|
Re: تحويل مباني القيادة العامة الحالية إلى مت (Re: محمد جمال الدين)
|
اولا اؤيد الاقتراح لنقل القيادة العامة خارج العاصمة وتحويل جزء من المبنى إلى متحف والجزء الثاني إلى مستشفى حكومي... وثانيا اساسا ما في داعي للقيادة العامة لان الجيش عجز عن حماية الشعب بعد هجمات الجنجويد البربرية ...واساسا بعد شوية المرتزقة سوف يستولوا على مبنى القيادة العامة وجعلها سكن لهم ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحويل مباني القيادة العامة الحالية إلى مت (Re: محمد جمال الدين)
|
جزء من مقال بتاريخ 13 يوليو 2007 إثر الحريق الذي شب في مصنع الذخيره نشر في جريدة الاحداث او الصحافه العمق ( التركي ) لنقل منشات الجيش خارج المدن عبد العزيز حسين الصاوي الامر في حاجة الي تدخل من الاتحاد الاوروبي ليتحقق. المقصود بذلك ليس القوات الاممية في دار فور وانما المطلب الذي تردد كثيرا اثر تفجيرات السبت 11 مارس الماضي وهو ابعاد الوجود المادي للجيش عن المدن. هذا ماتدلنا عليه التجربة التركيه ولنبدأ الحكاية من اولها. من بين القضايا التي اثارها الاتحاد الاوروبي في سياق مفاوضات تركيا للانضمام اليه ضرورة تقليص وانهاء وجود معسكرات الجيش في المدن. هذا مطلب عظيم الشأن استثناء في النظام السياسي التركي لان الجيش ظل منبع السلطة السياسيه الحاكمه منذ تأسيس الجمهورية التركيه علي يد كمال اتاتورك قبل قرن من الزمان تقريبا، بركيزتها الايدولوجية متمثلة في العلمانيه المتغلغلة في كافة اوجه الحياه التركيه حتي الشخصية الحميمة منها. من هنا فأن ذلك الشرط جاء ضمن شرط اشمل وهو تقليص وانهاء وجود الجيش في السياسه، واخر اكثر شمولا وجذرية وهو الالتزام بكافة مقومات التحول الديموقراطي كما تحددها معاهدات ووثائق الاتحاد الاوروبي اقتصادا وثقافة وسياسه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحويل مباني القيادة العامة الحالية إلى مت (Re: عبد العزيز حسين الصاوي)
|
تحية محمد جمال وفكرتك ممتازوة وتأييدي الكامل لها تقديري الذي تعرفه أستاذنا محمد بشير (عبدالعزيز الصاوي) مسألة تحويل ثكنات الجيش خارج المدن قد تكون من أروع الأفكار التي إستمعت لها قريباً لكن نحن نعلم لماذا يبقون عليه في المدن ليس فقط لأن الفي يده القلم ما بكتب نفسه شقي لكن الحاصل إنه الإنقاذ كنظام شمولي آيدلوجي لا يكتسب شرعيته إلا بالقوة المسلحة عمل على مضاعفة السلاح في المدن عبر المليشيات المعلن منها وغير المعلن وأخيراً إستجلبوا مليشيات الهوامش التي خلعوا عليه من الرغائب وأسماء الدلع ما خلعوا (الدعم السريع) فتعسكرت العاصمة كما لم يحدث في تاريخها وأصبح التفاوض في السلطة تحرسه البندقية ديل كانت أولويتهم يخرجوا جامعة الخرطوم من المدينة مش ثكنات الجيش فباعوا مبانيها لأكبر أثرياء الغفلة وعنصر أمن النميري الغامض
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|