ألمعلومه دي وردت في مقالٍ بصحيفة سودانيل الإلكترونيه بعنوان بلد يحكمه سايكوبات للأستاذ محمد موسي جباره بتأريخ ١٣فبراير ٢٠١٩ سؤالي للإخوان عبدالله عثمان وياسر الشريف عن صحة هذه المعلومه ؟
02-14-2019, 01:45 AM
طه جعفر
طه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7313
صديقنا طه جعفر خبث علي عثمان يتبدي في لغة الجسد ألتي يعبر بها ! إذ كثيراً ما يلجأ لغرودة العيون كما وصفه أخونا سيف حمدنا الله عبدالقادر وهي لغة أشبه بفحيح الحية عندما تتمكن من فريستها ! لغةٌ يكثر فيها عويش الكلام لإرهاق محاوره الطاهر حسن التوم كمثال !
02-14-2019, 03:52 AM
ترهاقا
ترهاقا
تاريخ التسجيل: 07-04-2003
مجموع المشاركات: 8406
ياود القاضي إذا صحّت المقولة ففي وقتها لم يكن علي عثمان بهذا الشكل الذي تراه الآن أي الموضوع كان عن أخلاق علي عثمان وليس شكله لأنه في الوكت داك كان شكله عادي وليس مثل ما تراه اليوم
التحية لصاحب البوست والمتداخلين
02-14-2019, 07:32 AM
محمد بدرالدين
محمد بدرالدين
تاريخ التسجيل: 01-15-2018
مجموع المشاركات: 2185
الشيطان مسكين زى ما قال احد احبابنا الشيطان ذنبو الوحيد عدم الطاعة و الامتثال لامر الله سبحانه و تعالى بس قال لن اسجد لمن خلقت طينا و الزول البتقولوه دة عمل اعظم المعاصى shoot to kill , و صدق على الحاج لمان قال خلوها مستورة لكنه لم يستر نفسه ......و تراجى زاتها ما خلت ليه حاجة ... انتهى الاقتباس و التحايا و التقدير و معا لثورة التنظيف و وطن الجمال
02-14-2019, 08:53 AM
عبدالله عثمان
عبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192
مرحبا يا أستاذ عبدالله الشيخ وضيوفه الكرام كلام بشبه ده ولكن ليس بنفس العبارات التي وردت في مقال سودانايل سمعتها بدري العبارات (بتصرف) بتقول بكرة بتشوفو الشيطان مجّسد (وقولا واحد أي كانت العبارة كانت تعني أخلاق علي عثمان البئيسة وليس شكله أو لونه) بكرة دي كانت تشير لمحكمة ستعقد في الغد سيستجوّب فيها علي عثمان (وكان وقتها محامي الشيخ الأمين داؤود)، سيستجوب فيها الأستاذ سعيد الطيب شايب كبير الأخوان الجمهوريين كان علي عثمان وقتها سيئا مهنيا وأخلاقيا إذ كثيرا ما كان يعرّض بعبارات غير لائقة (بل بذيئة) عن الأخوات اللائي حضرن المحاكمة وقد أحتج الأستاذ على افعال علي عثمان وأقواله تلك فيما بعد وصف الصحفي حسين خوجلي المحامي علي عثمان بـ "محامي الأمين داؤود الفاشل" وقد كان فاشلا بأمتياز وكذلك حسين خوجلي نفسه الذي هتف في يناير "يحيا العدل" مهللا لحكم المهلاوي الجاير ---- مما سيذكره التاريخ، وسيعيه الناس ولو بعد حين أن الأستاذ محمود عندما نعي اليه الشيخ الأمين داؤود طلب من الأخوان والأخوات أن يقرأوا له الأخلاص - بإخلاص - 11 مرة وقد كان --- أيضا يحكي البروفسير أحمد المصطفى الحسين منصور أن أناسا ليسوا جمهوريين كانوا متعاطفين مع الأستاذ محمود محمد طه في أمره مع الأمين داؤود فجآءووا للأستاذ وقالوا له تقول عن اللمين كدي وكدي في المحكمة (قدح في شخصه وعرضه) قال أن الأستاذ محمود لم يكن راضيا عن ذلك البتة وحدّثهم حديثا صعبا في رفض ذلك ووما يتذكره بروف ود الحسين إنو الأستاذ قال ليهم (دايرني أقول كلام متل ده في اللمين!! إنتو عارفين علاقتي باللمين؟؟!! اللمين ده دمي ولحمي من رفاعة)!!
------ يا ريت يا أستاذ عبدالله الشيخ لو جبت لينا هنا مقال جبارة هذا كاملا سلام كبير
تحية طيبة وشكرا لك على توجيه السؤال إلي. الإجابة المباشرة: لم أسمع هذه العبارة "من أراد أن يرى الشيطان إلخ..".. ولكن سمعت عبارة أخرى سأحكي مناسبتها قبل أن أذكرها. تقدم الأستاذ محمود في يوليو من العام 1977 بشكوى ضد الشيخ الدكتور الأمين داوود محمد وقد كان أكثر الناس خوضا فى أعراض الجمهوريين، كما كان سابقا هو المدعى الأول فى مهزلة محكمة الردة عام 1968، وقبل ذلك كان قد اصدر كتابا يطفح بالكذب والإفتراء على الله... كان علي عثمان محمد طه هو رئيس مجلس الدفاع عن الشيخ الأمين داوود. وقد كان الأخ الراحل الأستاذ سعيد الطيب شايب شاهد اتهام أول. وكان علي عثمان يستجوب الأخ سعيد بطريقة فيها كثير من المكر والدهاء، و"الشيطنة" إن شئت، ولم يكن القاضي محايدا. سمعت أن الأستاذ محمود وصف سعيد بالبر ووصف علي عثمان بالفاجر.. وفي نهاية الأمر قرر الأستاذ محمود الانسحاب من الشكوى والاكتفاء بنشر عدد من الكتيبات التي أخرجت في تلك القضية، وقد نشرت فيها كل وقائع المحكمة. ربما تجيء فرصة لإعادة نشر تلك الكتب بصورة رقمية. هذا مقتطف من الغلاف الخارجي للكتيب السادس من تلك السلسلة: ((بتاريخ 1977/7/3 رفع الأستاذ محمود محمد طه عريضة جنائية ضد الشيخ الأمين داوود محمد لنشره أخباراً كاذبة ومسيئة للأستاذ.. فأمرت محكمة جنايات أم درمان بفتح بلاغ ضد الشيخ تحت المادتين 435 و 441 (الكذب الضار والسب على التوالي) في هذا الكتيب يجد القراء الكرام مواصلة وقائع الجلستين السابعة والثامنة. ولقد حرصنا من جانبنا أن ننشر الوقائع كما هي، دون حذف أو إضافة أو تعليق.. مجلس الاتهام لا يرى أنه يمكن أن تكون هناك إهانة لأي شخص بالقدر الذي يقوله المتهم في حق الشاكي. ويصر على تقديم المتهم للمحاكمة لأنه قد صرح في كتبه بعدم مبالاته بالمسئولية القانونية.. مجلس الاتهام لا يرى أنه في حاجة لأن يؤكد أنه لا يحمل، أو أن الشاكي لا يحمل حقداً على المتهم وإنما يريد أن يعلِّمه وأن يعلِّم غيره التزام حدود القانون وحدود المسئولية الفكرية والمسئولية الدينية)) انتهى..
التفاصيل نشر بتاريخ: 13 شباط/فبراير 2019 الزيارات: 524
والسايكوبات حسب التوصيف العلمي شخص مضطرب العقل ذو ميول شديدة للسيطرة والعدوانية هل كان ينبغي أن ننتظر حتى يُقتل معلم ومربي أجيال بتلك الطريقة الوحشية لكي نكتشف أي نوع من البشر يحكمون السودان؟ وهل الذين اغتالوا الشهيد وحدهم من يمكن وصفهم بالفاقد التربوي؟ ام أن الامر متأصل في كل فرد من النظام من أعلى رأسه إلى اخمص قدميه، وإلا لما سمحوا بهذا الذي حدث او تقاضوا عنه وهو أمر يضعهم تحت طائلة القانون بالتواطؤ والتحريض. يُعرف عن الشعب السوداني أنه صدّيق، يصدق كل من جاءه يحمل مصحف ويدعي أنه يتكلم باسم الله لذا لم يصدق أن من جاءوه هذه المرة فسقة وكذابون ومن أراذل القوم. رجل كعلي عثمان كان يؤم الناس في صلاة الجمعة وغيرها في مسجد الصحافة مربع 41 حيث كان يسكن. كان يتحدث عن فضائل الدين وفضل المسلم على غيره وعن حسن سلوك المؤمنين الذين يعبدون الله كأنهم يرونه وكثيرا ما أبكى المصلين بما كان يلقيه عليهم من حسن الحديث رغم أن أحدا لم يره يبكي لخلو جوفه من أي كبدٍ رطب. من يصدق من بين الذين كانوا يصلون خلفه بأن الرجل كان وراء كل جريمة وشائنة ارتُكبت في زمن الإنقاذ بدءا من اغتيال الشهيد مجدي محجوب وليس انتهاء باغتيال الشهيد احمد الخير وما بين هذه وتلك اغتيل جرجس واركانجلو ودكتور علي فضل الذي عذبه زملاؤه الاطباء الاسلاميون حتى الموت، وأبو بكر محي الدين راسخ الذي قتل رميا بالرصاص في قارعة الطريق، والثمانية وعشرون ضباط ليلة عيد الفطر المبارك، وغيرهم كثر داخل بيوت الاشباح، واكثر من 300 الف من مواطني دارفور وجبال النوبة والانقسنا وكجبار وبورتسودان ومن شباب الثورة في الاسابيع الأخيرة. كل هذه الجرائم كانت بتوجيه منه وليس بعلمه فقط فقد أدار الدولة بكلياتها بتفويض من د. حسن الترابي الذي وزع المصاحف على كبار رجالات الحركة الإسلامية قبيل الانقلاب المشؤوم ومنح علي عثمان الصولجان بحيث أصبح كل قادة الحركة ومنسوبيها تحت رحمته يعطي من يشاء ويمنع من يشاء فلم يتبق بعد الفصال إلا قلة من الذين كان لهم ولاء خالص لشيخهم الترابي. بخبث شديد عرف كيف يغطي على شخصيته السايكوباتية بسمت التدين والقداسة اللذين اعتمرهما فصدقه كثيرون حتى أطلقوا عليه لقب الشيخ ليوازي بذلك شيخهم الكبير. قال عنه الأستاذ محمود محمد طه: "من أراد أن يرى الشيطان عليه أن ينظر في وجه علي عثمان". لم يكن وقتها وجهه كالحا كما نراه اليوم حيث طفحت كل دواخله الخبيثة إلى وجهه حتى اصبح في لون البنكرياس القديم. لقد عاصرت الرجل في جامعة الخرطوم حيث كان يتقدمني بسنة دراسية واحدة في كلية القانون. ورغم أن الكلية كانت تضم ما لا يزيد على المائة طالب ينشط معظمهم في العمل السياسي الطلابي، إلا أني لم أرى عليه شيئا ينبأ بسوء طوية خصوصا وكل طلبة الكلية لهم علائق زمالة تجمعهم في أنشطة كثيرة اكاديمية ورياضية واجتماعية وسياسية وثقافية وغيرها من الأنشطة التي كانت جزءً من المنهج التعليمي لجامعة الخرطوم وقتذاك. وعندما لم نسمع به ضمن من عذبوا الناس في بيوت الاشباح أو يرد اسمه ضمن الواحد وخمسين شخصا المطلوبين للعدالة الدولية حسب لجنة التحقيق برئاسة القاضي الايطالي قسيس، لم استغرب ذلك لحسن ظن في سلوك الرجل، فقد كان مختلفا عن ارباب العنف الطلابي وقتذاك من قبيل عبد الرحيم علي وحاج نور والزبير بشير طه ونافع علي نافع وعوض الجاز الذين افترعوا العنف في قاعة الامتحانات بجامعة الخرطوم في مساء الاربعاء 6 نوفمبر 1968. وقتها أيضا لم يلحظ قادة العمل السياسي المنعطف الذي وقف عنده السودان. وباستثناء ورقة الاستاذ عبد الخالق محجوب الموسومة الإخوان المسلمين حركة إرهابية، لم يلتفت أحد لإرهاب الإخوان المسلمين ومرت تلك الحادثة كأي حادثة مرور في طريق سريع يتحلق حولها المارة ثم ما يفتأ كل منهم يذهب في سبيل حاله. طلاب جامعيون يهاجمون حفلا راقٍ للفنون الشعبية، يقدمه طلبة جامعيون وطالبات جامعيات ينقل تراث شعبي سوداني إلى وسط جامعي مستنير، يقابله البعض بذلك الكم من العنف الهمجي الذي اودى بحياة طالب في سنته الأولى الجامعية. تلك الحادثة ارست قواعد العنف الذي يتبناه الإسلام السياسي في السودان وننسبه فقط للقاعدة وطالبان وداعش وبوكو حرام، رغم أن اخوان السودان يطبقونه بطريقة نوعية عنفا ساديا على كل الشعب السوداني حتى على بعض ممن انتمى إليهم ذات يوم. في بداية عهدهم بالسلطة تعاملوا ترهيبا وترغيبا مع قادة الأحزاب السياسية المنفصلة تنظيميا عن قواعدها، فكان التعامل مع رأس الهرم الحزبي بالرشى بالمناصب والعطايا وبالتالي السيطرة على قرار الحزب. او استعمال العصى لمن عصى بالاعتقال والتشريد من الخدمة وشل مركز الأحزاب المعتمدة على قمة الهرم. في هذه الثورة التي تمت بعيدا عن رأس الهرم الحزبي وعن النقابات المدجنة لم يدري النظام كيف يتعامل معها، فهو لا يستطيع رشوتها او اخافتها بالاعتقال والضرب بالرصاص لذا لجأ للمخاتلة وتقديم التنازلات الشكلية متناسيا أن المشكلة في النظام نفسه الذي قضي ثلاثة عقود في الحكم دون أن ينجز شيئا، بل دمر كل شيء بما في ذلك نفوس البشر. ولحسن حظ الشعب السوداني لم يدرك ذلك الخراب عقول بناتنا الثائرات وابناءنا الثائرين قادة الثورة الجدد الذين هداهم وعيهم الذاتي إلى أن فاقد الشيء لا يعطيه. وأن من لم ينجز شيئا خلال ثلاثين عاما لن ينجز شيئا البته وإن امتد به العمر للألفية الرابعة. عندما استولي لويس بونابرت على الحكم في فرنسا في ديسمبر 1851 علق كارل ماركس قائلا "كيف لأمة تعد 36 مليون فرد أن يباغتها ثلاثة من المحتالين السوقة وتساق إلى الأسر دون مقاومة؟" وبدوري اسأل: "كيف سمح شعب بتعداد 40 مليون نسمة للترابي والبشير وعلى عثمان أن يأخذونه اسيرا على مدى ثلاثين عاما من الزمان"..؟. الإجابة على هذا السؤال ينبغي أن ينهض لها بصورة معمقة علماء اجتماع وخبراء سياسة وفقهاء قانون لكن فقط بعد أن تسقط بس.
محمد موسى جبارة
02-14-2019, 01:23 PM
معاوية المدير
معاوية المدير
تاريخ التسجيل: 03-24-2009
مجموع المشاركات: 14411
Quote: على عثمان محمد طه يأمر قوات الأمن بإطلاق النار على المواطنين بنية القتل 114.292 Aufrufe
Mahdi Kheir Am 06.07.2013 veröffentlicht السيد النائب الأول لرئيس جمهورية السودان , ومن داخل ما أسموه بالبرلمان السودانى , يأمر قوات الأمن بإطلاق النار بنية القتل (Shoot to Kill) على التجار وناقلى المؤن الغذائية الى دولة جنوب السودان . وليس هذا وحسب , بل يعقبه فى الحديث مباشرة , السيد وزير (العدل) الذى يبشر أعضاء البرلمان بنيته تدبيج الحجج القانونية بنية تقديمها الى المجتمع الدولى. بئس الرجال هؤلاء .. قتلوا المواطن , وذبحوا العدالة , ودمروا من قبلهم الوطن .
عين في القران وعين في السودان انظرو الي وجوه الكيزان وهذه الاية والاسباب التي جعلت وجوههم هكذا يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهًا فَنَرُدَّهَا عَلَىٰ أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (47)
واصحاب السبت اضحو قردة خاسئين وردهم الله الي مرحلة ما قبل التكليف لانهم يتستخدمون عقل المعاش فقط عقل الغريزة ذى الكيزان في السودان خايفنكم يوم تصحو تلقو الخرطوم مليانة قرود ما تعرفو جو من وين والله خالق كل شيء وبدا خلق الانسان من طين والاستاذ محمود دائما يدين السلوك بس اهلنا بقولو (ده الطبع المقابل الذى ) والمشكلة مش علي عثمان بس المشكلة كل الضباع التي ربها الترابي من 1964 وحتي الان دواخلهم المظلمة تنعكس في وجوههم فعلا ..
02-14-2019, 03:33 PM
Arif Nashed
Arif Nashed
تاريخ التسجيل: 05-12-2014
مجموع المشاركات: 12692
الشياطين منذ ان اعتلي الكيزان السلطة خرجوا من السودان. سئلوا لماذا تركتم أرض السودان فقالوا أتي إليها من هو ألعن من إبليس ويفعلوا مالم يفعله إبليس في آدم...
02-15-2019, 00:25 AM
Yasir Elsharif
Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48696
جاء في خطبة الاتهام الافتتاحية التي تقدم بها مجلس الاتهام نيابة عن الأستاذ محمود ما هو أخطر من السب فدعونا نتابع:
((مجلس الاتهام لا يرى أنه يمكن أن تكون هناك إهانة لأي شخص بالقدر الذي يقوله المتهم في حق الشاكي. ويصر على تقديم المتهم للمحاكمة لأنه قد صرح في كتبه بعدم مبالاته بالمسئولية القانونية.. بل إنه قد بلغت به الجرأة أن هدد القضاة والمثقفين الذين يرى، في نظره، أنهم يمكن أن يسندوا قضية الشاكي.. وفي هذا تقليل كبير من شأن القانون الذي هو خلاصة المجهود البشري المتمدين))
02-16-2019, 10:27 AM
Mohamed Adam
Mohamed Adam
تاريخ التسجيل: 01-21-2004
مجموع المشاركات: 5169
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة