هل يعقل ذلك يا الحزب الشيوعي السوداني؟؟

(عدل بواسطة منتصر عبد الباسط on 10-17-2019, 10:28 PM)
(عدل بواسطة منتصر عبد الباسط on 10-17-2019, 10:29 PM)

Quote: هل يعقل ذلك يا الحزب الشيوعي السوداني؟؟

https://up.top4top.net/
مشكلتك ما تستحي ابدا
تعال في البوستات المفتوحة عن امريكا هنا وريني بتفيد السودان بي شنو ؟؟؟

Quote: هؤلاء لا زالوا يعيشون بفكرهم في الماضي ومصيبتهم أنهم أعطوا قيادة الحزب لمجرد مهندس ولم يعطوها لسياسي أكاديمي أو رجل تخصصه أقرب للعلوم الإنسانية فالذي لم يدرس التاريخ والفلسفة كتخصص أو مطلع عليهما أو على الأقل رجل له تجارب واحتكاكات في معترك السياسة أو رجل له إنجازات في حياة الناس كيف يسطيع قيادة حزب يعتبر نفسه حزب تقدمي وهو في الحقيقه حزب تجاوزه التاريخ ولم يحاول إعادة ترتيب أوضاعه بما يناسب العصر المعاش الأن

Quote: ابدا يا كمال واضح منذ أسابيع الكيزان شغالين يحشدوا لتحويل يوم 21اكتوبر لي تدشين الثورة ضد حكومة الثورة للأسف الشديد الحزب الشيوعي قد يكون إبتلع الطعم او قد يكون قاصد يربك حكومة حمدوك نكاية في الشفيع خضر وحاتم قطان.. القصة ما عندها علاقة بي صراع الفلول الشيوعي مفروض يقعد ويحدد طبيعة علاقته بالسلطة ويحدد مسؤوليته في حماية السلطة الإنتقالية ما ممكن تجيب حكومة وتفكها في نص الأزمات دي وتهيج الشارع وتشتغل مواكب ومظاهرات في الشارع ما ياهو دا زاته الكلام السقط الديمقراطية الثالثة موقف التجمع الاتحادي المعارض الأول في البيان المسحوب هو الموقف الصحيح.. الثورة المضادة تبحث عن الأزمات وتعمل علي عدم إستقرار الفترة الإنتقالية ، عاوزة تهزم الحكومة باي طريقة تقوم أحزاب الحرية والتغيير تشتغل معاها في صناعة الأزمات حول الحكومة... يبدو أنه آن الأوان إعادة كتابة إعلان الحرية والتغيير من جديد والاحزاب دي تتحمل مسؤولياتها كسلطة إنتقالية عليها واجب سياسي كبير في توفير الغطاء السياسي للحكومة يعني تتعلم تشتغل كأحزاب حاكمة

Quote: الشيء الملاحظ اليوم في السودان لخطاب الحزب الشيوعي السوداني هو العداء السافر للولايات المتحدة، ومازالت العقلية القديمة تتحكم في الحزب وفي خطابه وفي سياساته. فبعضهم مازال يعتقد أن الحرب الباردة مازالت موجودة وأن هنالك "قضبين أو قوتين"! ده طبعا كلام فارغ ساكت وبقى بلا معنى وبلا محتوى. ولكن الشيء المدهش في خطاب الحزب الشيوعي السوداني هو أنه يتجاهل تماما مواقف الحزب الشيوعي الصيني الحاكم في الصين ومواقف الحزب الشيوعي الروسي في موسكو أيضا.

(عدل بواسطة adil amin on 10-19-2019, 08:01 AM)

Quote: السودانيين أمرهم غريب جدا. عندما ينتقد السودانين أمريكا فهم لا ينتقدون سياساتها ومواقفها من السودان، ولكنهم يزكرون لك كل مواقف أمريكا وسياساتها حول العالم، كأن علاقة السودان مرهونة ومتعلقة بسياسات أمريكا عبر الدول الاخرى. والدول الاخرى طبعا يتعاملون مع أمريكا بعلاقات خاصة وممتازة جدا تجمع بينهم. ومن ضمن هذه الدول المملكة العربية السعودية، مصر، دولة الإمارات، جنوب أفريقيا ، كينيا، العراق واليابان. السودانين يقولون لك ماذا ولماذا أمريكا فعلت وتركت مع تلك الدول في الماضي؟ وهذه الدول اليوم لها أقوى العلاقات مع الولايات المتحدة الامريكية وهم لا يزكرون أسم السودان أبدا من خلال علاقتهم بأمريكا. فلماذا السودانيين يتصرفون بمثل هذه الطريقة الغريبة؟؟

Quote: أولا حكومة الديموقراطية الثالثة لم تسقطها المظاهرات والإضربات وإنما أسقطتها مؤامرات الكيزان ! وقد أضعفها وأفقد الثقة بها التخلي عن شعارات الإنتفاضة وأهدافها ! وأبرز تجليات الأزمة هو إشراك الجبهة الإسلامية في الحكم ! وبرنامج علي الحاج

Quote: ( الحزب الشيوعي الصيني والحزب الشيوعي الروسي هم الذين دعموا وساندوا نظام الإنقاذ الفاشي البائد طيلة ال 30 عاما الماضية. معظم القرارات التي كانت تصدر من مجلس الامن وتدين النظام كانا الصينين والروس يقفون ضدهما وأستعملوا حق الفيتو في قرارات كثيرة.) يا دينق انت فاكر الحزب الشيوعى الروسى هو الحاكم روسيا ؟ اصحى ياخ

Quote: يا دينق انت فاكر الحزب الشيوعى الروسى هو الحاكم روسيا ؟ اصحى ياخ

Quote: عادل امين. بدل الفوضى والتهريج البتعمل فيها دي كدي أمشي راجع التقارير الدولية التي تتحدث عن الفوضى السياسية والاقتصادية التي تمارسها الصين في أفريقيا وبعض دول النامية.

https://up.top4top.net/

هسة يا كوز فرقك من سديس ده شنو
متسلطن علي بورداب out of date

Quote: دينق سلام القيادة الحالية للحزب الشيوعي لا تختلف عن الثورة المضادة في عدائها للثورة و من الفلول في شئ... الحزب دا اختطف من مجموعة رجعية جاهلة و لاحظ الوطنيبن الشطار المبعدين اين هم الان؟ و اعني الشفيع خضر و حاتم قطان هم الان من ضمن طاقم حكومة الثورة الان. انا و الاخ عبد العظيم عثمان زميل المنبر لاحظنا و منذ زمن شتارة قيادته و مافي فرق بينهم و قيادات المؤتمر الشعبي في القراءة الخاطئة للوضع و التقدير السياسي.