علي عثمان: قناة طيبة حقتنا نحن! هذا الرجل أفسد الفاسدين...إنتوا منو تسرقوا أموال الشعب السوداني لدعوة الفساد و الإستبداد...لعنت الله عليكم و لعنة الله على فار الفحم هذا
01-05-2020, 07:10 AM
Ali Alkanzi
Ali Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253
اكثر تعبير شدني وبقى في ذاكرتي من قرأتي باللغة الفرنسية ووجدته في الانجليزية المثل الذي يقول:
ثوب الراهب لا يصنع راهباً L'habit ne fait pas le moine The Cowl Doesn’t Make the Monk هؤلاءأي عبدالحي يوسف ومن كان معه يتدثرون بثوب الدين وليس لهم من الدين حظ إلا ما يلبسون واخشى ان يكونوا مثل علماء بني اسرائيل كالحمار يحمل اسفارا
01-05-2020, 07:11 AM
Abdullah Idrees
Abdullah Idrees
تاريخ التسجيل: 12-05-2010
مجموع المشاركات: 3692
بس؟ اعتقد بكون في باقي كلام او على الاقل يكون حاول يرد على كلام علي عثمان لانو في الكليب ده ما قال اي حاجة ! فسر الماء بالماء .. كنت بتمول قناتك من الحكومة ولا ولا يا عبدالحي سيبنا من بتاعة منو ودعوية وبتاع كنت بتصرف علي القناة من وين؟
01-05-2020, 09:18 AM
Kostawi
Kostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979
قامت قناة العربية مؤخراً و(ما تزال) بعرض فلم وثائقي (حصري) بعنوان (الأسرار الكبرى.. جماعة الإخوان) في العاشرة والنصف (مساء كل جمعة) تكشف خلاله عن تسجيلات سرية ومشاهد حصرية، تعرض لأول مرة، عن الرئيس (المخلوع) عمر البشير وقيادات نظامه من رموز (الإسلامويين) . ويستعرض الوثائقي كيف وصل البشير إلى الحكم في السودان بانقلاب عسكري، وكيف أنه راوغ بمكر لإخفاء حقيقته الإخوانية، وخدع الناس بلعبة اذهب إلى القصر رئيسًا، وأذهب أنا إلى السجن حبيسًا، التي بمقتضاها ذهب حسن الترابي إلى السجن مع بقية القيادات السياسية التي اعتقلت بعد الإطاحة بالنظام الديمقراطي، بينما ذهب عمر البشير إلى سدة الحكم رئيسًا قبل أن يكشف عن هويته (الإسلاموية) بعد أن تمكن النظام من مقاليد السلطة، واخترق (الإسلامويون) المؤسسة العسكرية والشرطة، وفرضوا سيطرتهم على جهاز الأمن الذي سخّروه تمامًا لخدمة مصالحهم وحماية نظامهم، وحولوه إلى جهاز للبطش وإرهاب الشعب، بممارسة التعذيب في بيوت الأشباح والمقار الرسمية، ولم يكتفوا بذلك، بل أنشأوا ميليشياتهم وكتائب الظل من الدفاع الشعبي إلى الأمن الشعبي والطلابي، وقوات عقائدية موازية للقوات النظامية، هذا وقد تم أول أمس الجمعة 3/1/2020 بث الحلقة (الثانية) والتي حوت على الكثير المثير إلا أن أكثر ما جاء في الحلقة من إثارة هو ما أفاد به (علي عثمان محمد طه) في أحد إجتماعاتهم المسجلة (صورة وصوت) بخصوص (قناة طيبة) حيث صرح قائلاً : (لابد أن تعرفوا بأن قناة طيبة إذا بتصرف 100 جنيه بندفع فيها 90 جنيه) ، مردفاً (دي قناتنا)، وملقياً اللوم على إخوانه بأنهم لم يستغلوها كمنبر قائلاً (سيسألونك لماذا أديتوها لعبدالحي؟ .. المشى لعبدالحي ورفض إعطاءه فرصة لبث مادتو منو؟) !!! إنتهت تصريحات علي عثمان وإنتهى (عبدالحي) كلاعب في فريق (الدجل) والمتاجرة بالدين وتأكد لنا تماماً صدق مقولة أهلنا الطيبين بأنو (حبل الكضب قصير) ! عبدالحي في تسجيل (بالفيديو) يسرد حادثة إستلامه لأموال من الرئيس المخلوع بأن القناة قناة وقفية لا تتبع لأحد وها نحن نكتشف أنها قناة تابعة (للإنقاذ سيئة الذكر)، ثم يكذب الرجل بأنه ذهب إلى الرئيس ملتمساً مخاطبة الجهات الرسمية لتقوم بتخفيض رسوم عملية البث ليدخل في روع السامعين بأن القناة لا تتبع (للنظام) و(القناة حقيقة هي قناة النظام)، ولا أيه.. يقول بأن الرئيس المخلوع رفض التدخل و(الوساطة) وقام بدفعها من ماله الخاص !! (شوفتو الخاص دي؟) هذا يا سادتي الأفاضل ما قاله (عبدالحي) والمصيبة أنه يشهد الله على ذلك (والله بريء مما يقول) ! يقولون إذا (إذا عرف السبب بطل العجب) إذ أننا (يا دووب) علمنا (ووقع لينا) كيف أن هذا الشيخ (البائس) الكاذب الأشر المفسد المضل قد أقلقته هذه الثورة التي إقتلعت ذلك النظام الفاسد الذي يغدق عليه ملايين الدولارات فأصبح (منبره) منصة للتشكيك فيمن قاموا بها ناعتاُ اياهم (بالكفرة الفسقة) الذين يريدون أن يطفئوا نور الله والذين جاءوا ليحاربوا شرع الله (الفطام كعب) ، وهنا لا نتعرض لما رشح من فتوى أفتى بها للمخلوع بجواز قتل ثلث الشعب إذ لا نملك إثباتاً لها سوى ما قاله زميله (الرجع في كلامو) غير أننا لا نستبعد ذلك بعد كل هذه الأكاذيب التي جرت على لسانه وملايين الدولارات التي تدفع له ووقوفه على باب السلطان ! الآن وبعد أن إنكشف المستور بعد هذا التسجيل الذي تم من قبل الثورة بفترة طويلة الشيء الذي يؤكد صدق الحادثة وينفي عنها أي قصد أعتقد بأن على الشيخ أن (يركز) وأن يقدم نفسه إلى العدالة (بدلاً عن الزوغان) وأن يقوم بإعادة كل (مليم) إستلمه من أموال هذا الشعب الطيب الفقير وأولها مبلخ الخمسة ملايين دولار التي ذكرها المخلوع والتي هي مسجلة بمحضر المحاكمة، كما أن على الدولة الآن وليس غداً مصادرة هذه القناة التي أقيمت من مال هذا الشعب الصابر وعلى (نيابة الثراء الحرام) التحقق من أموال وممتلكات هذا (الشيخ الكاذب) فليس هنالك (تدريس) أو (خطب) أو (دعوة) تحقق له مثل هذا الثراء الذي ينعم فيه.! أخرج الديلمي في (مسند الفردوس)عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: )إذا رأيت العالم يخالط السلطان مخالطة كثيرة فاعلم أنه لص) ... صدقت يارسول الله ! كسرة : سئل عبدالحي عن مبلغ الخمسة ملايين دولار التي قال المخلوع أنه سلمها له فقال (صدق وهو كذوب) أها (علي عثمان) يا ربي يكون برضو (صدق وهو كذوب) !! .. كسرات ثابتة : • أخبار الخمسة مليون دولار التي قال البشير أنه سلمها لعبدالحي شنووو؟ • أخبار القصاص من منفذي مجزرة القيادة شنو (و)؟ (لن تتوقف الكسرة إلا بعد التنفيذ) • أخبار ملف هيثرو شنووووو؟ (لن تتوقف الكسرة حتى نراهم خلف القضبان) • أخبار محاكمة قتلة الشهيد الأستاذ أحمد الخير شنوووو؟
الجريدة
----------------------------------- | آللهم صلِّ على سيدنا | | محمد وعلى آله | | وصحبه أجمعين | -----------------------------------
🇸🇩 شبكة السودان نيوز
للإشتراك أرسل كلمة اشتراك عن طريق الواتساب الي هذا الرقم 0900253506
01-06-2020, 03:44 AM
Kostawi
Kostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39979
Quote: كلام عبد الحي في هذه الشريحة الوضعتها لم يكن في خطبة الجمعة الأخيرة قبل يومين وإنما يعود إلى أغسطس من عام 2019 وهذه هي الشريحة
الأخ الدكتوى ياسر، السلام عليكم و Happy new year بس وضج لي و ين أنا قلت خطبة عبد الحي هي الخطبة الآخيرة! للعلم فقط عشان أصحح المعلومة. مع شكري، أخوك كوستاوي
01-06-2020, 05:51 AM
Yasir Elsharif
Yasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48789
نعم أنت لم تقل أن ما قاله عبد الحي كان في خطبة الجمعة الأخيرة، ولكن ذلك ما ينصرف نحوه التفكير عند مشاهدة شريحتك التي جمعت فيها كلام عبد الحي وعلي عثمان.
المهم الآن أصبحت الصورة واضحة. نشوف عبد الحي حيقول شنو بعد كلام علي عثمان "طيبة دي قناتنا".
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة