ليسَ دفاعاً عن حَمْدُوك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليسَ دفاعاً عن حَمْدُوك، ولكنَّ الرجُلَ يسيرُ فى طريقٍ مليءٍ بالحُفَر، والمطبات السياسية، الأمر الذي يستدعى قدراً كبيراً من الإنتباه لمواطيء الخطى، خطوة... خطوة، ويَفرضُ حساباً دقيقاً لإختلالات موازين القوى، والصراعات اليومية والمستمرة، والتبدل فى المواقف، والتذبذُبات حتى فى داخل منظومة القُوَى السياسية التى حملته، هو شخصيَّاً، إلى كرسى الرئاسة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة