|
Re: وجوه العسكر لم تكن متهللة بالفرحة بل مأزو� (Re: منتصر عبد الباسط)
|
قتلة الثوار هم العسكر حميدتي وصحبه ويشاركهم في الوزر كل من يبرر لهم ! وهم اعترف نصف اعتراف بان من امر بفض الاعتصام واستخدام العنف المفرط هم عسكر وقوات نظامية !
* بعدين الم تخون انت تجمع المهنيين وتسبهم ؟ الم مجرد اشتراك مدني واحد في مجلس السيادة ؟
ثم يعود من تناصر من عسكر وبعد اضاعة الوقت وسفك الدماء الي الخيار الذي كنا ننادي به /اغلبية مدنية وتمثيل عسكري محدود وهو ما كنت انت والفلول والعسكر. يرفضونه؟
مالك والثورة ؟ الست انت من طل يناصر نميري ؟ * انت الأقرب للشمولية وعقلية الكيزان - ولعق جوخ العسكر !ومع هذا تدعي التصوف بينما الصوفية في قلب الاعتصام وغي مواجهة. العسكر بعدوقبل سقوط البشير !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وجوه العسكر لم تكن متهللة بالفرحة بل مأزو� (Re: احمد حمودى)
|
Quote: ليست وجوه شركاء بل وجوه قتلة ! |
ا وجوه قتلة يا كمال وجوه مجرمين لن يفلتوا من العقاب طال الزمن او قصر
حقيقة الوجوه تعبر بانتصار المدنية سواء وجوه العسكريين او المدنيين
ياخي كان الاحتفال كلو مدني .. وحضور باهت وتافه ولا يذكر لزبالة العساكر تفوو عليهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وجوه العسكر لم تكن متهللة بالفرحة بل مأزو� (Re: كمال عباس)
|
حبيبنا كمال كل عام و انتم بخير اكيد الخوف مما هو آت اللجنة المستقلة و التي ستعمل بإحترافية لكشف كل ملابسات ما حدث ليلة فض اعتصام القيادة و ما دا براه زد عليه كل الأحداث الدامية التي سبقت هذا التوقيع التاريخي اكيد البرهان و حميدتي و من دار في فلكهم من كيزان و كتائب ظل و غيرها يفكرون في ما سيحدث حنكة الحرية و التغيير لاقتياد هؤلاء القتلة خطوة خطوة نحو حبل المشنقة لا شك تستحق عليه اوسكار و ان اختلفنا مع الحرية و التغيير احيانا فنجرية مننا و رفض من دواخلنا لتأجيل الحساب لكن حدس ما حدس و دا كله يحسب الحرية و التغيير التحية لهم و عاش السودان اليوم نرفع راية استقلالنا و نرفع صوتنا هيبة و جبرة و الحساب ولد و لا رحمة لمن سفك دماء من قالوا سلمية سلمية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وجوه العسكر لم تكن متهللة بالفرحة بل مأزو� (Re: كمال عباس)
|
لو بيدهم والله اليوم ده ما تشوفوهو لو طلعتو الشارع بي سرايركم وعفشكم كلو ! طبعا خايفين من عدة حاجات ، اولها المحاسبة على جرائم الثورة وجرائم دارفور وتانيها سيطرة المدنيين على الموارد المالية والميزانية العامة وما يترتب عليه من رقابة فاعلة على جميع قطاعات الدولة بامكانها تفكيك الدولة العميقة والقضاء على سطوتها المالية ونفوذها الاداري في اقرب وقت ، هذا سيجعلهم معزولين تماما عن حاضنتهم السياسية والاجتماعية والاقتصادية السابقة السما سما والواطة واطة وكلكم تحت رحمة النائب العام والمراجع العام وفوق ذلك الدستور . وتالتها حرية الاعلام والصحافة ودي حاجة خطيرة جدا عليهم ، تاني مافي امنجي بوقف صحفي او صحيفة وده بيساعد على تعريتهم يوما بعد يوم احسن ليهم يكترو التلج ويتعاونوا قبل ما تكتم فيهم تاني . اخيرا الحساب ولد ، كبير الجمل ,,
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|