الواشطن بوست : السودان ضمن 3 دول عربية مقبلة على ربيع عربي جديد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 07:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2019, 09:07 AM

مدثر صديق
<aمدثر صديق
تاريخ التسجيل: 04-30-2010
مجموع المشاركات: 3896

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الواشطن بوست : السودان ضمن 3 دول عربية مقبلة على ربيع عربي جديد

    08:07 AM March, 06 2019

    سودانيز اون لاين
    مدثر صديق-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    هل الشرق الأوسط مقبل على ربيع عربي جديد؟ واشنطن بوست: نعم فما يحدث في 3 دول عربية يوحي بذلك

    شهدت الأسابيع الماضية احتجاجاتٍ شعبية حاشدة مستمرة ضد قائدين عربيين يحكمان بلديهما منذ فترةٍ طويلة في شمال إفريقيا. ففي السودان، دفعت ثلاثة أشهر من المظاهرات الرئيس عمر البشير إلى إعلان حالة الطوارئ عاماً كاملاً
    وحلِّ حكومة الوفاق الوطني وحكومات الولايات سعياً لترسيخ حكمه، وفي الجزائر أيضاً لا تتوقف التظاهرات لرحيل بوتفليفة، أما في مصر فكان التعبير عن الغضب مختلفاً هذه المرة. وقالت صحيفة The Washington Post الأمريكية
    إن الشرق الأوسط مرشح لأن يشهد الموجة الثانية من الربيع العربي الذي أطاح بعدد من الحكومات العربية المستبدة عام 2011، بسبب ما يحدث في الجزائر والسودان من تظاهرات تطالب برحيل بوتفليقة أو على الأقل عدم ترشحه، وأيضاً رحيل عمر البشير.
    وبحسب الصحيفة الأمريكية فإن البشير رغم الإجراءات القوية التي أقدم عليها بوجه التظاهرات المستمرة ما زال موقفه يزداد ضعفاً على الأرجح. إذ يرى البعض أنَّ نهاية حُكمه القائم منذ ثلاثة عقود تلوح في الأفق. وكتب
    محمد عثمان وماكس بيراك بصحيفة The Washington Post: «يرى الكثيرون في شوارع السودان قرار البشير الذي اتخذه الأسبوع الماضي خطأً تقليدياً كرَّره زعماء عرب قبل 8 سنوات، وهذا يجعل المتظاهرين متفائلين بأنَّ أيامه
    في السُلطة صارت معدودة». أمَّا في الجزائر، فقد تفاقمت الاحتجاجات في جميع أنحاء البلاد على مرِّ الأسبوعين الماضيين، مُطالبةً الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة بعدم الترشُّح لولايةٍ رئاسية خامسة في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها
    في أبريل/نيسان المقبل. يُذكَر أنَّ بوتفليقة بلغ عامه الثاني والثمانين في نهاية الأسبوع الماضي، ويشغل منصب الرئاسة منذ عام 1999. وقد أصيب بجلطةٍ دماغية في عام 2013 جعلته يستخدم كرسياً متحركاً، ولم يتحدث على الملأ منذ سبع سنوات.








                  

03-06-2019, 09:10 AM

مدثر صديق
<aمدثر صديق
تاريخ التسجيل: 04-30-2010
مجموع المشاركات: 3896

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الواشطن بوست : السودان ضمن 3 دول عربية مقبل (Re: مدثر صديق)

    ويُحذِّر بعض المحللين من التسرُّع في إعلان مجيء ربيعٍ عربي جديد، لا سيما وأنَّ الاضطرابات في السودان والجزائر تجري في سياقاتٍ مختلفة. ولكن في دول المغرب العربي والشرق الأوسط، ما زالت ظروف اندلاع اضطراباتٍ أكبر قائمة،
    بل قد تكون أسوأ. إذ أشار مارك لينش في مدونةٍ كتبها في صحيفة The Washington Post إلى أنَّ «التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجه كل نظامٍ شرق أوسطي تقريباً في الوقت الراهن أكبر بكثير ممَّا كانت عليه في عام 2011،
    والعوامل الهيكلية التي تسمح بانتقال العدوى الاحتجاجية ما زالت قوية». وأضاف لينش أنَّ الأحداث التي تشهدها الجزائر والسودان تُعَد جزءاً من «سلسلةٍ أوسع من احتجاجاتٍ شعبية اندلعت في أكثر من ثلث دول المنطقة على مرِّ العامين الماضيين»،
    من بينها الاحتجاجات الكبرى المناهضة للفساد والمناهضة للحكومة في الأردن والعراق وتونس وإيران، بحسب الصحيفة الأمريكية. جديرٌ بالذكر أنَّ حكومتي الجزائر والسودان لديهما إرثٌ طويل من القمع. فوفقاً لما لمقال محمد عثمان وماكس بيراك
    «تقول بعض جماعات حقوق الإنسان إنَّ أكثر من 50 شخصاً قد قُتلوا على أيدي قوات الأمن (السودانية) منذ بدء الاحتجاجات في منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي. واحتُجِز آلاف الأشخاص الآخرين، من بينهم شخصياتٌ بارزة في المعارضة
    ومحامون وأطباء وصحفيون، إلى أجلٍ غير مسمى في مجموعة من مراكز الاحتجاز التي تديرها أجهزة الاستخبارات السودانية». أمَّا الحكومة الجزائرية، فقد صوَّرت نفسها طوال عقودٍ زمنية على أنَّها حصنٌ ضد الجماعات الإسلامية المتشددة
    في شمال إفريقيا. وقد تغاضت الكثير من الدول الغربية عن القصور الديمقراطي في الجزائر وخنقها للمعارضة، بسبب ظهورها على أنَّها مُرسِّخٌ وهمي للاستقرار الإقليمي، وشراكتها في عمليات مكافحة الإرهاب مع الحكومات الأوروبية.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de