|
Re: لا زال حتى الأن لا توجد معارضة حقيقية وما (Re: منتصر عبد الباسط)
|
هناك عقدة هي التي تعمي عيون المعارضون وهي محاولة 1ـ الصاق الفشل بالنظام 2ـ اثبات أن الكيزان فاسدين ولصوص 3ـ الخوف من أن النظام يطبق ما يمكن أن يلفت له المعارضون ويتخطون الأزمة وربما تكون هناك نقاط أخرى لم تخطر على بالي وكل هذا وغيره يعد من الحجب التي تعمي المعارضون عن رؤية الحقيقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا زال حتى الأن لا توجد معارضة حقيقية وما (Re: منتصر عبد الباسط)
|
أنا أعلم بأن معظم أعضاء المنبر صاروا يعرفون ما اقصده بسبب تكراره ولكن كل واحد عاجبو الصارو ولا يريد أن يحاور الآخرين في آرائهم إلا إذا كانت مشاترة وسهلة الدحض كأننا في حلبة مصارعة ولسنا في ساحة حوار! أو مواضيع اخوانيات ومواضيع دعابة أما المواضيع الجادة من الصعوبة جر الناس فيها للحوار.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا زال حتى الأن لا توجد معارضة حقيقية وما (Re: منتصر عبد الباسط)
|
المعارضة في اعتقادي ليست فقط الرفض المعارضة هي في الأساس طرح رؤية مختلفة لما هو خطأ ــــــــــــــــــــــــــــ لن يحل المشكلة نفس الاشخاص الذين تسببوا فيها
كم من المرات تكزنت لجان ومفوضيات واعلان قرارات وتغيير
وزراء بهدف محاربة الفساد ولم يحدث شئ في ارض الواقع
ببساطة لان الفساد كامن في قيادة النظام ومرتبط بها عضويا
كمثال قضية عبدالغفار الشريف ومحمد خير ووداد واشقاء البشير
والميزانية 70% علي اقل تقدير موجهة لحماية النظام القائم علي البطش
ومع تدمير كامل للبنيات التحتية بواسطة خصخصة لصالح الاسلاميين
افراد وشركات وبناء دولة خاصة بهم وتشريد الكوادر المؤهلة ليحل
محلها فقه الموالاة والتمكين والمحاصصة عندما تشتد الصراعات
وطن كامل تم بيعه لان الكوز لاوطن له ويرهن نفسه لفكرة بائسة
خارج التاريخ ولان نفوسهم مجبولة علي حب الشهوات والجشع العابر
للحدود
كل ذلك معروف ويتم نقاشه يوميا وعلي مدي 30 عاما ، بل قبل ان
سيطر الكيزان علي السلطة كان النقاش يدور حول خطر الدولة الدينية
لانها دولة للسيطرة باسم الله في الارض وبناء اخطر دكتاتورية ترفض
المساءلة علي اساس انها وحي من الله ولايمكن مساءلة الوحي ...
لذلك الخلاصة كانت تسقط_بس #
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا زال حتى الأن لا توجد معارضة حقيقية وما (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
Quote: لن يحل المشكلة نفس الاشخاص الذين تسببوا فيها |
أنا متفق معك على هذا الكلام ولا أقصد بكلامي فقط ليطبق النظام رؤية المعارضة للحل سوف لا يطبق النظام سياسة تقضي على الترهل فالترهل الوظيفي يحقق للكيزان مصالح كثيرة تساهم كأهم الأسباب لإبقاء النظام حاكما جاسما ومن ذلك 1ـ توفير وظائف لمنسوبي النظام ولمن يتم شراؤه ومساومته بهذه الوظائف. 2ـ الترهل يساهم في خلق الأزمات الاقتصادية التي تساهم في افقار المعارضين غير المواليين ليكون الإفقار وسيلة ضغط تسبب أـ اضطرار ضعيفي النفوس للإنخراط في صف الكيزان ب ـ هجرة من لا يرغب في الإنخراط فيتخلص الكيزان بهجرة المعارضين مما يمكن أن يسببه المعارضون من قلق للنظام. ج ـ حتى المواليين سوء الحالة الاقتصادية تضطرهم على البقاء في الوظائف السياسية والتنقل من وظيفة لأخرى والبقاء في فلك تلك الوظائف لعدم وجود حياة رغدة خارج هذا الفلك وهذا ما يريده النظام حتى لا يتمردوا على النظام لو تركوا العمل ويظلوا موجودين مستسلمين. ................... الذي اقصده هو فقط فضح النظام أمام الشعب وبيان الأسباب الحقيقية للمشكلة الاقتصادية ليكون هذه أحد الوسائل لترويج المعارضة لبرامجا في حال سقوط النظام وليكون الترويج لتشجيع الناس للإنضمام للثورة ضد النظام بوضع برامج للحلول التي ستنفذها في حال استيلاء المعارضة على السلطة.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|