كلام خطير,,

Quote: تحالف قوى الاجماع الوطني تكون في سبتمبر 2009 وكان يضم كل القوى المعارضة طبعا الوكت داك الحركة الشعبية كانت كيان واحد وشريك للمؤتمر الوطني قبل الانفصال والحركات الدارفورية كانت في مفاوضات الدوحة مع الحكومة السودانية واستمر تحالف قوى الاجماع الوطني حتى خروج الامة والمؤتمر السوداني وبعض الاحزاب الاخرى لتكوين نداء السودان [13:29, 14/10/2019] تحالفت مع الحركات المسلحة وتم توقيع الميثاق في باريس وشارك الحزب الشيوعي وقتها في جميع الاجتماعات ولكن انسحب بعد اجتماع اديس يونيو 2016 بعد موافقة اطراف نداء السودان على خارطة الطريق الافريقية والتي كانت تتضمن ما يسمى بخطة الهبوط الناعم والتي طرحت قبل اول اجتماع دعا اليه البشير لما يسمى بالحوار الوطني في 2014 والذي شارك فيه الشعبي والامة طبعا الشعبي انسحب بعد طرح البشير للحوار الوطني في 2014 [13:32, 14/10/2019] خطة الهبوط الناعم كانت تتضمن تشكيل حكومة انتقالية واستقالة البشير وايجاد ملجا امن له في السعودية وتاجيل الانتخابات من 2015 الى 2018 بعد تشكيل حكومة انتقالية لمدة ثلاث سنوات مهمتها انهاء الحرب واصلاح الخدمة المدنية والجيش قدمها الرئيس الامريكي جيمي كارتر [13:34, 14/10/2019] البشير كان قد وافق عليها بعد اجتماع مشهور مع كارتر ولكنه عاد وغير خطابه في اخر لحظة قبل الاجتماع بعد ان كان قد اتفق مع الترابي والصادق وغندور على ابرز مافيه وهي نفس نقاط خطة الهبوط الناعم ولو بتذكرو البشير تاخر قبل ان يبدا الخطاب لانو كان في اجتماع في القصر مع قيادة المؤتمر الوطني وقبلها قيادة الجيش [13:36, 14/10/2019] طبعا البندر شال الاحداث دي والف القصة الخيالية دي كلها باضافة بهارات وسيناريوهات وهمية اعتمادا على ذاكرة المستمعين الضعيفة طبعا لما كارتر طرح خطته كانت بعد مشاورات مع جميع القوى المعارضة بشقيها المسلح والسياسي وقد وافقوا عليها بانتظار ان يعلنها البشير بنفسه في المؤتمر الانعقد في قاعة الصداقة في 2014 [13:47, 14/10/2019] مداخلات متفرقة عن مقاطع البندر 👇 : دكتور صلاح بندر شكلو عنده فوبيا من مو ابراهيم. اخطأ في ادعائه ان الرأسمالية الحلفاويين اصحاب فكري يساري و انهم ينسقون للحفاظ على مصالحهم. مو ابراهيم يساري معروف، لكنه يقف بصمود امام ال white supremacy اسامة داوود ليس له اهتمام بالفكر؛ وهو اقرب للرأسمالية البراغماتية. وجدي ميرغني شخص متدين ولايمكن ان يحسب على العلمانيين. الغريب انهم جميعًا لا يوجد ما يجمع بينهم؛ ولا أظن ان هناك ثمة تنسيق بينهم. بل على العكس؛ حسب علمي ان اصحاب رأس المال الحلفاويين لا يعمدون الى العمل المشترك؛ اكبر مثال على ذلك خروج رجل الاعمال الحلفاوي المرحوم عمر عثمان من شراكة سيقا (رغم انه كان صاحب النصيب الأكبر). هناك ملاحظة اخري: ذكر د. بندر ان سوق الاتصالات في السودان يعادل ٨ مليار دولار. لا ادري ماذا يقصد بهذه العبارة؛ اذا كان يقصد ال annual revenue فهو قطعًا مخطئ. فهذا مبلغ ضخم جدا ولايستقيم مع اقتصاد السودان المتواضع (ال annual revenue لشركة transcanada وهي ثاني اكبر شركة pipeline في شمال امريكا لا يتجاوز ال ٥ مليار دولار). اما اذا كان يقصد ال Market Cap ففي ظني ان المبلغ ايضا مبالغ فيه (حسب علمي تقدير سوداتل لا يتجاوز مليار، و زين لا يمكن ان تتجاوز ٣ مليار). رغم احترامي لدكتور بندر؛ الا انه اخطأ في إطلاق التعميمات و الاتهامات على اهلنا الحلفاويين 😥 [13:50, 14/10/2019] لا أحب الكلام الذي يحمل مدلولات إثنية ولكن : المراقب القريب يلاحظ ان جهة ما تدفع بعض قبائل النوبة في شمال السودان لاسيما المحس والحلفاويين في مخطط يقول بعض المراقبين ان المقصود منه شد أطراف مصر الجنوبية ولكنه يوافق هوى وطني موضوعي لدي كثير من سكان شمال السودان ووسطه المنحدرين من قبائل النوبة الذين أسسوا حضارة ودولة امتد سلطانها في كل السودان شرقا حتى داخل اثيوبيا في مناطق فازوغلي والارومو وغربا حتى حدود دارفور وجنوبا حتى بحر العرب والسوباط وشمالا حتى ساحل البحر الابيض المتوسط وجنوب الشام وهم يشعرون بان سكان مصر المنحدرين من الشام وجنوب اوربا والجزيرة العربية قد اختطفوا حضارتهم ودولتهم ...المراقب يلاحظ ان هناك حركة دءوب للنوبة لاسيما المحس والحلفاوين ( رغم ان بعض المصادر التاريخية تقول انهم متنوبون وليسوا نوبة أصليين) في دوائر السلطة في السودان لاسيما في السنوات الاخيرة حيث سيطروا على قيادات القوات المسلحة والاقتصاد والمال والطاقة في فترة من الفترات وعلى عدد من الوظايف العليا في الدولة حتى اتهم البعص ان بكري حسن صالح وعبد الرحيم محمد حسين ود.صابر وآخرين يعملون لصالح هذه المجموعة التي تشترك معها مجموعة من الرأسماليين على رأسهم أسامة داوود ( راجع تقرير عن انقسامات المؤتمر الوطني في موقع مجموعة الأزمات ) DIVISIONS IN SUDAN’S RULING PARTY AND THE THREAT TO THE COUNTRY’S FUTURE STABILITY https://www.crisisgroup.org/.../divisions-sudan-s-rulinghttps://www.crisisgroup.org/.../divisions-sudan-s-ruling