|
Re: لماذا يواصل الصادق المهدي في طعن قوى الحر� (Re: عبد الصمد محمد)
|
الاخ عبد الصمد سلام
Quote: ينتقد الصادق المهدي أيضاً الوثيقة الدستورية التي قدمتها هذه القوى التي تشارك في قيادتها بنته لماذا سافرت مريم الصادق للأمارات ثم ظهرت فجأة المواقف الغريبة التي بدرت من الصادق؟ لكن ليستعد الصادق لحصاد مواقفه في الانتخابات القادمة |
الصادق المهدي هو أكبر عائق لهذه الثورة وناس التجمع دييل ما كانوا يدخلوا بنته في القصة دي صادق المهددي لن يترك نرجسية الحكم على ما أعتقد مريم الصادق هي فيروس التجسس لوالدها عما يدور في أروقة التجمع ، مع إنو ناس التجمع ما داسين حاجة والصادق على ضوء المعلومات اللي بيلقاها بيكون عرف كيفية التواصل مع العسكر وإشعارهم بما يدور وربما لجهات خارجية وذلك لشيء في نفس يعقوب في الخلاصة ، الصادق لم يبعد يوماً عن منظومة الاتجاه الاسلامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يواصل الصادق المهدي في طعن قوى الحر� (Re: ترهاقا)
|
الأخ عبد الصمد تحياتي
لمن الناس كانت ضد إنه الصادق المهدي يكون عند دور ، و ضد الإحتفاء بما يسمى إنضمامه للثورة إتعرضت لهجوم شديد
قبل التساؤل عن موقف الصادق المهدي، البالنسبة لي ما مستغرب ، و ممكن أسوأ منه يجي ، مفروض نتساءل عن مواقفنا الما دايرة تتعلم من كل التجارب السابقة معاهو
الصف الوطني لا يبني بزرع قنبلة موقوتة في نص الطوب
و الصادق خصم ما إضافة
لو تم إقصاءه كان حيكون قاعد بره ما في زول شغال بيه زي الميرغني ، أو على الأقل تأثيره السلبي ما كان حيكون للدرجة دي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا يواصل الصادق المهدي في طعن قوى الحر� (Re: Mohamed Doudi)
|
لا تخشي علي الثورة من الصادق هو لن يتوقف عن ممارسة السياسة بعقلية الستينات ، الناس تقبلوا كدا التحية لشباب حزب الأمة ، سلوك الصادق يجب الا يقود الي إقصاء شباب الحزب التغيير سيطال السودان القديم بكل رموزه عشان كدا الصادق لا تنتظروا منه غير هذه التصريحات ما يهمنا الان هو دعم تجمع المهنيين وتماسك قوي الثورة بعد إعلان الحرية والتغيير طرح الصادق من منبره وثيقة سماها وثيقة الخلاص وطريقة وهمية كدا يمشوا عشرة انفار للبشير في النهاية الشارع أتجاوز رؤيته والثورة متقدمة نفس الشئ الآن الصادق سيحاول يتزعم الثورة وولكن لن يقبل به الثوار.. أي تحركات منفردة سيعزل الرجل وقد يهارضه شباب حزبه تغيرت السياسة ونعيش الثورة
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|