|
Re: مختار الخطيب:الثورة السودانية في خطر فأدر (Re: محمد عبد السلام)
|
تصحيح الوضع يبدأ فعلا من إيقاف التفاوض مع المجلس العسكري جملة وتفصيلا، ليكون المطلب الأوحد هو تسليم السلطة، فلا يوجد شئ بتاتا يخول هذا المجلس المطالبة بأن يكون شريكا في السلطة وأن يجعل نفسه ندا للقوى السياسية، فالقوات المسلحة قطاع من الشعب السوداني مثل غيره من القطاعات،
================ حبيبنا محمد عبدالسلام .. تحياتي .. قبل قليل كنت أقرأ في موقع النيلين عن تصريحات للصادق المهدي .. يدعو إلى عدم إستفزاز الجيش أو تحديه ربما يكون للامام خبرات تراكمية في هذا المجال .. كلام مثل ( ايقاف التفاوض مع المجلس العسكري ) أكيد في صالح ( الكيزان الفلول) لأن أي مواجهة تحدث سوف تميع القضية وتصبح الفوضى حتى المعتقلين يمكنهم الهرب أو التصرف بطرق أخرى جماعة التغيير ( ناس غازي صلاح الدين لديهم خبرة تراكمية في الخبث والخيانة واللعب على الحبال ) على شباب التجمع إحتواء العسكريين بأي طريقة .. وتصريحات ياسر عرمان القادم إلى الخرطوم أيضاً فيه نوع من المهارة السياسية في إحتواء الجيش لأن الحماس والاندفاع فقط في الحشد والحركة في الميدان ولكن إجتماعات الغرف تحتاج إلى خبرات وصبر وتكتيك عالي .. كمان يا الحبيب محمد الجيش دائماً لديهم خبث .. تذكر كيف تصرفوا مع مرسي في مصر تركوا البلد بدون اي حراسات وإنتشرت الجرائم والارهاب .. والاغتيالات .. فخرج الجمهور المصري يطلب العساكر أو الديكتاتورية ... وهنا ممكن للجيش أن يسلم السلطة للتجمع ويتخاذل في مقابلة المسلحين أو المتفلتين .. ولا ننسى جماعة الحلو وعبدالواحد .. عندها سوف يطلب الشعب الأمن والحماية ويأتي الجيش .. نفس مسرحية مصر ..
يارب تنقذ البلاد والعباد من كيد هؤلاء اللصوص .. الكيزان عبارة عن ورم سرطاني ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مختار الخطيب:الثورة السودانية في خطر فأدر (Re: محمد عبد السلام)
|
Quote: فإذا كنا في الأساس قد ثرنا على نظام الرجل الواحد أو الحزب الواحد، فقد افضى بنا الحال إلى الاعتراف بسلطة الرجل الواحد حميدتي، فالرجل وحده هو من يتفاوض وهو من يتولى منذ الآن رسم ملامح السياسة الخارجية، |
اتفق معك في كل ما جئت به لكن هنا وقفة يجب ان نضيفها فلم يبدا المجلس كذلك لقد بدا بان عوف .... واستطاعت الثورة بقيادة المهنيين او مظلة العان الحرية تسقيطه ثم جاء سيئ الذكر زين العابدين لحمل نفس الراية .... وذهب هو الاخر لمذبلة التاريخ او علي الاقل تواري خجلا عن الانظار (رغم انه لا حياء له ويملك من الصفاقة ما يكفي) وهاهي الراية تسلم لرجلين مرة اخري حميدتي و والاكعب منو ويستمر الطوفان
لكني اتفق معك في النهاية العان الحكومة المدنية و
تصحيح الوضع يبدأ فعلا من إيقاف التفاوض مع المجلس العسكري جملة وتفصيلا، ليكون المطلب الأوحد هو تسليم السلطة ، فلا يوجد شئ بتاتا يخول هذا المجلس المطالبة بأن يكون شريكا في السلطة وأن يجعل نفسه ندا للقوى السياسية
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|