاهرات ومحاولة الدخول الى القصر؟)

Quote: لم أتوصل حتى الان لتفسير يفهم في شأن مشاركة الدكتورة عائشة موسى في مليونية تسمية رئيس القضاء والنائب العام ؛ عضو المجلس السيادي إنتظمت في الموكب الذي سلم مذكرة لزميلها الدكتور صديق تاور ! . العضو المبجل جلست في مقعدها وهي تعلم ان تسمية رئيس القضاء والنائب العام لم تتم. وعلقت قبل ان تؤدي هي ورفاقها اليمين الدستورية. فلماذا قبلت التكليف بالمنصب ؟ كان يمكن ان تسجل إحتجاجها ؛ بأن الوثيقة يتم التلاعب بها ولذا فإنها لن تقبل بما يتعلق بها من مناصب ومدارج وظيفية ! لا اعرف ضد من تهتف السيدة (عائشة) ؟ هي في واقع الامر تهتف ضد نفسها ، فماذا ان خرج كل اعضاء السيادي مثلها وهتفوا مجاراة لها هل سيتكرر في أذهان الناس القول المتواتر ...من سرق المصحف ؟!

Quote: لجنة أطباء السودان المركزية تقرير بإصابات موكب ١٢ سبتمبر ٢٠١٩م خرجت جماهير الشعب السوداني اليوم في حشود كبيرة متجهة نحو قصر السيادة للمطالبة بتعيين رئيس القضاء المستقل ومحاكمة رموز النظام السابق. وقد تفاجأت الجماهير الثائرة والمتابعين في كل العالم بتجاوزات الشرطة السودانية التي تأتمر بأمر الحكومة التي يفترض الثوار أنها حكومتهم، إلا أن ما حدث يقع تحت إحدى الفرضيتين فإما أن تكون أجهزة الشرطة ليست تحت سيطرة الحكومة الإنتقالية بعد، أو أن هنالك عبث من أتباع النظام البائد. وقد أطلقت الشرطة عبوات الغاز المسيل للدموع على الجماهير مما أدى إلى إصابات متفاوتة الخطورة تفاصيلها كالآتي: - طلال إبراهيم إصابة في اليد - عبدالوهاب إصابة في الركبة - عمار صلاح إصابة في الصدر - محمد عصام إصابة في الكتف واليد - محمد نجم الدين إصابة خلف الرقبة - مازن إصابة في الركبتين والكتف اليمين - الواثق إصابة خفيفة - محمد حمدان إصابة في الرسغ والمرفق - مجتبى عوض إصابة في المرفق - خطاب أحمد إصابة في الكتف الأيسر - نزار إصابة خفيفة - محمد الفاتح إصابة في العضد - لا لا إبراهيم إصابة في الرأس إعلام اللجنة ١٣ سبتمبر ٢٠١٩م #تعزيز_التعايش_السلمي #تحديات_الفتره_الانتقاليه

Quote: أعتقد التعامل في عهد الحريات الجديد والذي مهره هؤلاء الثوار بدماءهم .. لازم يكون مختلف التظاهر حق مشروع ويجب على المسؤولين أو من ينوب عنهم .. التقدم ومقابلة التظاهرة وتسلم مطالبها والرد عليها حالا أو إرجاء الرد لفنرة .. هذا بعد الاتفاق مع قادة التظاهرة على فترة الإرجاء والحرص على الرد وعدم التطنيش .. لكن حكاية البمبان دي مفروض مافي ليها داعي تاني خالص

Quote: لا يا حمدوك !! سيف الدولة حمدناالله قرأت أن رئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك لوح بالاستقالة بعد أن أبدى إستيائه من إستمرار المليونيات الشعبية، وقال أن حكومته لا تسطيع العمل تحت ضغوط وإملاءات الشارع، وهو بالقطع يقصد المليونية التي خرجت للمطالبة بإستكمال بناء الأجهزة العدلية التي يريد الشعب منها أن تواكب الثورة، لأنها المسيرة الوحيدة التي خرجت بعد تعيين مجلس الوزراء وينطبق عليها ما وصفه بها حمدوك بأنها مسيرة (إملاءات). وقريب من هذا المعنى أفصح عنه أيضاً عضو المجلس السيادي صديق تاور، الذي كان قد طمأن في مخاطبته مليونية القضاء المحتشدين بالإستجابة لمطالبهم، ثم ما إن عاد إلى مكتبه، صرح لصحيفة الانتباهة (عدد أمس 13/9/2019) بأنه عن يرفض تسيير (قحت) لهذا الموكب، وأضاف أن (قحت) سيرت الموكب ضد نفسها لأنها هي التي جاءت بالحكومة، وهي المسؤولة عن التأخير في تعيين رئيس القضاء والنائب. الصحيح أن ملف النيابة والقضاء يستحق تسيير مليارية لا مليونية، ذلك أن الشعب يرى بعينه أن السبب الرئيسي الذي جعله يقتلع نظام الإنقاذ (الفساد والجرائم والمظالم) لم يتقدم اي خطوة، ومع كل صباح يشرق يسمع الناس بهروب مجرم أو أكثر عبر البوابات الرسمية للبلاد، ويرى أثرياء الفساد ينعمون بمسروقاتهم ويهربونها للخارج ويتخلصون من أصول السرقات بالبيع لآخرين حتى لا تطالها يد القانون. كما أن الشعوب تعلم أنه حينما تقوم مثل هذه الثورات، تكون أول أهدافها تنفيذ ما يسمى بالعدالة الانتقالية، ويعكف أهل الثورات (وقد فعل ذلك المناضل علي محمود حسنين ومات بحسرته بسبب إبعاده من المشهد) على سن قوانين إنتقالية عادلة ورادعة تضمن تحقيق مطلوبات الثورة بأعجل ما يمكن. كان الشعب ينتظر أن تكون أولى أولويات حكومة مجلس الوزراء هي التمسك بأن يكون أول بند في أول إجتماع مشترك مع المجلس السيادي هو تعيين رئيس القضاء والنائب العام، وأن تتمسك حكومة الثورة بأسماء مرشحين لهذين المنصبين بحجم الثورة وأهدافها. كما توقع الشعب أن يصدر قرار في سطر واحد من مجلس الوزراء بإعفاء جميع وكلاء الوزارات ومدراء المصالح والمؤسسات الحكومية. نعم، خرجت مليونية العدالة، وتعرض المحتشدين فيها للضرب والإهانة والغاز المسيل للدموع بواسطة الشرطة، ولكن لم يحدث ذلك بغرض (إملاء) قرارات على مجلس الوزراء، ولكن من أجل تحقيق أهداف الثورة التي جاءت بالوزراء بعد أن تأخر صدورها. وبطبيعة الحال، لا يفهم الشعب أن تتقدم أولوية اللقاءات التلفزيونية وإستقبال الزوار بالمكاتب أو أي أولويات أخرى على هذه الأهداف.