|
Re: علي الحاج توَسَطَ ليمنع النظام من قتلنا أ� (Re: طه جعفر)
|
Quote: تهجمت قوة من جهاز أمن النظام يوم الثلاثاء، على الطبيبة وفاء قرشي وشقيقتيها وفاق و وشاح قرشي وبنت عمتهم أثناء وجودهن بأحد المحال التجارية بالعاصمة الخرطوم. وقالت لجنة أطباء السودان المركزية في بيان صحفي تلقت الراكوبة نسخة منه، إن مليشيات النظام تعدت على الدكتورة وفاء ومرافقاتها دون إعطاء أي أسباب، وعندما قامت د.وفاء بالإستفسار عن سبب التهجم ومحاولة معرفة هوية الأشخاص الذين قامو بذلك إنهالوا عليها بسيل من الألفاظ والشتائم التي لا تليق وزادوا على ذلك بتهجمهم على صاحب المحل وزجره أثناء محاولته مساعدتهن ضارباً مثلاً حقيقيا لجوهر سودانويتنا قيماً وإنتماءً.
وأضاف البيان: كانت تفاصيل الإعتقال مهينة بكل ما تعنيه الكلمة لكرامة الإنسان ومنتهكة لأمنه حيث تواصل الإنتهاك بصعق الزميلة وفاء وشقيقتيها بالعِصِي الكهربائية ثم سحبهن على الأرض من داخل المحل إلى مكان وجود سيارة القوة الأمنية دون مراعاة لإنسانيتهن ولا لخصوصية وضعهن الإجتماعي والنفسي، ثم اقتيادهن بعد ذلك إلى مباني الجهاز حيث تم استجوابهن وبعد التحري وصدور أمر قبض بحق وفاق قرشي (شقيقة د.وفاء) تم إطلاق سراح د.وفاء و تواصل اعتقال شقيقتها (وفاق) بمباني جهاز الأمن.
وتابع البيان: نحن في لجنة أطباء السودان المركزية نؤكد على أن التجاوز القانوني والأخلاقي على اي من الزملاء والزميلات بهذه الصورة المهينة هو تعدٍ على جسد الأطباء الواحد وسنقابله بكل حزم وبمزيد من التمسك بمقاومتنا للنظام ومزيد من الضغط عليه وتعريته من خلال تواصل وتوسع إضراباتنا ووقفاتنا الإحتجاجية ومن خلال وقوفنا مع ثورة الشعب السوداني حتى يسقط النظام وتتم محاسبة كل المتعدين على أرواح السودانيين وكرامتهم.
وأضافت اللجنة: إننا على علم بكل انتهاكات النظام ضد المتظاهرين من المواطنين والأطباء ولكن الجديد هذه المرة هو التعدي المفرط على أمن المواطنين السلميين في شوارع مدنهم حتى خارج أيام وأماكن المواكب والتظاهرات مما ينذر بخطورة وجود هذه المليشيات في حياة السودانيين وفي هذا تصعيد غير محسوب العواقب من قبل النظام وسنقابله بتصعيد المقاومة حتى السقوط. |
أن يعتدي مجموعة من أشباه الرجال علي نساء هذا هو خلق الكيزان و دينهم يا علي الحاج بالله شوف لينا الموضوع دا مع الخايب و البا طل صلاح قوش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علي الحاج توَسَطَ ليمنع النظام من قتلنا أ� (Re: طه جعفر)
|
درج خدم الطاغوت علي الإعتداء علي المدنيين و العزل و هذه ببساطة لأنهم لا يجرأون علي منازلة الجيوش و لا يعرفون غير ضرب الرصاص علي العزّل و هذا اختلاف مهم بين السودانيين و الكيزان يا علي الحاج يجب ألا تنساه و ان تتوسط لينا عند صلاح قوش الخايب دا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: علي الحاج توَسَطَ ليمنع النظام من قتلنا أ� (Re: طه جعفر)
|
Quote: أعلنت مصادر سودانية، الأربعاء، إطلاق سراح 2430 شخصاً من جملة 2650 محتجزاً منذ اندلاع الاحتجاجات بالبلاد في 19 ديسمبر/ كانون أول الماضي.
ونقل المركز السوداني للخدمات الصحافية المقرب من الحكومة عن مصادر عدلية (لم يسمها) قولها إن “عدد الذين أطلق سراحهم بلغ نحو 2430 من جملة المحتجزين البالغ 2650، وماتزال بعض القضايا قيد التحري والمحاكمة“.
وأضاف أن الأجهزة الأمنية عملت على إطلاق سراح الطلاب والنساء المعتقلين في الأحداث “بأعجل ما يكون، إلا إذا كانت هناك إجراءات قانونية تجاه الذين تم تحويلهم إلى السلطات القانونية (دون تحديد)”.
ونفت المصادر وجود أي عمليات تعذيب قد لحقت بالمحتجزين. ولم تؤكد الحكومة رسميا الاحصائية التي اوردها المركز حتى الساعة (15) تغ.
والشهر الماضي، شكك تجمع المهنيين السودانيين وثلاثة تحالفات سياسية معارضة، في إعلان سابق للحكومة “إطلاق سراح جميع المعتقلين”.
وفي سياق متصل، أِشارت المصادر العدلية ذاتها إلى أنها تحققت من “وجود طرف ثالث يمارس القتل في التظاهرات بعد ورود بينات قوية في هذا الصدد (دون توضيح)”.
ومنذ 19 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، تشهد مدن سودانية احتجاجات منددة بالغلاء ومطالبة بتنحي الرئيس عمر البشير، صاحبتها أعمال عنف أسفرت عن سقوط 32 قتيلا وفق آخر إحصائية حكومية، فيما قالت منظمة العفو الدولية، في 11 فبراير/ شباط الجاري، إن العدد بلغ 51 قتيلا.
وفي 31 ديسمبر/ كانون الأول ال
ماضي، أعلن الرئيس السوداني عمر البشير، تشكيل لجنة تقصى حقائق في أحداث الاحتجاجات، برئاسة وزير العدل محمد أحمد سالم.
الأناضول |
لاحظ وزارة العدل تشير لوجود طرف ثالث يمارس التقتيل المصود غير الشرطة و جهاز الامن فمن هم يا وزارة العدل نحن نقترح جهتات و هما جهاز الامن الشعبي او كتائب علي عثمان الذين هم في الحقيقة طلاب المؤتمر الوطني يمكنم يا وزارة العدل سؤال شخصين و هما علي عثمان محمد طه و اسامة عبد الله و افيدونا بأسرع فرصة لا،نا كمواطنين أو كرعايا في دولة الإسلام السياسي نحتاج أن نعرف من يقتل اولادنا في الطرقات
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|