كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: هدية لمحمد حمدان,, (Re: Kabar)
|
وال ابا كبر حبابك
Quote: بالشايفو ده :خدمة النقارة في القزاز يا قريبي..! |
كلامك ذكرني ول ابا هاشم بابنوسة وقت يقول (خيولنا الزينات قلاعات اللجم)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هدية لمحمد حمدان,, (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
حبيبنا اسماعيل .. تحياتي .. قرأت كامل القصيدة .. صدقني لم أفهم أي شيء الحبيب اسماعيل مفروض تراعي شعور ناس ضواحي الدنيا زينا كده همشتنا إلى الآخر .. دي مشكلتنا يا اسماعيل قلنا نرتاح من شعر الحماسة والمفردات الغريبة بعد الثورة والشباب والحداثة .. ونراك تدخلنا في عوالم الالغاز سبحان الله الحبيب أسماعيل لغة أي منطقة هذه رغم زخم الثورة وعدم تفرغ الناس إلا أنني أحب جداً تناول التراث ليت الحبيب كبر والجميل بريمة يدلوا بدلوهم في الموضوع .. الحبيب اسماعيل فقط ملخص عن محتوى القصيدة
تحياتي والتحية للاديب الجميل كبر .. وبريمه ليهو وحشة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هدية لمحمد حمدان,, (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
Quote: صدقني لم أفهم أي شيء |
هههههههه أسوي ليك شنو يا حبيبنا لو إتّ زول رتاني,, ما مشكلة نحول المفردة إلى كلاسيكية.
يوم أن شددنا على ظهورهن السروج انفزرن
ويوم أن ربطنا بطونهن بالأحزمة ضمرت أحشائهن
ويوم أن لجمناهن بالألجمة صدمن وأصبن بالبكم سليل الرجال الشجعان بصدورهن استقبلنه والجبان أختطفنه وضربنه وقذفن به أعواد القنا (الحراب) عند التقائهن مخاريق الرجال (جمع مخروقة) تصبح مكاناً لقيلولة الطير (النسور) (كناية عن تبعثر عظام الجثث) تبكي أمه حزناً عليه هذه قسمته التي قسم الله الحكامات(الشاعرات) زغردن له هي الشجاعة التي أردنها له ابن امهم طويل البال في القتال (سد الفرقة) فتكت السنان بجلده رغم صغر سنه لكنه اصبح مدافعاً عن أرضه فهو الذي يحرص على رعاية بقرته و يصحى باكراً ليتخير لها نظيف المرعى يوم مقتله انهزّ ضميري (قائلة القصيدة والتي غالباً تكون أخته وهي ترثيه) فيا رفاقه لا تحيدو عن دربه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هدية لمحمد حمدان,, (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
رغم صغر سنه لكنه اصبح مدافعاً عن أرضه فهو الذي يحرص على رعاية بقرته و يصحى باكراً ليتخير لها نظيف المرعى
======================== يا سلام يا اسماعيل .. الصورة أعلاه اعجبتني جداً .. جميل جداً هنا نتلاقي نحن أهل ضواحي الدنيا .. هذا هو رمزية الانتاج الحقيقي أن يؤدي كل شخص في عائلة دورة الانتاج ويشارك في توفير المعيشة .. ( مهما بلغ من العمر ) تماماً نفس الصورة كنا نحن صغار في عمر أقل من 10 سنوات نصحى مبكراً نتجة للسواقي .. ونقوم بسقاية البهائم من النيل .. وبعدها نجلس على ( توكم ) لندير الساقية هذه المهمة اليومية في الاجازات ولكن أيام المدرسة .. قبل صلاة العصر نتجه نحو السواقي لرعي البهائم في مناطق محددة في الساقية وكذلك سقاية الليل ونظافة مراح العجول .. كل له دور : الوالد والام والبنات إلا البنت الكبيرة تكون في البيت لإعداد الطعام أدوار كانت مقسمة وبل كانت سلوك منذ قرون طويلة .. ولذلك كان الانتاج يكفي العائلة بل وتخرج أجيال من المدارس .. لم نكن نعرف الحكومة ومن في الخرطوم تخيل أهلنا كان عند السفر يقولوا ( ماشين السودان) وكأننا في دولة أخرى .. هذا الشاعر عميق ومتمكن لأن النموذج للولد أو الصبي الذي ينظر إليه بأنه رجل المستقبل هو من كان يمارس العمل المخصص له .. فما بالك أذا فقدت الام هذا الامل وهذا النموذج الرائع .. بمعني أنها فقدت المستقبل والاستقرار العائلة .. وهذا هو الفقد الجلل ..
شكرا كثير اسماعيل على هذه القصيدة .. وهذا رأي في الجزء الذي فمهته .. لأنني مارست هذه المهمة في الصباي البعيد
يا سلام .. هذا الشاعر له عمق غير عادي .. وإبن بيئة مترعة بالاصالة والقيم
تحياتي حبيبنا اسماعيل ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هدية لمحمد حمدان,, (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
Quote: جميل جداً هنا نتلاقي نحن أهل ضواحي الدنيا .. هذا هو رمزية الانتاج الحقيقي أن يؤدي كل شخص في عائلة دورة الانتاج ويشارك في توفير المعيشة .. ( مهما بلغ من العمر ) تماماً نفس الصورة كنا نحن صغار في عمر أقل من 10 سنوات نصحى مبكراً نتجة للسواقي .. ونقوم بسقاية البهائم من النيل .. وبعدها نجلس على ( توكم ) لندير الساقية |
ضواحي السودان يا حبيبنا هي الثراء الحقيقي..
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|