|
Re: هل لازلنا مصرون على أننا (عرب)؟ (Re: Maher AlMahi)
|
Quote: ولكن مع كل هذا النجاح الهائل لم يمن الله على قادة الدول العربية (الشقيقة) بكلمة حق واحدة صادقة للتضامن من اجل تأييد هذا الشعب العبقرى |
و كذلك الدول الافريقية
Quote: وفى نفس الوقت يحتلون اراضينا فى حلايب وشلاتين عنوة |
و كذلك اثيوبيا تحتل الفشقة و كل يوم تتمد
Quote: وباستثناء القليل من ابناء الجالية القبطية القادمة من مصر فلم تستوطن اي جالية من اي دولة عربية بدولة السودان الحديث |
استوطن الرشايدة ..........
Quote: الخلاصة ان خلاصنا وبناء دولتنا الحديثة يكمن فى اعترافنا بأصولنا الأفريقية |
و ماذا يمكن ان نستفيد من هذا .........و ماذا استفادت الشعوب الافريقية الاصلية من ذلك ........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازلنا مصرون على أننا (عرب)؟ (Re: Maher AlMahi)
|
التحية حبيبنا ماهر .. مقال جميل ورائع .. حالياً عرف الناس حقيقة العرب والاعراب وهناك شعور سائد بأننا لا مكان لنا مع هؤلاء القوم .. لأن الحقد والانتقام جينة وراثية لديهم ( حر داحس وغبراء ) .. تأمل النيران المشتعلة في الدول العربية اليمن ، سوريا ، العراق ، ليبيا ... ومازال هناك باقي .. إذا أردت ان تعرف العرب على حقيقتهم فقط عليك أنت تعيش فترة في الخليج وتتعامل معهم بالاضافة إلى الشوام والفلسطينين .. سوف تكره اليوم الذي تحدثت فيه اللغة العربية نعم نحن الافارقة بشرتنا سمراء ولكن قلوبنا بيضاء عامرة بالحب والتسامح .. أنظر كيف تم حل المشاكل في جنوب افريقيا وفي رواندا وباقي الدول رغم المجازر والعداوات ولكن الافارقة لديهم ساعة بل ولحظة تسامح يتنازلون عندها عن كل شيء ثم طبول ورقص .. وأحسب أن فينا تلك الجينة والخصائص وتمثلت في الصلح الذي حدث في السودان قبل أيام .. لدي صديق يمني في مكان العمل لم يصدق أننا بهذا الجمال رغم العداوة والقتل والخصام ثم الجلوس والاتفاق .. الكثير منهم كان يظن أن السودان اصبح مثل تلك الدول الفاشلة والحرب فيها حتمية
أؤيد كل ما جاء في مقال الاخ الحبيب .. ننضم للكومنولث لا مشكلة .. علاقات مع اسرائيل لا مشكلة ولكن الأهم الانسحاب من الجامعة العربية
بالنسبة لي فإني ادين بالولاء لكل ما هو غير عربي .. حتى اللغة العربية درسناها في المدراس ورغم العمر وإلى اليوم لا أجيد التحدث بها وحتى قريتي في اقصى الشمال ( البرقيق ) .. أسسها اسكتلندي ( مستر لانق ) وأقام فيها مشروع زراعي 700 حواشة كل واحدة 10 فدان في بداية الاربعينيات ولا ننسى خبير الاثار شارلس بونيه الذي أقام معنا في القرية يتردد علينا منذ 1971م واكتشف آثار كرمة ( الدفوفة ) وقام ببناء واحد من أجمل المتاحف
أذكر زمان آباءنا الله يرحمهم كان عندما يذكروا إسم ( مستر لانق ) كانوا يرددوا الله يرحمه .. وهذا من فيض الانسانية وحسن التعامل لم يسألوا عن دينه
على الشباب اليوم إشعال مواقع التواصل الاجتماعي بدعوات الانسحاب من الجامعة العربية .. لأن أفريقيا اصبحت في المسار الصحيح والمؤتمر الاخير للتبادل التجاري الذي عقد في النيجر كان مثال رائع في جو مفعم بالحب وتبادل المشاعر الطيبة .. وفي المقابل كل ثلاث دول عربية تجد بينها خلاف واختلاف ومكايدة الضرات كما يجري في الخليج اليوم ..
معليش الحبيب ماهر طولت شوية .. ولكن المقال اثار الكوامن ..
ا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازلنا مصرون على أننا (عرب)؟ (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
الشعب السوداني نفسه متاثر جدا بالثقافة العربية والمصرية علي وجه الخصوص ..تلاحظ ذلك في كثير من السلوكيات والمسسلات المصرية والافلام المصرية وحتي العفش الديمياطي المنشر كموضة هذة الايام ..نحن تركنا اطفالنا ونسائنا امام التلفاز فوقعو فريسة سهلة للقنوات العربية وظلت هذة الفضائيات تشكل هذا الوعي منذ ظهورها في التسعينات ..لايكفي مقال او مقالين لتغيير هذا الواقع نحتاج الي اعلام واعي وهميم بالوطن ليغير هذة الصور ولو بعد زمن طويل وحتي ذلك الحين يبقي المهم ان نتفادي التصادم مع اي جار او صديق او ثقافة سوا ان كانت عربية او غيرها ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازلنا مصرون على أننا (عرب)؟ (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
Quote: على الشباب اليوم إشعال مواقع التواصل الاجتماعي بدعوات الانسحاب من الجامعة العربية .. لأن أفريقيا اصبحت في المسار الصحيح والمؤتمر الاخير للتبادل التجاري الذي عقد في النيجر كان مثال رائع في جو مفعم بالحب وتبادل المشاعر الطيبة .. وفي المقابل كل |
السلام عليكم العم علي لأول مرة اختلف معك في وجهة نظر, قبل ان ارد عليك استحضرني قول الشاعر من يهن يسهل الهوان عليه و ما لجرح ميت ايلام السودان و الشعب السوداني كان قائد للشعوب العربية و معلم للبعيد قبل القريب و ما لاءات الخرطوم الثلاثة ببعيدة عن الاذهان, كان الملوك و الرؤساء يتمنون ود و رضا السودان وما طلب الشيخ زياد من الرئيس جعفر نميري ان يبعث ممثل من السودان لوضع و عمل نظام اداري لامارة دبي حتي تصبح مثل الخرطوم و التي كانت مقياس للتقدم و الرقي و التحضر. هذا الوطن العزيز كان منارة للعلم و كانت جامعة الخرطوم قبلة الملوك و الرؤساء للحصول على فرصة للدراسة بها ( الملك فهد و الملك عبد الله و الملك سلمان) وكان السوداني و الجنسية السودانية هي الاولي من الجنسيات المرغوبة للعمل بالخليج و اظن انتم كنتم شهود على تلكم الأيام لكن بعد مجيء هذه العصابة اللا إسلامية الي اذلت و اهانت الإنساني السوداني و عبثت ببلد الحضارات و اصبح السوداني رخيصاً و اصبح السودان مضرب المثل في التخلف و اللاوطنية بعد ان باع هؤلاء المجرمون البلد لكل من يدفع ( قابلت كثيراً من السوريين هنا في أوروبا و عندما أقول لهم انا سوداني كانوا يسخرون من السودان و يقولون لي نحن بفلوسنا سودانيين وكان الكلام يؤلمني اشد الايلام لكنها الحقيقة هم اشتروا جنسيتنا باموالهم ) لذلك يا عم علي حتي لو انسحبنا من جامعة الدول العربية لن نحل تلك الإشكالات و من المهم جداً الان هو الشروع و البدأ في ترميم الانسان السوداني و لان ننسحب من الجامعة العربية و نحن أقوياء افضل لنا من الانسحاب و نحن ضعفاء و الدول الافريقية ليست بأفضل حال من العرب. نحن الان في امس الحوجة لكل مجهود و وقت لبناء وطن يحلم به أطفالنا و علينا ان لا نهدر طاقاتنا وراء انفعالات نتيجة لسياسات اضاعت هيبتنا و عزتنا و شموخنا و علينا عدم الالتفات للدعوات التي من وراءها شق الصفوف و زرع بذور الفتنة بين مكونات هذا الشعب الجميل وهذه الدعوات هي التي دعي لها البرهان في امبدة راجياً شق الصفوف و السودان لم تكن مشكلته الدول و الشعوب العربية او الافريقية لكن كانت مشكلته عقوق بعض ابناءه و نكرانهم. علينا ان لا نبدأ بمعاداة دول الجوار سواء ان كانت عربية او افريقية فقط علينا اولاً الشروع في علاج ما افسده المجرمون و بعدها يأتي التفكير في الأمور الأخرى و علينا ان نعي جيداً مشكلة السودان الحقيقية و هي التنمية بشقيها البشري و المادي (الثروات) و لنترك العرب و جامعة الدول العربية في مشاكلهم التي لا اول لها و لا اخر و علينا ان نعمل كلنا في صمت لاعادة سودان الريادة الي مكانته الطبيعية كرائد للشعوب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل لازلنا مصرون على أننا (عرب)؟ (Re: Maher AlMahi)
|
قوى الحرية والتغيير .. زائداً المجلس العسكري كلاهما وهم الان طرفي الامر في السودان شكروا الامارات والسعودية ومصر بالاضافة للاتحاد الافريقي واثيوبيا وامريكا والاتحاد الاوروبي وروسيا والصين وسقطت سهوا فيتنام وايران والانتارتيكا ..
السودان عضو في الاتحاد الافريقي وعضو في معظم المنظمات والتجمعات الافريقية كذلك عضو في الامم المتحدة وعضو في العديد من المنظمات الدولية السودان عضو في جامعة الدول العربية وكذلك العديد من المنظمات الاقليمية ..
الكاتب الكلام دا كله ما عاجبه وعاوز السودان ينضم ل الكومونويلث حنيناً وشوقاً للعهد الذهبي للسودان عندما كان يرزح تحت احتلال التاج البيرطاني حيث يقيم المذكور الان ويتنسم عبق ماضي الاستعمار التليد ..
ويرى ان الارث الاستعماري وبقايا التاج البيرطاني المندثر افيد وانضج لعلاقات السودان الاقتصادية من محيطه القاري والأقليمي والمشترك والمختلط جغرافياً ولغوياً وعرقياً ووجدانياً ..
وبعد كدة يكلمك عن التحرير والإرادة السياسية !!!
هسع المفروض يكون wondering منو ؟
ـــــــــــ
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|