الجمهوريين يدعمون الثورة بنبوءات عرابهم محمود محمد طه..

Quote: الجمهوريين ليسوا طامعين في السلطة،

Quote: ليتهم يجدون موقعاً في حكم السودان فأكيد سنجد الحلول لكل مشاكل السودان إقتصاديا وسياسيا وإجتماعيا نبوءات تتحقق يوم بعد يوم مع تحياتي يا عارف

Quote: الأستاذ محمود محمد طه ثائر - منذ العهد الإستعماري والجمعية التشريعية - ما تسميه نبوءة - أوحدّث - بصيرة - علي المستوي الروحي أو الصوفي - أو مايمكن تسميته إستقرأ وإستنتاج - وتوقع مبني علي رصد والتحليل وصولا لخلاصات وإستنتاجات منطقية - - يمكن أن يصلح وسيلة للتنوير والتنور والإستشهاد - وسلاحا في مصارعة ماحذر منه الأستاذ وكرس حياته لمصارعته كثائر ومصلح إجتماعي وديني ومشعل لحركة التنوير والإستنارة,,

Quote: الأخوين العزيزين الفاضلين.. عارف وكمال عباس... فعلا الأستاذ محمود عايش التجربة الوطنية بإخلاص وتجرد.. وقال (غايتان شريفتان وقفنا، نحن الجمهوريين، حياتنا، حرصا عليهما، وصونا لهما، وهما الإسلام والسودان) حيث قدم نفسه فداءا بعد أن قضاها وقفا وصونا للغايتين الشريفتين.. ولقد عاش حياة السودانيين في بيت من الجالوص وغرف بلا بلاط ولا مراوح وحمام بلا دش وإنما كان يستحم بالجردل والطشت.. وهو المهندس خريج غردون في الزمن القديم، ورصفاءه تجدهم مؤسسي حي العمارات القديم.. وهو أول سجين سياسي في تاريخ السودان الحديث، عرف الناس ذلك أم جهلوه... وتلاميذه مجتمع فاضل مصغر مترابط، إذا اشتكى منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمى.. ولذلك انضممنا لهذا العملاق وهذا المجتمع الفاضل ونستيقن كل يوم أكثر فأكثر أننا على القدم النبوي... وهذه العبارة بمثابة الشكر لكما فشهادتيكما تفرح القلب وتثلج الصدر.. وقديما قيل "لا يعرف الفضل لأهل الفضل، إلا أولو الفضل"...

Quote: ليتهم يجدون موقعاً في حكم السودان فأكيد سنجد الحلول لكل مشاكل السودان إقتصاديا وسياسيا وإجتماعيا. نبوءات تتحقق يوم بعد يوم. مع تحياتي يا عارف

Quote: لكن ما أعرفه هو أن الجمهوريين ليسوا طامعين في السلطة، وهم، لم، ولن، يطرحوا أنفسهم لمناصب أو وزارات مثل بقية الأحزاب الموجودة الآن، ولن يرشحوا أنفسهم لمواقع سلطة ما لم يقتنع غالبية الشعب –أكثر من ٥٠ بالمئة-- بالفكرة الجمهورية.. هذا ما يقولونه وما التزموا به لى طول المدى.. لكن الأهم من كل ذلك هو ما تأكد بالتجربة أن الأستاذ محمود لديه رؤيا واضحة وناصعة وطموحة لمستقبل السودان، ولم يحدث أن قال شيئا، أو حذر من شيء، عن السودان وعن سياساته ومستقبله، إلا وجاء مثل فلق الصباح..

Quote: مما ينسب للأستاذ محمود محمد طه وقد سمعته بروايات تتفق وتختلف قليلا في مفرداتها بتصرف واحدة تقول ما معناه. الأخوان المسلمين يحكموا البلد دي ... يظنوا إنو الأمر دان ليهم تماما ... ثم تدار عليهم من جهة ما كانت في حسبانهم. يقول بعض الرواة لهذه المقولة أنه لما وصل لعبارة ثم تدار عليهم هذه لوّح بيده في شكل قوس مارا من اليمين الى اليسار.. في عبارة له عن مصير الأخوان المسلمين بعد الإقتلاع (بتصرّف) ويلاحقوا في الخارج. وفي اخري ينسب للأستاذ محمود محمد طه قوله (بتصرّف) ح يكتبوا تاريخهم بأيديهم. من عباراته التي سارت بها الركبان وأصبح كثير من الناس يؤمن بها الآن (بتصرف) الأخ المسلم زي الإناء الولغ فيهو الكلب ... لتطهروا تغسلو سبعة مرات إحداهن بالتراب. من مقولات الأستاذ محمود محمد طه إن الأعلام والأقلام عند غير أهلها اليوم!! شوفو صحافة ناس أحمد البلال الطيب والهندي عزالدين وضياء الدين بلال وأشباههم وقارنوا.

Quote: كمان نضال الجمهوريين الوعي مستمر وقدم بروفسر معتصم طعن في اهلية البشير في انتخابات 2010 ليرتقي بالوعي الدستوري للشعب السوداني وهسة نحن في 2019 الجماعة بس في تسقط بس ولايريدون صراع النظام دستوريا وانتهت ولاية البشير بالمادة 57 من 2015 وهذه هي العلة التي تذكرني دائما لماذا يستخدم الاستاذ محمود مصطلح ( في نظر الاذكياء من ابناء شعبنا) لانه في متذاكين لسه  لكن لو عايز تتابع طريق يوصلك لي الاستاذ محمود امسك درب دكتور جون قرنق الذكي ده محمود محمد طه بتاع الجنوب او المهدي ذاتو .. رؤية الحركة الشعبية الاصل التي نزلت بها في انتخابات 2010 هي نفس = اسس دستور السودان 1955 مع تعديل طفيف

Quote: الاخ مصطفي.. تحياتي. برجاء توضيح ماهو الفكر الجمهوري. ما هي الرؤيا الواضحة والناصعة والطموحة لمستقبل السودان التي طرحها الأستاذ محمود من باب التنوير والمعرفة وهل تضاهي رؤيا الزعيم الراحل جون قرنق (السودان الجديد)!. البوست إهداء للأخوة الجمهوريين لتعريفنا بالأستاذ محمود محمد طه وعن الفكر الجمهوري ورؤية الأستاذ لمستقبل السودان بعد ذهاب الإسلاميين.

Quote: بالمناسبة أبحث عن نسخة بي دي إف لكتاب الدكتور عبد الله البشير.

Quote: في عبارة واحده هي سنة النبي عليه الصلاة والسلام التي اندثرت، أو قل إحياء السنة أو "طريق محمد".. وإن أردت التوسع فتجدها في موقع الفكرة الجمهورية

Quote: من واجبات الحكومة الصالحة  علي الحكومة الصالحة أن ترتب جميع مرافقها بحيث يكون تنوير الشعب هدفها الأول فالمشرع ، والقاضي ، والإداري والبوليس يجب أن يكونوا جميعا ، كل في مجاله ، مدرسين للشعب يعينوه علي إكتساب العفة وحفظ الكرامة وحب النظام وإحترام القانون والحرص علي أداء الواجب والتفاني في الخدمة العامة وفي تعمير الخراب وتجميل القبيح وفي أن يحرص كل فرد علي أن يترك الحياة أعمر بمعاني الخير والحب والمرحمة مما وجدها ، فإن ذلك أدني أن يخلق رأيا عاما حكيما وأن يهيء بيئة سليمة تعين منابع الخير المستكنة في الصدور أن تنبجس ، ثرة ، طيبة.  من كتاب قل هـذه سبيلى الطبعة الأولى - ١٩٥٢  للأستاذ محمود محمد طه

Quote: في عبارة واحده هي سنة النبي عليه الصلاة والسلام التي اندثرت، أو قل إحياء السنة أو "طريق محمد".. وإن أردت التوسع فتجدها في موقع الفكرة الجمهورية..

Quote: حقيقةً، وأقسم بالله: كان فقد السودان لمحمود محمد طه أعظم فقد! *** لكن السؤال: متى كان هذا الفقد؟ *** كلّ من يقرأ سيرة الأستاذ محمود قراءة متمعنة، سيكون جوابه بوضوح: كان ذلك عام 1951م، حينما خرج المثقف العضوي والمناضل الوطني الجسور من سجنه، في واحدة من جولاته النضالية، فالتقى بأعضاء حزبه، وكانوا ثُلّة من الأذكياء النابهين، ثم بعد ذلك اللقاء انفضوا عنه جميعا! فقد اختار الرجل مساراً مغايراً للمسار الوطني، وصار الحزب الجمهوري جماعة الإخوان الجمهوريين. *** لا أحتاج للدخول في جدال نظري مع تلاميذ الأستاذ في هذا المكان، فالمسألة من ناحية واقعية واضحة جداً: *** محمود قبل 1951م مناضل وطني من الطراز الرفيع، أقسم بالله، لو استمر في ذات المسار، لكان السودان دولة يصعب وصفها، من حيث التقدم والديمقراطية والاستقرار، و... أما محمود بعد 1951م فقد أصبح زعيماً لطائفةٍ دينية، صوفيّة، شبابية، محِبّة للرجل ذي القدرات التنظيرية الكبيرة، كانت ما تزال تتعاطى الأفكار الحديثة، نعم، لكن لم تعد تبالي بالقضية الوطنية، ولا بقضية الديمقراطية، إلا قليلاً، وشُغِلَت بأمور كان يمكن تجاوزها. ووجه الأستاذ طاقته الكبيرة للتنظير. فليس صدفةً: أنّ الإخوة الجمهوريين في هذا المكان، بدلاً من طرح رؤية ديمقراطية، لتجاوز الظرف الرّاهن، يحدّثوننا عن نبوءاتٍ للأستاذ محمود، فلست أدري عن الشيخ فرح ود تكتوك يتحدثون أم ماذا؟

Quote: عليك الله يا عارف ناشد، اذهب إلى موقع الفكرة، ستجد فديو بعنوان (محمود محمد طه، رائد الحركة الوطنية في السودان)، شوف الزول ده كان ماشي كيف؟ وشوف لو استمر بذلك النشاط اللي توقف فجأة عام 1951م كان حيوصل بالسودان وين؟ *** أنا والله متحسر على هذا الفقد الكبير!

Quote: Quote: جون قرنق كالتلميذ للأستاذ محمود.. وتنسب له المقوله -- أنه لو استلم السلطة سيبني تمثالا للأستاذ محمود وسط الخرطوم.. وموثق عنه أيضا أنه في ندوة أكاديمية بجامعة ايوا سيتي عنه طرحه ونضاله قام بمشهد وقف فيه الحاضرون ومعظمهم من أتباعه من جنوب السودان وصاروا يضربون الأرض في ايقاع جميل وادوا اغنية بلغة الدينكا، شرح بعدها للحاضرين أنها أغنية تقال حينما يموت شخص عظيم وبطل للقبيلة، وأعلن للحضور أن الشخص الذي قصده بذلك كان الأستاذ محمود.. وحكي أيضا عنه وفي معرض في القاهرة يحوي صورا عديدة لرجال الحركة الوطنية في السودان.. وكان يتابع العرض ولكن حينما وصل لصورة الأستاذ محمود محمد طه رفع التحية العسكرية للصورة (تعظيم) ولم يكمل بقية المعرض وتراجع للوراء حتى خرج. هل هو استخفاف بالزعيم جون قرنق الذي استطاع بلغة بسيطة ان يوصل رؤياه ويستاثر بعقول ووجدان الشعب السوداني دون تنظير وبتبسيط أفكاره والساحة الخضراء تشهد بذلك بينما فشل محمود في مخاطبة الوجدان السوداني رغم أفكاره المستنيرة.. ما أوردته عن جون قرنق وتصرفاته حيال ما يخص محمود فهو يدل علي عظمة الزعيم جون قرنق..

Quote: افرض انا سوداني لكني وثني، ملحد، مسيحي اوغيره، طيب، مالي ومال سنة النبي او طريق سيدنا محمد حتي لو كان 50% من الشعب السوداني صاروا جمهورين... الشئ البعرفو، الأستاذ لم يوكل أي زول بعده عشان ما يواصل تبليغ دعوته(سنة محمد) أي الفكرة الجمهورية... ودا دليل قاطع علي سدادة ورجاحة تنبؤآته للمستقبل.. غايتو ماعارف لكن بعد زوال حكم الإنقاذ ولغاية الأبد ما أظن صناديق الإنتخابات وبالقانون تقبل لأي حزب ديني ان يكون صانع او مشارك في صنع سياسات الدولة... يبقي...آن للدين عشان ما تشوهه صورته كما فعلوا به الكيزان أن يدخل بيت الذات ليحفظ قدسيته ريثما تتخارج البشرية من طورها الطفولي هذا...  الآن مافي رسل/انبياء غير رسل وأنبياء الأنترنت(من شاء فاليؤمن بهم ومن شاء فاليكفر بهم)اي زول كتابه علي عنقه... لاحظ اليوم تجد ان الإنسانية تشترك في عقل واحد يعمل بنيرونات مشبك بالألياف الضوئية.. فرصة رهيبة لتطور الإنسانية وبالذات الفردية.. لو إجتمعوا الرسل والأنبياء منذ بدأ الإنسانية ولتأريخنا هذا لما تمكنوا من تبليغ الأفراد(كشعوب) كما تفعل الأنترنت في يومنا هذا....بالجد، آن للدين الجماعي أن يترجل ويترك الدولة في حالها.. شكرا ليهو ماقصر من زمن سيدنا آدم قاعد يدعوا الناس حتي ظهور سيدنا الأنترنت فاليوم تجد زول في اليابان خرج من حضرة ربانية يقوم ينزل تجاربة الروحانية باليوتوب طازجة لأبكر بقرية فوري برانقا .. او زول بقرية الشكينيبة خرج من خلوته وقاعد يقول تجاربة مترجمة لزول بالمكسيك.. تاني ياتو رسول، نبي ولا شيخ يقدر يوحد الإنسانية غير رسول الأنترنت!!.. خلاص...رفعت الأقلام وجفت الصحف . . بعدين كون الأستاذ محمود عاش حياة بسيطة يسكن في بيت جالوص ويستحمي بالجردل دا ليس يعني انه زول تقي ونقي (بالمعني الديني) ولا يعتبر مدحا له، لكن، انا بعتبره عدم معرفة من تلاميذه بحقيقة مايدعوا له الأستاذ وممارساته هو لدعوته(برضو بعتبرها سنة خاصة بالأستاذ) لكن.. تلاميذه قد يجوز ماعارفين حقيقتها، زي ما هم قاعدين يتكلموا عن الفكرة بإعتبارها سنة خاصة بالنبي وماعارفين مغزي تغشف الأستاذ(من دون حرج)..الأستاذ يتغشف ليس عشان يعلمكم انتم التغشف ولكن يفعل ذلك لأنه يمارس في ذاته إسم من أسماء الله.. والا ماسر التخلي إذا كان هنالك تعلق به!! يبقي العبره كلها في التعلق وضعوا تحت التعلق خطين عشان الأمر يكون واضح !  ممكن فرد يعيش في منزل فارهه  ويستحمي في حمام بخاري بالرموت كنترول ولكن قلبه غير متعلق بيها حتي لو فقدها الحين يبقي زول زي دا عبادته تكون أصح من عبادة المتغشف إذا كان قلبه متعلق بالإيجابي من فعل التغشف... يبقي.. العبره في التعلق بالأشياء وليس في قيمتها! الأستاذ محمود يعرف ذلك ولكن ياريت تلاميذه برضهم يعرفوا هذه الحقيقة.. رحم الله الأستاذ رحمة واسعة ومعذرة لو كلامنا فيه خدش او فيه هز لقناعات إخوتنا الجمهورين. صديقكم/ محمد آدم سعيد.