السلميّة دي حدّها الشارع..!!!!

Quote: فوق

Quote: طالما قيادات التنظيم الحقيقيون في أمان كامل من أقلام المعارضة والسنتها في كل ساحات الإعلام والصحافة ومواقع التواصل فلا نلوم إلا أنفسنا نحن نفتقد معارضة حصيفة وقوية تماما ونفتقد وعي حقيقي بما هم وراء ما يحدث وعاجزين عن الوسائل القوية لتسديد الضربات في اللحم الحي.

Quote: فوق

Quote: عظمة و بقية الشباب التحايا و التقدير .. ربما لحظات انتشاء .. او تجلى .. او تفاخر حسين خوجلى بعضمة لسانو قال استحوذ على مطابع البعثيين و مطبعنهم كان اسمها مطبعة النيلين و كانت حديثة و تمت مصادرتها عشية انقلابهم الشؤم ف89م ... و الحساب قادم لا محالة و المحاكم ستنصب اما حساب الله .. فذاك الذى يستعيذ منه الصالحون و يرتجفون خوفا منه .. و الثورة قادمة و مستمرة حتى تصفية النفوس من الدنس لبناء وطن الجمال و اللهم نصرك و فرجك ..

Quote: منقول إلى حسين خوجلي معك كل الحق في أن تخاف وترتعب وتهرجل وتهرطق لأنك كما الطيب مصطفي وآخرين إنتهازيين باتوا لا يعلمون إلي أين سيذهبون (ببقجهم ) حسين خوجلي تبرأت من الشرفه وحاولت أن تصنع لك تاريخ أم درماني إدعيت بأن لك صلات بشرفاء ام درمان ومثقفيها ـ صلاح أحمد إبراهيم وعلي المك وكسرت راسنا بدكان والدك تاجر القماش وموت اخوك عبدالاله الذي تاجرت به وتربحت من خلاله ونلت المرابحات المليارية من بنك نيما فأسست الوانك الصفراء وأم درمانك التي ظللت سرا وعلانية تتمني أن تمنحك شهادة ميلاد لتطمئن نزوعك البرجوازي القذر وعملت دار المساء للإنتاج الاعلامي وأوهمت نفسك بأنك محمد حسنين هيكل الذي يتحدث لساعات دون ان يمل او يتزحزح المشاهد (لا تفرح بشرف المقارنة) لأنك حديثك كله علي وزن احكي ليكم حاجة حصلت لي حكاها لي واحد واحيانا علي وزن بلادي سهول معك كل الحق أن تخاف علي هذا القصر المنيف الذي شيدته من دماء الشعب ولكنه لم يصدر لك الامان الذي تنشده فجلبت طاقم حراسة ( الهدف) لحمايتك من روح عصام فرج الله مدير بنك نيما الذي قدمتموه كبش فداء ليسجن حتي الموت عندما قررت انت وآخرين عدم سداد المرابحات لكن يجب ان تعلم إن من نعم الله عليكم ايها الكيزان إن الدولة القادمة ليست دولة ديكتاورية متسلطة وباطشة فهي دولة مؤسسات وحرية وديمقراطية نعم ستقدمكم للمحاكمات العادلة وستنالون جزاءكم لكن ايضا يجب ان تعلم أن شعار الثوار ( أي كوز ندوسه دوس ) نعم سندوسكم ليس بايدينا ولا احذيتنا ( مع الاعتذار لاحذيتنا) سندوسكم معنويا كما دسنا بكري وهارون في تشييع الانسانة أمنا فاطمة السمحة وسنعريكم في كذبكم ونفاقكم وسرقتكم حتي تتمني ملاذ واخوتها لو أن والدهم رجل آخر غيرك ولعلك لاحظت ان بعض العاقلين من ابناء الكيزان خرجوا للشارع مع الثوار مطالبين الا يؤخذوا بجرائر ابائهم كما أرادوا ان يقولوا هؤلاء لا يمثلونا سندوسكم لأن المنابر ساعتها ستكون متاحة للراي والراي الآخر بمنتهي الشفافية لماذا ارعبكم هذا الشعار وانتم ثلاثون عاما تدوسون علي الشعب والوطن ستموت من خوفك او من خوفك أو من خوفك علي خوفك وفجر الخلاص قرب # تسقط بس

Quote: منقول كما نظم الحردلو في حسين خوجلي مطلع التسعينات السيرة الذاتية لمسيلمة الفاتية شعر: سيد أحمد الحاردلو رحم الله عوض دكام.. القائل: (بجي الخريف واللواري بتيقف !!!!) -1- كان منفيا ومطرودا من المكان وكان منبوذا من الزمان وكان منذ كان يمارس التحنيس والتبخيس والتهويش باللسان وكان جاهزا على مدار الوقت... كامل الاوصاف والالوان يفهم من الاشارة ماذا يراد منه في الحين... وفي الأوان وكان قوادا رساليا يشيع الخمر والأفيون والادمان وكان دائما يجيد الرقص والتهريج... او غناء ارخص الاغان وهكذا صار يجالس الصغار والكبار يروي لهم سواقط القول وأخر النكات والاخبار وهكذا ظن الشقي انه صار من الكبار !!! -2- ومرت الأعوام .. تلو العام بعد العام فصار من بطانة الحكام وصار اقرب المقربين للنظام وصار مثلما وكيفما يشاء يقول أو يفعل ما يشاء يبتز خلق الله يبتز دين الله يمارس التهديد للبنوك والوعيد للتجار في وضح النهار وصار عند الناس كالقضاء ينقض حينما وحيثما يشاء ويشتم الأحياء والأموات ويهتك الأعراض والحرمات وصار اسمه (فاتية النظام) وصار رسمه (المهرج الشتام) يشتم من فجاج الأرض حتى زرقة السماء يشتم من صباح الخير حتى هداة المساء لم ينج احد من الشتائم السوقية البلهاء لم ينج حتى الله لم ينج حتى انبياء الله لم ينج حتى صحبة الرسول لم ينج وطن ولا شعب ولا مسئول من رجس هذا المرض اللعين هذا الذي يسعى على ساقين مسلوبين تحت قبة عجفاء !!! -3- وهكذا صار مسيلمة الجديد حامي حمى الاسلام واصبح المنظر الرسمي للبلاد واصبح المفتي الذى يفتي شئون الدين والعباد ياسادتي الكرام ان مسيلمة هذا اخطر من مسيلمة القديم فمسيلمة هذا ليس له من الاسلام غير ركعة السجود ولا يعشق في الدنيا سوى الركوع والسجود لكن لغير الله !!! -4- كان يمارس -------------------------- وصار الان سلطان الدعارة الدعارة الفكرية !!! -5- كان له راس مسفلت كأنه مفازة جرداء فليس تنمو فيه عشبه وليس فيه قطرة من ماء وظل حول خمسين سنه يدس تلكم الصحراء في عمامة بلهاء يسعى بها من دغش الرحمن حتى اخر المساء يمشي الى الحمام ... بالعمامة البلهاء يسامر العشاق ... بالعمامة البلهاء يمشي الى سرير النوم ... بالعمامة البلهاء فاي رجل هذا الذي يندس في عمامة بلهاء واي فكر سوف ياتي من عمامة كاستشوار النساء تداخلت في عصره الاشياء فاصبح الرجال كالنساء

Quote: بالامس وفى حوالى الساعة ( ١١) مساءا ونحن نيام هاجمتنا فى شقتنا بامتداد ناصر مربع (٤) قوة من الامن وكانوا يطرقون الباب بعنف شديد وصحينا من النوم ولما عرّفتهم باننى عميد شرطة معاش وبنتى قالت لهم انها ملاازم اول شرطة وعندها اشتد غضبهم وقاموا بكسر زجاج الباب وهاك يا اساءة والفاظ ينددى لها الجبين مما اضطرنى لاحضار سيفى