|
Re: خطورة الداعشي محمد علي الجزولي على الحياة (Re: Nasser Amin)
|
حوار مع الارهابي محمد علي الجزولي في يونيو ٢٠١٥
- والحل في ضرب السفارات الأمريكية في العالم الإسلامي؟
*ليس ضرب السفارات الأمريكية فقط، ولكن شركاتها وكل مؤسساتها في المنطقة الإسلامية لاستنزافها.
-حتى وإن كان فيها مدنيين؟
*حتى وإن كان فيها مدنيين وإن كان مصطلح مدنيين وعسكريين مصطلح حادث وهو غير موجود في الفقه الإسلامي والموجود مصطلح محاربين ومسالمين. وعندما يتم تصنيف دولة ما بأنها دولة محاربة فإننا لا نقول إن الجزء المحارب منها هو الشق المنخرط في الجيش والنبي (صلى الله عليه وسلم) وبحديث في صحيح مسلم (كان يأتيه الصحابة يقولون يا رسول الله نبيِّت المشركين) – بمعنى نضربهم بالليل- فنصيب من نسائهم وزراريهم. فقال إنهم منهم ). وهذا حديث في صحيح مسلم وهذا الكلام عندما يقال في مناخ مأزوم بشريعة جنيف يجد انكاراً شديداً ولابد من إعادة بنية العقلية المسلمة بطريقة تجعلها تصدر من الكتاب والسنة وليس شريعة جنيف
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خطورة الداعشي محمد علي الجزولي على الحياة (Re: Yasir Elsharif)
|
لو عواليق ما يسمى بتجمع المهنيين من يوم 12 ابريل بدأوا في في تكوين الحكومة وتعاونوا مع المجلس الانتقالي بثقة وحسن نيوايا و وطنية واسرعوا في تكوين الجكومةوفضوا الاعتصام كان ناس محمد علي الجزولي وعبد الحي هسع يا في السجون يا هربوا وبدلا من ذلك تركوا الحكومة يعبث فيها أمن النظام السابق وشرطته لي يوم الليلة ! طبعا مافي واحد بقول لي كيف ويسألني لأنو أي واحد عايز يفضفض دون تدبر وتفكير متحرر .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خطورة الداعشي محمد علي الجزولي على الحياة (Re: Osman Musa)
|
هلا بالاخوة ياسر وشكرا , منتصر , دينق و عثمان موسى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهادي محمد الأمين: الصحفي المختص بشؤون الجماعات الإسلامية
Quote: تلك الايام) .. الجزولي كما لم تعرفه من قبل !! (1) -------- - اي تجمع يكون فيهو عبد الحي يوسف / محمد عبد الكريم ومدثر احمد اسماعيل يستحيل يكون معاهم محمد علي الجزولي .. أصلا الناس ديل حصلت بينهم مفاصلة وقطيعة وخرج الجزولي من جماعتهم بعد ان كفروه وكفرهم بعد حادثة كمبو 10 المنطلقة من مسجد الكلاكلة المنورة - وامامه وقتها محمد عبد الكريم - التي تخلف عنها الجزولي بحجة انه مريض وفي النهاية تلقي الجزولي علقة ساخنة من مدثر احمد اسماعيل ومن ديك وعيك .. - اصلا عبد الحي يوسف علاقتو بالجزولي يشوبها الكثير من التوتر وعدم الارتياح واي ملتقي او مناسبة يكون فيها الجزولي يقاطعها عبد الحي يوسف وكذلك يتجنبها محمد عبد الكريم الامر المهم انو الشيخين (عبد الحي يوسف / محمد عبد الكريم) لهما ارتباطات خارجية وعلاقات بمحاور اقليمية مكنتهما من الجلوس علي بركة من الاموال الامر الذي لم يحظ به الجزولي بجانب اتجاه (شيخي السرورية) لتبني استراتيجية التمكين في عهد الانقاذ التي تتماثل مع مشروع الجبهة الاسلامية بعد المصالحة الوطنية في عهد النميري وبداية سياسة التمكين بالاستفادة من فترة المصالحة لتأسيس بنيات تحتية وانشاء منظمات وشركات تجارية والدخول في دنيا السوق والبزنس والتحالف مع الانقاذيين وهو امر لم يتوفر للجزولي الذي احس بانو غير مرغوب فيهو من جانب التكفيريين فحاول يلتحق بمنظمة صناع الحياة والتقرب من تيار عمرو خالد ثم استطاع التواصل مع المقاومة العراقية التي كانت تقاتل الامريكان ليقنعهم بتنصيبه قائدا لهم بولاية السودان وبدا في توزيع المنشورات الخاصة بالمقاومة العراقية ثم الاقتراب من منبر السلام العادل حتي وصل لمنصب مساعد الامين العام مع الاحتفاظ بوجوده في مجلس تنسيق اهل القبلة مع العميد يوسف عبد الفتاح ومد جسور التواصل مع قوات الدفاع الشعبي الذي دخل عليهم من باب (الجهاد) و(قتال التمرد) ثم هيئة شرفاء المقاطعة وشباب حول القدس بجانب ارتباطه بعلاقته مع تنظيم القاعدة . - اعجاب الطيب مصطفي - الذي كان وقتها مسئولا عن الحركة الاسلامية بولاية الخرطوم - بالجزولي جعله من المقربين له في المنبر والحركة في آن واحد الامر الذي اتاح للجزولي ظهورا جديدا في المشهد العام باسناد ومساعده من احد اقربائه يدعي البشري محمد عثمان الذي كان وقتها يمثل الرجل الثاني في المنبر ومسئولا عن ادارة التوزيع بصحيفة الانتباهة وبعد مغادرة الطيب مصطفي لمنصبه في الحركة الاسلامية - ولاية الخرطوم - ومجئ عثمان الهادي ابراهيم خلفا له زادت فرص الجزولي في الصعود لينال موقعا مرموقا في هيئة الرقابة الشرعية بشركة شيكان للتامين واعادة التامين ليبدأ الجزولي حياة جديدة بتحوله لشخص راسمالي ويرسم خطة التمكين لذاته مثلما رسمها شيخيه (عبد الحي يوسف / محمد عبد الكريم) ومافيش حد احسن من حد .. ليلبس الجزولي عددا من الطواقي (طاقية منبر السلام العادل) و (طاقية الحركة الاسلامية) و (طاقية البزنس) و (طاقية الرقابة الشرعية) و (طاقية القاعدة مع العمامة السوداء) برمزيتها المعروفة مع امامته لمسجد المعراج بالطائف .. - كثيرون نبهوا الطيب مصطفي بخطورة الجزولي وانه ينوي ويخطط ليطيح به من المنبر حتي اقنعوهو بابعاد الجزولي من منبر السلام العادل واستجلب الطيب مصطفي مسئول اتحاد قوي الامة (اقم) محمود عبد الجبار الذي كان وقتها مقربا من محمد عبد الكريم ليكون بديلا للجزولي في (المنبر) و (الانتباهة) .. - ابتعاد او ابعاد الجزولي من المنبر جعله يتجه لتاسيس مراكز خاصة به حتي جاءت مرحلة تكوين جبهة الدستور الاسلامي التي اصبح ناطقا باسمها مع صديقه (سعد احمد سعد) القيادي بهيئة علماء السودان والامر الطريف انه وبمجرد دخول الجزولي للجبهة ابتعد عنها محمد عبد الكريم وعبد الحي يوسف واتاحت له فرص الظهور في وسائل الاعلام والميديا متحدثا بلسان جبهة الدستور الاسلامي التي انشأت كترياق مضاد للجبهة الثورية التي اصدرت ميثاق (الفجر الجديد) بكمبالا وتبنت جبهة الدستور (الفجر الاسلامي) ردا علي الجبهة الثورية .. - وبعد انحسار نشاط جبهة الدستور الاسلامي وبروز داعش بدأ الجزولي في الاتجاه نحو الدعشنة بخلفياته السابقة عن القاعدة واعلان مناصرته لتنظيم الدولة كثالث شخصية سودانية تعبر بصورة معلنة وواضحة وفي منبر عام عن مناصرتها لداعش بعد (بيان) الشيخ ابو نارو (وبيعة) مساعد السديرة للبغدادي باعتباره خليفة للمسلمين الامر الذي ادي لاعتقال الجزولي ولم يتم اخلاء سبيله الا بعد توسط الطيب مصطفي وعصام البشير لدي السلطات الحكومية بالافراج عنه وحظر الامن الجزولي من الخطابة في منبره بمسجد المعراج بالطائف وقال داعيا : (اللهم إنا نسألك خطبة في الرقة) .. ونواصل باذن الله
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خطورة الداعشي محمد علي الجزولي على الحياة (Re: Nasser Amin)
|
الهادي محمد الأمين: الصحفي المختص بشؤون الجماعات الإسلامية
Quote: (تلك الأيام) .. الجزولي كما لم تعرفه من قبل !! (2) ---- * الجزولي شخصية ثعلوبية (مخادعة) و (مراوغة) تتلبسها احيانا الحالة الترابية فهو يجمع بين الشئ ونقيضه في آن واحد بسرعة البرق ممكن يتحول لسانه الي مثقف ليبرالي حداثي وعلي طول ينتقل ليكون اصوليا متشددا موغل في التطرف وبعدها يتحول مائة وتمانين درجة ليكون مرنا مهادنا ومنفتحا قد تندهش لو سمعته قبل لحظات يتحدث عن القتل والتحريق والتفجير والتفخيخ .. فهو حينما يجالس السلفيين يكون سلفيا وحينما يلتقي بالاخوان المسلمين يكون اخوانيا ولو قابل مقاتلين فتجده وكأنه (القعقاع) ومن الممكن ان يكون (ثائرا) وكذلك وجه الشبه مع الترابي في وجوه اخري من بينها الانتهازية مع عدم وجود سقف اخلاقي او ادبي مع فجور في الخصومة وفي ذات الوقت تستصحبها (ظرافة اصطناعية) وحرق المراحل او القفز فوق الأشياء و(الزئبقية) فمن الصعوبة بمكان الامساك بالجزولي او محاصرته لانو يفتح لنفسه مساحة (للزوغان) كما انه سريع التملص والتنصل من المواقف الحرجة هذا الي جانب حب الظهور وحرصه الشديد علي تصدر المشهد ولفت الانتباه وجعل الانظار تتجه وتتمحور حوله ليكون هو (الحدث) ويسعي جاهدا وبكل السبل لجعل الناس ينبهرون بتصريحاته واحاديثه بجانب القدرة علي المبادرة والاختراق والتواصل مع اي طرف وصولا لاهدافه وتحقيق اجندته يهتم بالمصلحة لا المبدأ وتحكمه الموازنة لا القناعة مع انو قد يرفع شعارا آخرا ومغايرا وربما يترك شعاره ليرفع راية اخري ويرمي الراية التي كان يحملها ليفاجئك بانتقاله الي خندق ومربع آخر مع محاولة مسح الصورة السابقة لاظهار وتقديم نفسه بشكل جديد ومغاير بحسب الطلب وما يقتضيه الواقع باختصار هو (ترابي صغير) ومن نفس طينته او مشكاته . * وعودا علي بدء فقد اشرت في فاتحة الشريط الاول الي التباعد ما بين الجزولي وشيوخه من تيار السرورية التكفيريين لمدة تزيد عن ال26 عاما فما هي الاسباب والظروف التي جعل التقارب بيهم حاليا ممكنا واقعا نشاهده اليوم بعد كل هذه القطيعة وحالة التباغض المتبادلة ليتلاقي جناح عبد الحي يوسف مع جناح دعاة الرابطة الشرعية ممثلا في محمد عبد الكريم ومدثر احمد اسماعيل لتتبلور هذه المنظومة او الاصطفاف والالتفاف تحت راية (تيار نصرة الشريعة) ؟ بالمناسبة هناك وجه شبه بين (تيار انصار الشريعة) وبين ما تم طرحه قبل سنوات عديدة في جامعة الخرطوم اثناء معركة انتخابات اتحاد (كوسو) بظهور لافتة (التيار الاسلامي) التي نافس مرشحوها تحالف احزاب المعارضة في انتخابات الاتحاد .. نعود لنطرح سؤالنا ما الذي جد لتجتمع هذه الفلول وبقايا الانقاذ مرة اخري في هذا الاصطفاف ؟ والجواب يعود الي امرين عبر مسار (داخلي) وآخر (خارجي) فالمسار الداخلي قاده الطيب مصطفي وثيق الصلة بكل هذه المكونات فهو يحتفظ بآصرة وعلاقة تواصل مع جميع أطراف هذا الحلف وهو سابق لقيام الثورة السودانية لكنه ظهر وتعالي بعد حالة الاستقطاب والتجاذب الذي اعقب الحراك الشعبي الذي انتهي علي النحو اذي نراه ونشاهده الآن فالطيب مصطفي كان (نقيب اسرة اخوانية) تضم عددا من كيزان الاغتراب بالامارات العربية المتحدة من بيهم عبد الحي يوسف الذي كان وقتها اماما وخطيبا لمسجد محمد بن زايد بابوظبي منخرطا في سلك التوجيه المعنوي بالجيش الاماراتي عقب تخرجه من كلية الشريعة بالجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة فهذه بداية العلاقة بين الرجلين واستمرت وتطورت بعد طردهما وابعادهما من الامارات عقب اندلاع حرب الخليج الثانية باعتبارهما شخصين غير مرغوب في وجودهما بالاراضي الاماراتية وتم ترحيلهما بداية عقد التسعينات ليستقرا بالخرطوم فالطيب مصطفي شكل جسر التواصل والمفتاح (وكلمة السر) والقناة بين البشير وعبد الحي يوسف - وهذه جزئية سنتطرق لها خلال تناولنا لتاريخ وطبيعة وشكل العلاقة بين عمر البشير وعبد الحي يوسف - فبدأت ونجحت شفاعة الطيب مصطفي لدي السلطات ليتم تعيين عبد الحي يوسف محاضرا بجامعة القرآن الكريم ومن الجانب الإخر ارتبط الطيب مصطفي بعلاقة مع الجزولي بعد تولي الطيب مصطفي امانة الحركة الاسلامية بولاية الخرطوم عطفا علي رئاسته لمنبر السلام العادل وامتلاكه لصحيفة الانتباهة فرغم اصولية الجزولي و(وحدويته) التي تقتضي (ان كل الكون لنا وطن) لكنه ارتضي السير مع الطيب مصطفي الانفصالي الداعي لاستقلال الجنوب عن شمال السودان- هذا علي صعيد المسار المحلي الداخلي الذي احدث حالة التقارب بين عدة اطراف اصولية راديكالية مرتبطة بالطيب مصطفي - اما علي مستوي المسار الخارجي فمن المعروف وبعد اندلاع ثورات الربيع العربي التي اجتاحت عددا من البلدان العربية فان التيار السروري نشط بفعالية في لملمة اطرافه إيذانا ببدء مرحلة جديدة بدأت بقطع العلاقات مع السعودية التي كان بعض شيوخها ودعاتها ومؤسساتها اكبر مغذ ل(تيار الصحوة) الذي سيطر في وقت سابق واستحوذ علي اهتمام الشارع الخليجي فقطع العلاقة مع السعودية مقابل بناء شبكة علاقات قوية وجديدة مع قطر كاكبر حاضن وداعم لما اصطلح علي تسميته بالاسلام السياسي وتحولها كدولة مقر للاخوان المسلمين والسروريين بتنسيق مع تركيا خاصة بعد اسقاط نظام مرسي وصعود السيسي وظهور الواجهات او التيارات المفتوحة بالخرطوم لتستوعب كل هذه التناقضات كترياق مضاد للحركة الشعبية / شمال - بعد الانفصال - ولمواجهة تحدي الجبهة الثورية وتنسيق الجهود واستجماع قوتها للتصدي لمكونات اليسار والقوي الليبرالية القديمة كالحزب الجمهوري الذي توقفت اجراءات تسجيله بسبب ضغوط هؤلاء المتطرفين وللتصدي للقوي الليبرالية الحديثة كالمؤتمر السوداني وحركة حق ويطلقون عليه تندرا (بني علمان) ويشترك مع هؤلاء المتطرفين العديد من كوادر الحركة الاسلامية حيث اعلن هذا الحلف فيما سبق الحرب علي صاحب جريدة الوفاق محمد طه محمد احمد وانطلاق الحملة ضده لتصويره كمرتد كافر (شاتم الرسول صلي الله عليه وسلم)وخلق اجواء تحضيرية بدأت بمحاكمته بالردة في مجمع محاكم القسم الجنوبي (الاوسط) حاليا بالخروج عن الاسلام واهدار دمه ثم تكفير الترابي فالصادق المهدي ثم الدعوة لحل الحزب الشيوعي بعد الصدام الذي وقع بين محمد عبد الكريم الذي يقود الرابطة الشرعية مع فرعية الحزب الشيوعي بالجريف غرب بالقرب من المجمع الاسلامي (محطة صابرين) حيث صدر بيان تكفير الحزب الشيوعي باعتباره حزبا ملحدا وقادته علمانيين (كفرة فجرة) في ذات الوقت بدأت حملات ضد اتباع الديانة المسيحية والدعوة لتحويل مدارس الكمبوني والارساليات لمراكز صحية ومستشفيات ثم طرد معلمة مدرسة الاتحاد العليا بالخرطوم بعد فتوي اهدار دمها وحرق كنيسة ⛪ الجريف غرب.. * والحاقا لما سبق وفي السودان واجهت الحركة الاسلامية وحزبها الحاكم والواجهات التابعة للمؤتمر الوطني مازقا بدأ منذ انطلاقة شرارة ثورة سبتمبر 2013 في ذات الوقت الذي يواجه فيه التيار السروري السوداني ذات المأزق والورطة فتجربة الحركة الاسلامية تعتبر آخر طلقة لنموذج حكم الاسلام السياسي والاخوان وتجربة السرورية والتكفيريين تعد آخر نموذج لهم في السودان بعد تساقطهم في جميع الدول وحاولت الانقاذ ان تصنع معارضة بديلة للمعارضة (القليدية) بمعني ان يكون الاسلاميون حاكمون بائتلاف وفي ذات الوقت يقفون في صف المعارضة باحلاف فتبلور تحالف القوي الوطنية للتغيير وتجمع 2020 ومنبر السلام العادل فلو لاحظنا حتي البرلمان فان الكتل المعارضة يقف عليها (اسلاميون) مع فتح المجال واسعا للمنظومات الاسلامية والحركية الاخري بالتمدد في الفراغات والفضاءات الاخري .. سيكون التفصيل في الحلقة المقبلة عن تحالف (السلطة مع رجال الدين مع الراسمالية ورجال الاعمال) واجتماع (الانتهازية السياسية مع التطرف الديني مع العنف الثوري).. سأواصل بإذن الله
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: خطورة الداعشي محمد علي الجزولي على الحياة (Re: Nasser Amin)
|
أمس, محمد علي الجزولي يقول لانصاره انهم يتحاورون مع المجلس العسكري وانهم احرزوا تقدما في حوارهم و الدليل تصريحات اعضاء المجلس المساندة لهم.
وقال ايضا انهم يوجهون انصارهم بالانخراط في العمل و عدم الاستجابة لدعوات تجمع المهنيين بالاضراب.
اسفر الداعشي عن وجهه القبيح في معاداة الثورة و تاييده و مساندته للمجلس العسكري الداعشي.
على قيادات اعلان قوى الحرية و التغيير عدم الاستجابة لابتزاز اعداء الثورة أحس بأنهم يصعدّون لابتزاز قادة الحرية و التغيير.
على قانوني الثورة فتح ملفات هؤلاء الارهابيين الجزولي . عبد الحي , محمد عبد الكريم
... .. .
| |

|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|