|
Re: متى يتوقف المواطن السوداني عن الهتاف الم� (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
ايوة يا عبداللطيف اذا صنع الشعب بنفسه بيئة حاضنة بتمجيد الموظف اذن يجب ان لا يندم على حصاده موظفا فسادا لصا مفسدا لغيره مستقبلا.... مستقبلا.... يجب ان لا نسمح لاحد ان يعتقد بان له امكانيات غير بشرية صناعة الدول الناجحة تحتاج الى منظومة عمل مؤسسة محمية بالقانون اكثر من حاجته لقدرات استثنائية رغم اهمية مثل هذه القدرات في اللحظات التاريخية الاستثنائية....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: متى يتوقف المواطن السوداني عن الهتاف الم� (Re: عمر سعيد علي)
|
هلا عمر عندما يدفع مواطن في جريدة عامة اعلان مدفوع الاجر بتهنئة موظف حكومي... فان الامر واحد من اثنين
اما رشوة اذا كان على حساب المواطن..... او سرقة اذا كان من قبل مؤسسة رسمية... وفي كلا الحالتين لا يمكن النظر الى الموضوع بالنيات الحسنة فقط وانما كنوع من انواع Conflict of interest واما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: متى يتوقف المواطن السوداني عن الهتاف الم� (Re: ترهاقا)
|
هلا ترهاقا الغبن بكانا محاكم للمظلومين يجب ان يعدل مسار القضاء و يفتح ابواب التظلم ويجب ان يرتب الحكومة حالها لتسليم مجرمي حرب المطلوبين دوليا في قضايا الابادة الجماعية في دارفور و النيل الأزرق وبقية المناطق. وان يتم استعدال المسار القضائي ليوقف المسرحيات التي تعرض حاليا باسم القضاء مع رئيس نظام الابادة الجماعية البائد....باسرع وقت
نعم ملفات " الغبائن " ملفات مركزية و انهيار الدولة من عدمه مرتبط بوعي الحكومات القادمة بحقيقة هذه الملفات و في قدرتها على التعامل الواعي معها....
اما بخصوص المستقبل
اذا لم يقم الاعلام الثوري الواعد القادم بقيادة نقلة مفاهيمية في وظيفة الموظف الحكومي بغض النظر عن درجته(من الوزير الاول الى ادنى درجة).. وضرورة العزل بين الموظف الحكومي كمملوك للدولة وبين السياسي الحزبي كمشروع يحاول بيع نفسه للشعب... وضرورة وجود اعلام خلاق يعيد للشعب مكانته كملك المالك للوطن وبالتالي الملك لا يطبل و لا يهتف تجاه مملوكه ● بل يحاسب اذا اخطأ
● يحفظ اذا افلح... كما ان مفهوم الفرد المخلص لا وجود له في عوالم الدول الحالمة الناجحة بل خطر مدمر وان مثل هذا المفهوم هو الاصل المكون لاي مستبد في هذا الكون.... يجب تبديل مفهوم دولة الفرد المنقذ بدولة القانون النافذ... القانون و قدرته على تطبيق قيم العدل و المساواة هو الاساس لاي دولة تريد الانطلاق لياتي بعد ذلك العلم و المعرفة في لعب دور الصاروخ الذي يحمل سفينة الوطن نحو آفاق النهضة الحقيقية... اذن نريد دولة القانون.... نريد دولة يرفع الشعب الى مصاف الملك...فيعيد له قراره و يرفع المعلم الى منصة وزير الملك...فيعيد له مكانه ووقاره..
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|