أهاااا.. لا لا لا يا ق ح ت دي وااااااسعة شدييييد!!

Quote: الإتفاق مع المجلس العسكري فرضته ضرورات مرحلية وقد يقبل به الشعب بوجود العساكر في المجلس السيادي إمتثالاً للواقع القمئ الذي خلفه نظام الإنقاذ. المجلس العسكري يمثل النظام الساقط بكل سيئاته. الإتفاق مع المجلس العسكري هو إتفاق خصماء ولا يعني أن تتماهى الثورة في المجلس العسكري الملطخ بدم الثوار.

Quote: بالله ما إسم المتحدث هذا ؟

Quote: نحن نريد القصاص منه بالقانون وهذا لن يكون الا بعد اكمال الاتفاق والحكومة المدنية

Quote: المجلس العسكرى خايف و عارف انو الطرف التاني خاتي خنجرو ليغدر به عندما تحين الفرصة و بالكلام الفوق ده اكدتو ليهو انو اليحصل.

Quote: دي تفاهمات داخلية لنبذ التحريض والدعاية المضادة ..ماذا يفيدنا الهتاف ضد البرهان ..نحن نريد القصاص منه بالقانون وهذا لن يكون الا بعد اكمال الاتفاق والحكومة المدنية ... انا شايف دا منتهي التعقل ..المجلس العسكري خايف من غضب الجماهير والانتقام بعد تسليم السلطة ..الرسالة التي تصل هنا انه لايوجد انتقام ولكن يوجد قانون قدمت دونه تضحيات كتيرة وعظيمة وسيكتب بمداد هؤلاء الخالدون في التاريخ ....

Quote: توضيح أستاذ عز العرب حمد النيل بخصوص مداخلة الشعبية الخطاب السياسي لقوي إعلان الحرية والتغيير ... الوعورة و حقول الألغام عزالعرب حمدالنيل شرفني الأهل في حي الشعبية ببحري أن أكون أحد المتحدثين إليهم الخميس الماضي باسم قوي إعلان الحرية والتغيير ضمن نشاط لجان مدينة بحري و في إطار العودة بالثورة إلى مظانها و موئلها و هي الشعب و الجماهير صاحبة القول الفصل تواصلا بين ق ح ت حتي نؤكد ونثبت أن هذا الوعاء ما هو إلا الصدى والخادم لمكتسبات الثورة والشعب. إن العالم الأول و ما يليه في الترتيب من حيث المعايير المدنية ينظر إلينا بكثير من التقدير لما تمتعت به ثورتنا من : * وحدة الكيان الذي يقود الثورة و يرمي بأول سهامه في سبيل الوطن . * سلمية الثورة في كافة مراحلها وصولا إلى اتفاق مع المجلس العسكرى يمثل في جوهره درجة عليا من السلمية. لقد كانت مجزرة الاعتصام علامة فارقة في درب المفاوضات الطويل حيث أقامت حدودا جغرافية و جدارا سميكا من عدم الثقة بيننا و المجلس العسكري و يتحمل المجلس المسؤولية الكاملة عنها بل ووضعت العلاقة بين الطرفين علي المحك و أصبحت نقطة احتقان لم يتم تجاوزها بالعودة إلى طاولة المفاوضات إلا بالرضا والقبول برقابة آفروأثيوبية . كان أحد شعارات الندوة ذاك الهتاف الداوي : ما عايزين كيزان، ما عايزين برهان. وهو الهتاف الأثير لقوي الثورة في مرحلة ما قبل المجزرة حين بدأ التلكؤ يسم سلوك المجلس العسكري و علا هذا الهتاف فيما بعد ، و قد كان ردي أن : لا للكيزان ولكن برهان أصبح شريكا في الاتفاق. لم يك هذا الرد فرضا لوصاية على شعارات الجماهير و لا دفاعا عن المجلس العسكري و رفعا لمسؤوليته عن مجزرة الاعتصام وهذا أمر لا يفصل فيه الا القضاء بعد تحقيق شامل وشفاف من لدن لجنة مستقلة ، محايدة ومهنية تكشف حقيقة ما جري ليلقي كل من أجرم في حق أبنائنا من المعتصمين السلميين جزاءه الذي يستحق تجاه ما ارتكب من جرم ليتم القصاص العادل للضحايا وذويهم وهو إتجاه من شأنه أن يعمل علي اندمال جراح ما زالت تعتمل في دواخلنا وقد صار قدرنا أن نمضي في هذه الطريق مثلما أجبرت شعوب غيرنا تعرضت لذات المرارات من عسف وتنكيل وتطهير عرقي في جنوب أفريقيا و رواندا حتي تخرج البلاد إلى رحابة حقن الدماء و الابتعاد من موارد الحرب الأهلية والدمار. إن الإتفاق الذي تم التوافق عليه بيننا في ق ح ت قد قبل بمبدأ الشراكة مع م ع حقنا للدماء و نحن الأعزلون من كل سلاح سوي السلمية و الشعب يقف في شاطئ لسان الحال عند أمل دنقل : جئناك كي تحقن الدم جئناك كن يا أمير الحكم. إن ما تم الاتفاق عليه مع م ع يمنحه 5 مقاعد في مجلس السيادة أو المجلس الرئاسي مثلما اقترح الراحل المقيم الأستاذ علي محمود حسنين طيب الله ثراه إضافة لوزارتي الدفاع و الداخلية و باقي السلطة كله في أيدى المدنيين ، و هذا لعمري ما نسعي إلي بلوغه باسم الشعب والجماهير مدخلا لبناء الدولة المدنية التي أمامها مطلوبات شعار الثورة : الحرية والسلام والعدالة. من هذه المنطلقات وبناء علي ما تقتضيه السياسة من واقعية كان طلبي من جماهير الندوة أن نكون متحدين صوب الهدف الذي يجمعنا تصفية نظام المؤتمر الوطني والبشير بكل ملامحه الظاهر منها و المستتر المتمثل في الشركات المتعدية على حقوق الشعب في قطاعات الاتصالات والتعدين والبترول وهي الدولة الحقيقية لهؤلاء القوم يقودها الخط الفكري للإسلامويين جميعهم والذي لا يعترف بالوطن أو الوطنية و يسكنه ( دين متنح و ظلام سائد تسكنه ذاكرة الليل الماطر من خجل التاريخ ). إن من أعظم تحديات خطاب المرحلة الراهنة هي مواجهة الحقائق السياسية كما هي وطرحها للجماهير دون مواربة لأنها صاحبة المصلحة الحقيقية في التغيير إن قبلت به فأنعم وأكرم وان رفضت عندها فقط تتراجع السياسة ولغتها وتكون للجماهير خياراتها التي لن نكون إلا خدامها.

Quote: إن من أعظم تحديات خطاب المرحلة الراهنة هي مواجهة الحقائق السياسية

Quote: مِن مثل هكذا قيادات يا معتصم أخشى ما أخشاه أن يتم شق الصف الثوري و تبريد الثورة وإطفاء جذوتها، وأن يُعيد التاريخ نفسه، وأن يستنسخ الغباء نفسه.. وأن تنتهي الأحزاب والكيانات السياسية السودانية الشائخة والهزيلة مع عبد الفتاحنا إلى ما انتهى إليه موقف اليسار "الإصلاحي" المصري مع عبد الفتاح شمال الوادي.

Quote: انت كده يا مولانا حافظ سميت المجلس العسكري بالانقلابي بدل الانتقالي. المجلس لا يمتلك اي حقوق غير تسيير الامور الامنيه قبل تسليم السلطة دي نفسها لحكومه مدنيه. ودي الغلطه الوقع فيها التجمع والاعلان بانه ادوهم حق الامتلاك الكامل في اول جلسه مفاوضات. مجرد الاتفاق علي تسيير البلاد بحكومه مدنيه معناها المجلس العسكري (زح) من المقعد الموقت. وبالتالي ما عنده لا كلمة لا قول في منو يراس الحكومة او عدد الوزرارات اللهم الا مدة الفترة الانتقاليه باعتبارهم ح يكونو مشرفين علي الامن الداخلي والدفاع لحين تسليمهم ايضا لحكومه مدنيه منتخبه تختار من تشاء للمقعدين ديل زاتهم لما تتشكل بعد الانتخابات. ما اظن مجلس عسكري انتقالي ليه تفويض بالتوقيع علي شئ لا يمتلكه.

Quote: سقوط شنيع ودافع قوى للثوار لتجاوز قوى الحرية والتغيير لو حصل فى يوم من الايام اى تجاوز للتجمع وق ح ت فوى الحرية والتغيير ح تكون السبب فى التجاوز .

Quote: وكما لاحظتم فإن الميدان سبق أن قال كلمته منذ مطلع مايو الماضي وقبلأن تسيل في ميدان الإعتصام أنهر الدماء وتزهق أرواح العشرات من الثوار الشهداء.القبول بمقاسمة الجنرالات للسُلطة يجعل من قوى الحرية والتغيير مجرد كومبارسفي عُرس العسكر، ويكتب شهادة وفاة مبكرة، ويُثبِّتْ المسمار الأخير على نعشواحدة من أقوى وأجمل وأنبل ثورات التاريخ.

(عدل بواسطة Mutasim Idris on 07-16-2019, 08:28 PM)
(عدل بواسطة Mutasim Idris on 07-16-2019, 08:44 PM)

Quote: الناس البقولو المجلس العسكري يسقط ديل اليورونا كيف حا يسقطوهو هل بانقلابا عسكريا ؟! كلمة اسقاط تكون بأحد أمرين للمدنيين يكون عبر البرلمان إذا كانت السلطة برلمانية أو عبر إنقلاب إذا كان المراد اسقاطه عسكريا. أو باجباره للتنازل .

Quote: هل طُبّق عصيان مدني مفتووووووووح لحدي سقوط نظامفي العالم قبل كدة؟ لو ما حصل تأكد ح يحصل..شاكر علي المرور والاثراء يا منتصر..

Quote: لم ينجح أي عصيان مدني قبل سقوط النظام يوم 11 ابريل فقط كانت ثورة ونجحت بسبب صمود الثوار والثائرات الماجدات وصبرهم وتضحياتهم وتضحياتهن الجسام بقوة وثبات وكذلك انيحاز جزء مؤثر في القوات المسلحة للثورة

Quote: ‏١- الحزب الشيوعي السوداني سكرتيره ا. محمد مختار الخطيب . ‏٢- حزب البعث الاصل برئاسة ا. علي السنهوري . ‏٣- تجمع النساء السياسيات . ٤- حزب البعث بقيادة ا. التيجاني مصطفى . ٥- حزب البعث القومي بقيادة ا. كمال بولاد . ٦- الحزب الوطني الاتحادي الموحد برئاسة ا. جلاء الازهري . ٧- الحزب الوحدوي الناصري برئاسة د. جمال ادريس . ٨- الحركة الاتحادية بقيادة د. عبد الرحيم عبد الله . ٩- الاتحاديين الأحرار بقيادة د. محمد محجوب . ١٠- حزب حشد الوحدوي بقيادة الكابتن أبو فواز . ١١- اللواء الأبيض . ١٢- حركة قرفنا . - الحركات المسلحة الرافضة للإتفاق الثنائي من داخل مكونات قوى الحرية والتغيير :- ١- الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بقيادة مالك عقار . ‏٢- حركة تحرير السودان بقيادة مني اركو مناوي . ‏٣- حركة العدل والمساواة بقيادة د. جِبْرِيل ابراهيم . ٤- حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور . - الأحزاب والحركات المسلحة اعلاه هي احدى مكونات قحت التي رفضت الإتفاق الثنائي ، ولن تستعرض الاحصائية اعلاه عدد الاحزاب الرافضة للإتفاق الثنائي من خارج قحت.