|
Re: الاسباب الحقيقة وراء قبول ق ح ت الإتفاق مع (Re: Idris Logma)
|
Quote: جاءت قحت ورضت باتفاقية اقل من التى كانت فى اليد مساء 28 رمضان ثم يخرجون ويهللون ويكبرون فى عملية اقل ما يقال نجاة الفأر من قبضة القط ... |
علي ما اذكر انه قبل فض الاعتصام كان الطرح هو 7+7+1 ورئاسة دورية والمجلس العسكري هو الذي رفض
فماهو الذي كان متاحا قبل 28 رمضان يمكنك تذكرينا اذا نسينا واذا ككان صيغة افضل من 7+7+1
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاسباب الحقيقة وراء قبول ق ح ت الإتفاق مع (Re: Gafar Bashir)
|
ما جعل الإتفاق تتم بوتيرة البرق وتقديم تنازلات ما كان العسكر يحلمون بها ، الاخوة فى ق ح ت لم يسعفهم الوقت لطلب ضمان من الجهات الدولية و نفس الاسباب هو الذى جعل امثال الهندى عزالدين يتطهر من كفره ويكتب بعين الرضا عن الحرية والتغير .... بعد ان اعلنت الجبهة الثورية تجميد عضويتها فى اللجنة التنسيقية واعلانهم بانهم يرحبون بالتحاور مع المجلس العسكرى واعقبها ارسال وفد من حركتى التحرير السودان بقيادة منى مناوى والعدل والمساواة الى انجمينا واللقاء ب نائب المجلس العسكرى حميدتى. هذه العملية رغم بساطتها الا انها الصخرة التى حركت واذابت جمود التفاوض وحرك خوف المركز من توقيع اتفاقية بين المجلس العسكرى والجبهة الثورية وهى السبب الرئيسى وراء هرولة الحرية والتحرير والقبول بكل ما طرح بل الجانب الخفى ان الحربة والتغير هى من طلبت من الوساطة ابلاغ المجلس العسكرى بقبولهم العرض... اذا ما الخوف ؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الاسباب الحقيقة وراء قبول ق ح ت الإتفاق مع (Re: Idris Logma)
|
المجلس العسكرى ارادت ان تنفض يدها من الاتفاق المبدئي من ح ق ت بعد عن تيقنت ان هنالك خلافات فى مكونات قوى الحرية والتغير والاسباب بمجملها يتحملها الفئة التى ارادت ان تقصي الكل .. والمجلس العسكرى الانَ فى انتظار مخرجات اجتماعات الجبهة الثورية مع الحرية والتغير فى اديس ابابا اذا تم الاتفاق بين المكونين مرغما المجلس توقع على الاتفاقية خلال ساعات وإن لم يصلا الى نفطة توافق اعملوا جيدا سوف تطرح المجلس العسكري موضوع المجلس التشريعى وتطالب ب 50 % فادا وافقت الحرية والتغير سوف يطالبون بالرئيس المجلس السيادى ان يكون عسكرى فى المعاش واذا قبلت سوف يطالبون بالحصانة وهكذا حتى ينفضوا اياديهم من الاتفاق بالكامل... ويمدون اياديهم للتفاوض مع الجبهة الثورية من الجهة الاخرى.. وذلك مفترق الطرق
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|