|
Re: لوموند: لماذا يسعى السودان إلى التطبيع مع (Re: Hassan Farah)
|
Quote: التطبيع مع اسرائيل ليس مرفوضا او مدانا طالما اصحاب الحق بنفسهم مطبعين لكن عيب البرهان انه اخفى الامر عن شركائه فى المجلس السيادى والحكومة وهذه خيانة تعلو عقوبتها حتى درجة الاعدام ما قام به البرهان يعتبر انقلابا بمشاركة قوى اجنبية معادية |
العزيز/ حسن فرح تحية جميلة
الغلط ليس في خطوة البرهان، الغلط في مكونات الحرية والتغيير، ففي مكونها الحزبي ضمن احزاب تصنف على انها يسارية لها مصالح مع أحزب اليمين الديني، اللتنين بيعملوا حساب للكيزان، ودي العلة هنا، ما كان ممكن يأخدوا الخطوة دي، وبالتالي حكومة قحت غير نستدة لأخذ هذه الخطوة، الوحيد القادر على أخذ الخطوة وفرضها هو المكون العسكري، وقام اخدها.. قحت لابد من أن تدفع ثمن تناقضات مكونها، وتفقد يوميا ارض ثورية لصالح العسكر.. لأنها تكبل نفسها بنفسها.. اصبح شعار اثوار الآن : شكرا برهان، ومرات مرات : شكرا برهان شكرا حمدوك.. # تغيير الولاة العسكريين # # تعيين اعضاء البرلمان الإنتقالي# حتى ولو لم ترضى الجبهة الثورية مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوموند: لماذا يسعى السودان إلى التطبيع مع (Re: نعمات عماد)
|
هذا هو بيت القصيد في هذا التحليل
Quote: وينقل الكاتب عن الباحث كليمنت ديشايس المتخصص في شؤون السودان أن رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك "عالق سياسياً" لأنه ليس لديه مال للوفاء بوعوده ما دامت العقوبات مستمرة.
|
هذه هي الاسباب التي من ثغورها سيتم الانقلاب العسكري المتوقع هي تحديدا ليس لديه مال للوفاء بوعوده ما دامت العقوبات مستمرة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لوموند: لماذا يسعى السودان إلى التطبيع مع (Re: جمال المنصوري)
|
سلام أخي حسن، - التطبيع مع اسرائيل ليس مرفوضا او مدانا طالما اصحاب الحق بنفسهم مطبعين + بل التطبيع مع إسرائيل مرفوض ومُدان من قطاع كبير من السودانيين، حتى وإن كان أهل "القضية الفلسطينية" مُطبّعين مطبوعين، فَـ دا براهو وُ داك براهو
- لكن عيب البرهان انه اخفى الامر عن شركائه فى المجلس السيادى والحكومة وهذه خيانة تعلو عقوبتها حتى درجة الاعدام + من الصعوبة بمكان أن يتم توصيف خطوة البُرهان، بكونها خيانة ..! طالما كان البرهان، رئيس انتقالي، تحكُم خطواته نصوص دستورية محددة، وتسمح له "حصاناته" بأن يبتدر ما يراه من "أعمال" يغلب فيها ترجيح حصول مصلحة عامة لشعبِ بلاده.
- ما قام به البرهان يعتبر انقلابا بمشاركة قوى اجنبية معادية + مُمكن! ولكن هذا حُكم نهائي أقرب للانطباعية، إذ لا يقوم على حيثيات مُعـتــَــدًٍ بها، فــ "جوهر ومضمون" الحدَث المجرّم عند كثيرين: جوهرٌ نظري، توجيهي وابتداري من مسؤول قيادي، فضلاً عن أنّ البُرهان، قد أقرّ بأن تنفيذ مــا ابتدر، سيتم - إن شييء له أن يتمّ - وفق موجّهات الوثيقة الحاكمة منعقداً للسلطات التنفيذية
وسؤال استفساري: ألا تتفق معي أن هذه الزيارة الابتدارية الاستكشافية، بحسبما انتهتْ إليه، وما اعتلق بها من جدلٍ حول منطلقاتها ونتائجها، وما زامنها من واقع سياسي موّار واقتصاد سوداني في طريقه للانهيار (لكنه لن ينهار!!) قد طــَــوّرت "بصيرة" حكومتنا الانتقالية و حاضنتها السياسية ق.ح.ت في النظر لعلاقاتها الخارجية والداخلية، بزوايا لم تكن مُتاحَة لها قبل زيارة البرهان والتقائه المؤثّم برئيس وزراء دولة معادية، وبدون أيّ - ولو - إخطار مُسبَق لشركاء الهَمّ والمسؤولية؟!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|