|
Re: هذه الثورة قد نجحت حتى الآن، تبقّى إكمال ا (Re: أحمد الطيب بدرالدين)
|
الحرب الإعلامية فعالة جدا... التواصل عبر منصات واتساب و فيسبوك و تويتر جعلت هذه الثورة و كأنها تحدث في غرفة واحدة.. رغم ذلك يجب أن لا تهمل قيادات الثورة العمل التقليدي عبر المقالات في الصحف و اللقاءات التلفزيونية و المؤتمرات الصحفية و البيانات...
في لحظة محددة يجب أن تظهر قيادات تطرح علنياً و رسمياً برنامج إستلام السلطة. على أن يكون هناك بديل جاهز في حالة إعتقالهم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هذه الثورة قد نجحت حتى الآن، تبقّى إكمال ا (Re: أحمد الطيب بدرالدين)
|
حتى لا نكرر أخطاء ثورة أكتوبر ١٩٦٤ و إنتفاضة أبريل ١٩٨٥ يجب أن نعرف كيف تسرق الثورات؟ و كيف يفكر العدو؟ يوجد عدو واضح و معلن عن نفسه، هو النظام الحالي! عدو آخر خفي يعلن أنه يقف مع الثورة و يتبنى شعاراتها! هذا العدو الخفي هو من يسرق الثورة لمصلحة العدو المعلن! علينا تحديد من هو العدو الخفي؟ و ما هي طرق تفكيره؟ أخطر عدو لهذه الثورة هو من يكرر سلميتها ثم و بشكل مفاجيء تجده يحذر من الإنزلاق إلى حرب أهلية و فوضى.
أسوء أخو مسلمين هو المتنور الذي تجده منفتحاً و مسالماً، Koz with a human face من شاكلة: حسن مكي و الكودة و عبد الوهاب أفندي و (الجازولي) دفع الله و سوار الذهب! كذلك من فارقهم مثل قيادات الشعبي مثل علي الحاج و المحبوب أو السائحون و كذلك نجد هناك من قفز من السفينة مثل إبراهيم غندور و غازي صلاح الدين و غيرهم.... يوجد كذلك داخل بعض الأحزاب الكبيرة من هم أقرب إلى الحركة الإسلامية من أحزابهم! هؤلاء أشد خطرا و أكثر سوءاً من عتاة المجرمين و القتلة في هذا النظام،، هؤلاء هم من يتحرك حاليا بهدف سرقة الثورة....
أعرف عدوك..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هذه الثورة قد نجحت حتى الآن، تبقّى إكمال ا (Re: أحمد الطيب بدرالدين)
|
من المهم معرفة خطط العدو الفاشي و طرق تفكيره. جمع أكبر كمية من المعلومات عبر عناصر الداخل و عبر المتساقطين و العلاقات الخاصة و الأسرية. رصد و تحليل لعتادهم، وضعهم النفسي و مزاجهم. وضع قائمة للشخصيات التي تدير دواليب الدولة و تصدر التعليمات للأجهزة الأمنية و القمعية..... رصد حركة الأموال عبر القنوات الرسمية و غير الرسمية. زيادة الضغط و الحصار و مواصلة التظاهر بقوة..
الموكب المركزي يوم الخميس ١٤ فبراير ٢٠١٩ من كل فجٍ عميق في إتجاه قصر الشعب......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هذه الثورة قد نجحت حتى الآن، تبقّى إكمال ا (Re: أحمد الطيب بدرالدين)
|
مقتل أي متظاهر آخر أو أي معتقل بعد اليوم سوف تعني عملياً إنتحار هذا النظام الإجرامي! نحذر و بشكل جاد جدا عصابات المجرم قوش و المجرم الحقير عمر حسن الكضاب! نحذرهم من إطلاق الرصاص على المتظاهرين العزل....
نكرر تحذيرنا: مقتل أي متظاهر أو معتقل عندكم أو مقتل مزارع في وديان جبل مرة بعد اليوم سوف تدفعون ثمنه غالياً.. سوف لن ينفع عندها الندم..
بكل جدية!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|