و الله اشفقت عليه.. فهو ببن نارين من ناحية السودان. اما ان يدعم و يؤيد المجلس العسكرى الحاكم فى السودان.. وفيهم الاخوان المسلمين او ان يختار الوقوف مع و دعم قيام سودان ديمقراطى .. و اختياره للإخوان المسلمين يبرهن مدى تخوفه من سودان حر محكوم بنظام ديمقراطى حقيقى. لذلك سارع فى دعوة قادة أفارقة للقاهرة و الضغط عليهم ليوافقوا عل تمديد حكم العسكر لثلاثة اشهر .ِ سيناريو تاييدهم الإنقاذ من اول يوم يعود الان. ذلك حين كان الترابى أذكى منهم .. و ندم مبارك بعد ذلك.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة