|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: ABDALLAH ABDALLAH)
|
سلامي أخ عبد الله إن صح هذا المقال فيجب منع البطل - من دخول السفارة والإستعانة بالشرطة البرطانية بإعتباره عامل trespassing وإنه لايحمل صفه رسمية تخوله السفارة كموظف وإنه لايحمل إي صفة حكومية ! وغلي ثوار لندن دخول السفارة والمطالبة بتطهير المبني من مخلفات الإنقاذ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: Abureesh)
|
لايوق ملاح ويكه بس هههههه.
الظاهر عليه ما مصدق الإنقاذ اتلحست لانه من الجماعة المؤمنين إيمان قاطع ان الإنقاذ لا يمكن المساس بها بعد ٣٠ سنة تمكين. اصحى يا بريش ؛ راس الافعى مرمى فى السجن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: muntasir)
|
يا زول، البطل مروق ولا يحتاج لمثل هذا المرتب. هو كفاءة ومروق مشكلتو معاكم انو براغماتي والبراغماتية دي صادفت اتقاطعت مع الكيزان
لا أرى مشكلة في انو البطل يكون ضمن كفاءات حمدوك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: أبوبكر عباس)
|
هذا البويطل كتب عنه عبدالله على إبراهيم قائلا :-
Quote: في رحاب جمال الوالي .. مصطفى عبد العزيز البطل .. بقلم: د. عبدالله علي إبراهيم سودانيل نشر في سودانيل يوم 26 - 03 - 2019
قال قائل إنه يتوقع أن أدخل مع مصطفى البطل في حوار مثقفين يشنف الآذان بعد ما صدر منه عني وصدر مني عنه في تواقيت لم يخترها أي منا. وقلت لقائل لربما لم يصدق توقعك. فليس للبطل موضوعاً مستأهلاً الحوار حوله. فهو نفسه الموضوع لا موضوعه. فقد ناصب الثورة العداء وكالة لا أصالة. فهو محرش ويكاتل مع ذلك. فلم أجد في كلمته رأياً عن الثورة. وجدت بدلاً عن ذلك إعادة ضخ لحملات النظام على الثورة بمحسنات بديعية. لا خجلة لا مختشاوية. وقلت لمحدثي إنني لست في حالة نقاش معه. خلافاً لذلك انا في حالة اعتداء عليه خلال تأديته لواجبه الرسمي في مكافحة الثورة. وأنقل ادناه كلمة له نشرها في 2015 في مناقب جمال الوالي بغير تعليق ليحكم القارئ لنفسه إن لم يكن البطل موضوعاً بلا موضوع. الجمعة 8 مايو 2015: خرجت من الفندق قبل ساعة تقريبا من الموعد. كنت قد تلقيت في اليوم السابق رسالة نصية من الخرطوم تبلغني ان سيدنا ومولانا جمال الوالي قد حدد الساعة الثانية عشر من نهار الجمعة موعداً للقائنا بمقر اقامته بلندن. بالرغم من أن هناك خط أندرقراوند مباشر من موقعي الى مكان اقامة هذا الحبيب، وأن استغلال القطار السفلي الى هناك لا يكلفني شيئا إذ أنني أصلا احمل بطاقة (أويستر) الزرقاء التي تخولني ركوب اي قطار في اي وقت وفي اي اتجاه، إلا أنني فضلت أن أمتطي صهوة إحدى سيارات الاجرة اللندنية السوداء العريقة الشهيرة. رأيت ذلك لازماً، برغم التكلفة، من قبيل التعبير عن الاحترام والتوقير لمولاي جمال، إذ لا يليق ان أذهب للقائه (مدفوساً) ومكبوساً مع آلاف مؤلفة من الانجليز والمهاجرين المتكدسين في أنفاق قطارات الأندرقراوند مثل سمك الساردين. عندما وصلت فندق هيلتون باركلين صعدت رأساً الى الطابق العاشر حيث الجناح الخاص بالرجل. الفندق يقع في أرقى وأغلى مناطق لندن بطبيعة الحال، في حي ماي فير البديع، على مرمى حجر من هايد بارك وأوكسفورد ستريت. كان الرجل في انتظاري ففتح الباب وخرج لمقابلتي على الفور. قبلها كنت قد التقيت جمال مرة واحدة فقط بالخرطوم لقاءً عابراً. ولكن لقائي به اليوم، الذي استمر لساعتين، كان أول سانحة لأجلس اليه مطولاً واسمع منه باستفاضة، واتبادل معه المعلومات والأفكار والآراء حول عدد من القضايا (ذات الاهتمام المشترك)! خلال الجزء الاول من اللقاء وجدتني أحادث ابنة جمال، الشابة الصبوحة ريم، وقد كانت في صحبة والدها. أنبأتني ريم أنها تدرس في جامعة يورك البريطانية، وأنها كانت قد حصلت على قبول من جامعة هارفارد، ولكن والدها رفض سفرها الى امريكا. شرح لي الرجل اسباب رفضه. ولم تكن وجيهة في نظري. ولكن جامعة يورك على أية حال يقع تصنيفها ضمن أبرز جامعات بريطانيا، بل انها ترد في قائمة أفضل ثمانية مؤسسات بحثية في أوربا. قلت لريم: لا بأس، أكملي البكالوريوس في يورك، وسيهدي الله حبيبنا جمال، ولن يحول بينك وبين الماجستير في هارفارد، فوقعت منها تلك الخطة موقعاً حسناً. أقدّر تماماً رغبتك وشوقك العارم لمعرفة الموضوعات التي ناقشتها مع هذا الحبيب. ولكن تذكر، أعزك الله، أن الحديث مع جمال الوالي ليس مثل الحديث مع عادل الباز وضياء الدين بلال ومحمد لطيف ومن لف لفهم من غمار الناس. وانت سيد العارفين أن هناك أصولاً وفصولاً وخطوطاً حمراء في مثل هذا النوع من اللقاءات. بيد انه لا مانع عندي من أن أقول لك انني خرجت من ذلك المكان وأنا شديد الاعجاب بهذه الشخصية السودانية المجيدة الفريدة. الرجل شديد التواضع، منفتح بلا حدود، ثم أنه متوقد الذكاء وممتلئ بالطمأنينة والثقةً بالنفس. توجهت اليه بسؤال مباشر لا يمكن ان يخطر ببالك. قلت له: "حدثني عن ثروتك. كيف كونت هذه الثروة"! لم يبد عليه الارتباك او الانزعاج من هذا السؤال العجيب، بل مد يده فملأ كوباً إضافيا من القهوة. ثم قدم لي في المبتدأ حصراً دقيقاً بمجالات ومفردات استثماراته، واحدة واحدة. حدثني عن حوافز ومعوقات الاستثمار في السودان. ثم شرع يحكي عن علاقته بعديله الاستاذ صلاح ادريس، وعن مسيرته مع المال والاستثمار من الألف الى الياء. أصغيت باهتمام شديد. وقد بدا لي الرجل وكأنه يسرد وقائع فيلم آكشن أمريكي. سألته ان كان صحيحاً ما سمعته عن انه شارك ضمن المجموعة المدنية العسكرية التي نفذت انقلاب يونيو 1989. فنفي ذلك وقال لي انه كان وقتها خارج السودان. ولكنه أنبأني عن جذوره (الاخوانية) وعلاقته بالحركة الإسلامية. ثم أعلمني انه عمل مديراً لمكتب الفريق عبد الرحمن سوار الدهب عندما كان رئيساً لمنظمة الدعوة الاسلامية. الأمانة تقتضي ان أفضي اليك، رعاك الله، بأنه كان هناك غرض خاص من وراء الزيارة، بخلاف التوسع في التعرف الى هذه الشخصية الفذة، وقد طرقته خلال الجزء الأخير من اللقاء. أدهشني أن حبيبنا جمال أجابني الى طلبي، برغم التعقيد النسبي في طبيعته، في اقل من دقائق عشر. سألني ثلاث او أربعة اسئلة متتابعة، بدت عابرة ولكنها ثاقبة، دلتني على عمق خبرته وحدة ذكائه، ثم عرض علىّ بعض البدائل والخيارات فتداولناها. وأخيراً وفي هدوء شديد ونبرة واثقة قال: "خلاص انا موافق. ما في مشكلة. على بركة الله"، فابتهج قلبي وقرّت عيني. توجهنا بعدها صوب الباب الخارجي، حيث سرنا على الاقدام نحو المسجد الجامع الذي أقامته حكومة قطر على بعد أمتار من الفندق. هناك كانت شعائر الجمعة وقد نودي لصلاتها. ثم فارقت صاحبي وتركته ليعود، في حفظ الله، الى حيث يرتب حقائبه استعداداً للعودة الى رحاب الوطن. جمال الوالي رجل مُدهش حقاً. صدق من قال: (معرفة الرجال كنز). https://www.youtube.com/watch؟v=DwGlYM2RCzghttps://www.youtube.com/watch؟v=DwGlYM2RCzg عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: نعمات عماد)
|
QUOTE : وظيفته الحالية هي تقديم خدمات استشارية للحكومة السودانيةو وليس ملحق اعلامي كما يروج البعض. طالما إن البعض قد روج بأنك تعمل فى وظيفة ملحق اعلامى مع إنك مستشار إعلامى لحكومة الكيزان لماذا لم تصحح تلك المعلومة فى حينها ؟ كم هم عدد المستشارين الأعلاميين فى سفارات السودان فى العالم ؟ أم ياترى أن تلك الوظيفة قد فصلت عليك تفصيلا ؟ يا لعرض مصيبتنا فيك يا مصطفى البطل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: muntasir)
|
اتفسح يا منتصر حد حاشك ولاّ هو النفي في الحاجات الممتعة دي بفيد, كان طلعت وزيرة الخارجية هارسيلف قالت البطل قدم استقالته او ما حصل قال الكلام المنسوب ليه دا برضو ما بنريّحها وينلخ لخنا لكن الفرق تلخ على بينة وانت عارف انو في الفاضي احسن ما تلخ وانت فاكره في المليان :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: قلقو)
|
التحية للاحباب .. يعني كده باقي العقد والشرط الجزائي أتركوه يكمل العقد يا الحبيب أبوبكر المستنير تحياتي يا جميل يا أخي المبلغ ده كان أهل عشرة مدارس عندنا في ضواحي الدنيا حقيقة يا المستنير زولك ده برغماتي شديد ( شغل شوام )
مع التحية لاحباب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
كتب الأخ محمد البشري له التحية Quote: نفى البطل هذا الكلام وافاد انه قدم استقالته و ستصبح نافذة بنهاية السنة |
مكرها أخاك لابطل ! الرجل مُقال ومُبعد - وليس في إمكانه حتي التعلق بقشة بيدي لابيد عمرو ! الإمر ليس في يد البطل حتي يحدد ميقات - إنفاذ إستقالته ويرجيها لنهاية العام وكأنه يأمل في عودة الفلول ! صحيح أن البطل لايملك الشجاعة ليصدر تصريحا كالذي ورد في أعلي الصفحة ولكنه أيضا لايملك أمر البقاء في المنصب لنهاية العام ! * وبالمناسبة حكاية - بقاء البطل في منصبه لنهاية العام - قرأتها قبل منشورات الفصل والإقالة التي راجت قبل يومين - وقد طرح الأمر كترجي وإستحدأ وإراقة ماء وجه - خلوني شوية أرتب أوضاعي ! لا كإستقالة مريد وصاحب قرار فالرجل يعلم أن الأمر قد قُضي ورفعت الأقلام وجفت صحف الإبعاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: رفض الكاتب والملحق الاعلامي بسفارة السودان في لندن مصطفى عبد العزيز البطل، رفض قرار التنحية والإقالة التي صدرت من الحكومة الانتقالية الحالية، و نوه بالقول ان هناك عقداً مبرماً بينه وبين الحكومة السودانية مدته خمس سنوات (prenup ), وقال انه لا يجوز لاحد الطرفين فسخ هذا العقد قبل انتهاء مدته دون الرجوع للآخر، وذكر ان هناك شروط جزائية لا يدركها الذين أصدروا هذا القرار، وذكر ان هذا العقد تم توثيقه في الولايات المتحدة، وان وظيفته الحالية هي تقديم خدمات استشارية للحكومة السودانيةو وليس ملحق اعلامي كما يروج البعض. |
سواءا كان الخبر صحيحا او غير صحيح فالبطل لا يحق له المطالبة بتمديد العقد المبرم بينه وبين الحكومة السودانية حتى اكتمال المدة المضروبة لانتهاء العقد . تغيير النظام سبب وجيه فى مثل هذه الاشكالات لانهاء العقد لان النظام الجديد لا يعنيه البته ما ابرمته الحكومة السابقة مع الافراد امثال البطل .
يحق له مطالبة الحكومة السابقة بايفاء العقد المبرم بين الطرفين امام المحاكم الامريكية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما حقيقة أن البطل معكلت (Re: علاء سيداحمد)
|
عقد عمل مصطفي البطل الحقائق والشائعات
١/ ليس هناك عقد اصلاً بين البطل والحكومة وكل ما يتردد عن تمسك البطل بالعقد المزعوم ورواية المحامي الامريكي محض شائعات. ٢/ البطل تم تعيينه في موقعه بموجب قرار جمهوري تمت اذاعته ونشره في وقته وليست هناك اي وثيقة او صيغة قانونية او تعاقدية اخرى من اي نوع بينه وبين الحكومة بخلاف ذلك القرار الجمهوري. ٣/ ما اشيع عن صدور قرار باعفائه من وزارة الخارجية لا اساس له من الصحة وهو اصلا لا يتبع لوزارة الخارجية. ٤/ البطل باتفاق شخصي مع وزير الاعلام الذي تربطه به صلات صداقة قديمة قدم استقالته التي تسري اعتباراً من ٣١ ديسمبر حيث صودق له باجازة قصوي مدتها شهران تنتهي في ٣١ ديسمبر. ٥/البطل غادر لندن قبل ثلاثة اسابيع وهو موجود حالياً بالولايات المتحدة.
.... منقول
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|