شريطة : ان لا يكون المتقدم قد عمل في شركة ( التمكين ) المنحله - كدجاجة الكترونيه . وفي حال كان المتقدم قد ثبت عنه انه عمل كدجاجه الكترونيه فانه يمكن استيعابه بعد فترة تأهيل واختبار - بحيث يتضمن الاختبار الاتي : 1. مراقبة سلوك الدجاجة الالكترونيه في التواصل الالكتروني فيما اذا بدرت عليها بوادر التحول الى حمامه الكترونيه - أم انها لا زالت ترزح ( مبارية الكوش ) 2. مراقبة مفردات الدجاجة الالكترونيه مثل وصف جيل الثوره بعبارات مثل ( العلمانيين ) ( واليساريين ) و ( المخدوعين ) 3.. مراقبة سلوك الدجاجة الالكترونيه هل لا زالت ( تكاكي ) خلف كل ( مجموعه متقوقعه في نفسها من الجماعه - الياهم ) في المجموعات السودانيه العريضه ..,؟ 4. مراقبة سلوك الدجاجة الالكترونيه - كلما دخل مسؤول انقاذي سابق الى قروب - هرعت تكاكي خلفه كلما عطس او كحه . 5. مراقبة سلوك الدجاجة الالكترونيه اذا بلغت التعافي من ( وهمه ) الانقاذ 1 والانقاذ 2 والانقاذ 3 وان السودان حق مشاع للانقاذيين للتجريب . 6. مراقبة سلوك الدجاجة الالكترونيه ذا بلغت التعافي من ( وهمه ) ان السودان ( بغربه وشرقه وجنوبه وشماله) يعيش تخمة مثل حياة الانقاذيين و ما فرية ( الخبز والبنزين والسيوله ) الا ادعاءات للمخربين و ( الخلايا المندسه ) . 7. مراقبة سلوك الدجاجة الالكترونيه وهي تغض الطرف عن حال خريطة السودان ( التي صارت اشبه بعراقي مهترأ ) بعد ان كانت ( جلبابا سودانيا كاملا باطرافه ) وتكاكي ذهابا وايابا عن ( تراب الوطن ) 8. مراقبة سلوك الدجاجة الالكترونيه في كل ما سبق ثم تقييم حالتها وفق لجنة تواصل الكتروني متخصصه - و من ثم العمل على دمجها كعضو نافع في المجتمع
السياسات العامه لعمل الحمام الالكتروني : 1. اشاعة روح ( القاسم المشترك الاعظم - حق المواطنه ) بين مكونات المجتمع السوداني 2. الارتقاء عن الدفاع عن المكونات السياسيه والقبليه والجهويه االى تسخير الاقلام الى الاسهام في طرح الرؤى الفنيه والعلميه المتخصصه في كيفية النهوض بالسودان 3. االتداول السلمي للسلطه يعني تعاقب المكونات السياسيه السودانيه في الحكم مع بقاء الهدف الاستراتيجي الأسمى وهو ( مستقبل السودان و الاجيال ) - بما يعني اعلاء المصلحة العامه عن المصالح الضيقه . 4. اشاعة ثقافة انتقاد ( الافعال ) التي تمس الشأن السوداني العام - و احترام حقوق الاخرين الشخصيه وفقا لما كفله الدستور وحق المواطنه . 4. الثقه في شباب الثوره والذين احدثوا تغييرا كبيرا في واقع السياسه السودانيه وان السياده هي ( سياده ) الشعب السوداني , والذي لا يقبل الوصايه من أي من كان فردا او مجموعه او حزبا .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة