في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أجنبية: ما الدلالات ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 08:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-15-2019, 07:56 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أجنبية: ما الدلالات ؟

    07:56 PM September, 15 2019

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أجنبية: ما الدلالات ؟

    حدث ذلك في السنوات الخمسة أو السبعة أو فلنقل خلال العقد الأخير...

    من هم رواد تلك الاماكن و من اين اتوا؟
    و إلى أي الفئات ينتمون؟
    باختصار ما دلالات انتشار مثل تلك المحلات؟؟








                  

09-15-2019, 07:59 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أ (Re: محمد عبد الله الحسين)

    الملاحظ أن وجود تلك المحلات تركز في مناطق الخرطوم الراقية مثل الرياض و نمرة اثنين و ما جاورهما..
    على سبيل المثال و أنت تسير راجلا أو راكبا أو سائقاً في تلك الأحياء الراقية في منطقة الخرطوم الشرقية
    لابد أن تلتقط عيناك عناوين و لافتات مضيئة و أسماء هي في أغلبها غربية.
                  

09-15-2019, 08:02 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أ (Re: محمد عبد الله الحسين)

    لابد إن كنت في الخرطوم أن تكون قد سمعت أو دخلت أو قرأت واحد أو بعض من تلك العناوين و اللافتات:
    سيتي كافيه،
    اوزون،
    باريستا،
    كافيه خرطوم،
    نايل ريفر كافيه،
    لكشري،
    استار بوكس،
    بانكوك،
    وافلي،
    فيروز،
    جاز،
    إيزيس
    اتموسفير
    غرافيتي..إلخ
    لو غلطت في اسم نبّهوني
                  

09-15-2019, 09:04 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أ (Re: محمد عبد الله الحسين)

    وردت إلى ذهني هذه التساؤلات قبل حوالي أربعة سنوات و أنا أعود في إجازتي السنوية للبلاد..حيث تتم دعوتي عدة مرات من الأحباب و الأصحاب..و بعد أن تعودت صرت أنا أدعو كذلك ..فصرت صاحبا و ملازما لتلك الاماكن...و عارفا لكثير منها...و طبعا كنت أرى الشباب يملأ مقاعد تلك المحلات خصوصا أيام الخميس و الجمعة..شباب ناير و قيافة و عصري و أنيق ,,,شباب لن تجده إلا نادرا في المقاهي الشعبية و في جلسات ستات الشاي...فكنت أتساءل على مثال سؤال الطيب صالح من أين أتى هؤلاء..طبعا كنت أترصد و اتابع و أتسمع بعيون الفضولي و حواسه...و أنا أتذكر كتاب (آني كونينج)عن موضوع مماثل..في كتابها (GLOBAL DREAMS)و الذي تُرجم ل(أحلام عولمية)..كانت اجازتي تنتهي و لا تنتهي تساؤلاتي...و أسافر و أنا أعض بنان الندم على أن فترة الإجازة لا تكفي لكي أقوم بالاستقصاء و لو في شكل بحث مصغّر..,و

    (عدل بواسطة محمد عبد الله الحسين on 09-15-2019, 09:06 PM)

                  

09-15-2019, 09:12 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أ (Re: محمد عبد الله الحسين)


    و قبل أن أسترسل في تساؤلاتي الفضولية..اسمحوا لي أفلقكم..آي ..أفلقكم بمقال كُتِب عن موضوع مشابه
    لعله يحدد أطر الموضوع قبل أن أطرح أنا تساؤلاتي و افتراضاتي البحثية الأولية:
    فإلى الموضوع و الله يعينكم:
    مقهى ستاربكس ومطاعم فول: هل تلاشت الطبقة الوسطى مابعد الربيع العربي؟

    19 - يوليو - 2019
    مقهى ستاربكس ومطاعم فول: هل تلاشت الطبقة الوسطى مابعد الربيع العربي؟

    محمد تركي الربيعو
    2
    حجم الخط

    ■ في فترة التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، كان عدد من الباحثين الغربيين ممن يعملون في حقل العلوم الإنسانية يحاولون رصد مآلات ومصير الطبقة الوسطى في عدد من الدول العربية (سوريا ومصر والمغرب). إذ عرفت هذه الدول في هذه الفترة إعادة تكييف سياساتها الاقتصادية لتتلاءم مع رؤية أخرى تقول بضرورة «إعطاء حصة أكبر للسوق وأقل للدولة»، وهو ما بدا في حالة مصر بشكل أكثر ظهوراً، مقارنة بحالة سوريا، حيث طُبِّقت مجموعة من التدابير كتفكيك القيود التجارية لفتح السوق أمام الاستثمار الأجنبي، وتعديل أسعار الصرف، وخصخصة الشركات العامة، وخفض النفقات العامة. وقد عنت إعادة الهيكلة الدرامية نهاية دولة الرعاية وخسارة كثيفة لعدد من المهن التي كان يُنظر إلى حامليها بوصفهم رواد المشروع الوطني والطبقة الوسطى، وأيضاً ازدياد نسب الفقر بين أفرادها. إذ ستلاحظ، مثلاً، الفرنسية اليزابيث لونغنيس في كتابها «أزمة الطبقة الوسطى في المشرق العربي» أن تدهور مكانة الطبقة الوسطى وتأثيرها سيبدو جلياً من خلال تحولات سوق العمل وولادة لاعبين جدد داخله. فبعد أن كان المهندس (بطل الطبقة الوسطى) في فترة السبعينيات والثمانينيات مصدراً للمكانة الاجتماعية ولدور هذه الطبقة، سيغدو في فترة التسعينيات رأس الحربة في الاحتجاج الإسلامي في ظل اختزال دوره من نخب تحمل هم المشروع الوطني، إلى مجرد وريث لطبقة متأزمة، خاضعة لعملية انحدار مستمرة. وفي ظل هذا الانحدار، وإعادة التكيف الاقتصادي، سيظهر المحاسب وخبير التقنية، كرموز جديدة للمشروع الدولتي النيوليبرالي.

    لن تقتصر ولادة ظاهرة المهنيين الحضريين الجدد على ظهور هؤلاء المحاسبين والشركات وحسب، وإنما ستعبر عن نفسها أيضاً بأسلوب رمزي وبأشكال ثقافية مختلفة.

    ولن تقتصر ولادة ظاهرة المهنيين الحضريين الجدد على ظهور هؤلاء المحاسبين والشركات وحسب، وإنما ستعبر عن نفسها أيضاً بأسلوب رمزي وبأشكال ثقافية مختلفة. فبدلاً من النظر لبعض التعبيرات الثقافية، بوصفها منتوجاً جانبياً لإعادة الإنتاج الاجتماعي، سيحاول عدد من الأنثروبولوجيين السير على خطى بيير بورديو في فهم دور هذه التمثلات والتعبيرات في خلق صراع أو انشقاق طبقي، ليس شرطاً بين الطبقات أو عبر الطبقات، وإنما داخل الطبقة ذاتها. وفي حالتنا، الطبقة الوسطى العربية، سترصد الأنثروبولوجية الهولندية أندي كونينغ حالة الشقاق داخل أوساط الطبقة الوسطى في شوارع القاهرة، من خلال بعض المظاهر المتعلقة بالطعام واللباس وأسلوب الحديث، وحتى طريقة تناول الشائعات. ففي دراستها «كافيه لاتيه وسلطة القيصر في مقاهي القاهرة الراقية»، ستلاحظ كونينغ كيف لعبت المقاهي الجديدة في القاهرة دوراً تمييزاً بين الطبقات في المدينة، وبصفة خاصة بين الطبقة الوسطى العليا والطبقة الوسطى السفلى. فمذاق الكابتشينو لم يعد يعبّر عن نمط جديد من القهوة، وإنما دليل على ولادة طبقة وسطى عليا أخذت تحاول إقصاء الأغلبية الساحقة من سكان القاهرة، من خلال تقسيم الطبقة الوسطى المتعلمة إلى أولئك «الذين يملكون ناصية اللغة الإنكليزية، ويرتادون مقاهي الستاربكس» والذين لا يمتلكونها، ويرتادون في الأغلب محال الفول.

    سردية نهضة الطبقة الوسطى:

    حاول الإيراني حميد دباشي في مقاله المنشور في صحيفة «الأهرام ويكلي»، 2009، تحت عنوان «البحث في الأماكن الخاطئة»، التطرّق لقراءة بعض المثقفين اليساريين/العرب والغربيين لمآلات وأسباب ما عُرِف بـ«الاحتجاجات الخضراء» في إيران، التي اندلعت في شوارع طهران إثر إعلان فشل مرشح قوى المعارضة مير حسين موسوي في الانتخابات الرئاسية عام 2009. ما لفت اهتمام دباشي أو أثار حفيظته هي السردية التي رددها هؤلاء الباحثون حول علاقة هذه الاحتجاجات بـ«الطبقة الوسطى» التي تُعدُّ، وفقاً لهذه السردية، «أكثر اتصالاً مع بقية العالم، مقارنة بأبناء الطبقات الفقيرة الذين انحازوا لأحمدي نجاد». يومها حاول دباشي القول بأن هذه الاحتجاجات تفرض علينا أن نستجمع شجاعتنا وخيالنا لمواجهة وقراءة الأمور بشكل آخر، بدلاً من التقهقر مجدداً إلى التحليل البنيوي الوظيفي، عبر الافتراض بأن انصار موسوي أو كروبي، أو تلك الجماهير التي تعدُّ بالملايين، من الناس الذين تدفقوا في شوارع طهران وغيرها من المدن يأتون من الطبقة الوسطى فقط.


    وسيعود دباشي مرة ثانية في عام 2012 وبُعيد اندلاع الانتفاضات العربية ليرصد ما دعاه بحروب السرديات التي عاشتها وسائل الإعلام الأوروبية حيال قراءة هذا المشهد. ففي مقال نشرته «الإيكونومست»، حاولت الصحيفة دمج هذا الحراك في إطار الصعود العالمي للطبقة الوسطى التي باتت تعطي باستمرار وزناً أكبر لحرية التعبير والانتخابات النزيهة أكثر من الفقراء. وهكذا، بالنتيجة، فإن الشعب إما أن يكون فقيراً وإسلامياً (وبالتالي عرضة للعنف الطائفي) أو من الطبقة الوسطى الجديدة الداعية للديمقراطية على النمط الأمريكي، وفق ما وصل إليه الإيراني ولي نصر في كتابه المنشور سنة 2009 «صعود قوى الثروة: الطبقة الوسطى في العالم الإسلامي».

    رغم هذا التمايز والانشقاق داخل الطبقة الوسطى، الذي يبدو أنه استمرار لفترة ما قبل الربيع العربي، مع ذلك يؤكد الباحثان على أن بعض المقولات حول تلاشي أو تدهور هذه الطبقة قد تحمل شيئاً من الصحة.

    ربما ما غاب عن تحليل دباشي هنا، والذي بقي مولعاً كباقي المهتمين بحقل ما بعد الاستعمار، بتفكيك هذا الخطاب بدون الإحاطة الكافية بالواقع، هو أن هذه الطبقة الوسطى لم تكن كتلة متجانسة قبيل الربيع العربي، بل كانت تعاني من انشقاق عمودي كان يزداد اتساعاً مع مرور الأيام (كما بيّنت كونينغ ولونغيس في القراءة السابقة). بيد أنه وخلافاً لهذه الجزئية، يُحسب لدباشي تلميحه في وقت مبكر إلى عدم نجاعة التفسير الذي يقول بأن الطبقة الوسطى هي من قادت هذا الحراك، قبل أن تؤدي الانتكاسة لاحقاً إلى الوصول لنتيجة مفادها، أن الربيع العربي قاد إلى الإعلان عن تلاشي دور هذه الطبقة الوسطى لصالح الطبقتين الفقيرة والغنية.

    نفوذ الطبقة الوسطى بعيد الربيع العربي؟

    في مقابل سردية تلاشي الطبقة الوسطى، التي كثر تكرارها في السنوات الأخيرة في عدد من التحليلات الاقتصادية والاجتماعية حول المدينة العربية. حاولت مؤخراً بعض الدراسات الميدانية، عدم الركون لهذه المقولة أو الاستسلام لها، من خلال البحث في مدى نفوذ هذه الطبقة بعد سنوات من الربيع العربي. ففي دراسة «الطبقة الوسطة: غياب الأمن والالتزام السياسي»، التي أعدتها مؤسسة فريدريش أيبرت بعد استطلاع شمل 9000 شاب في ثماني مدن عربية، وصدرت ترجمتها مؤخراً للعربية في كتاب «مأزق الشباب في الشرق الأوسط وشمال افريقيا»، يعود كلاً من يورغ غرتل/جامعة لايبزيغ الألمانية، ورشيد أوعيسى جامعة ماربورغ الألمانية، إلى مقاربة شبيهة بمقاربة الباحثة الهولندية كونينغ عن مقاهي الستاربكس في القاهرة.
    وانطلاقاً من عبارة «قل لي ما تأكل، أقل لك من أنت»، واستنتاجات بورديو من أن الذوق يشكل في النتيجة عنصراً محدداً للطبقة، يرى الباحثان أنه يمكن من خلال هاتين المقولتين، رصد التمايزات داخل الطبقة الوسطى. إذ تبين بعض الجداول أن معظم أفراد الطبقة المتوسطة العليا ينفقون المال على الملابس والطعام والهواتف المحمولة، والخروج مع الأصدقاء، بيد أن هذه الميزات تتغير إلى حد ما لدى الطبقة الوسطى الدنيا، إذ ينفق معظم الشباب المال على الطعام، يليه الملابس والقمح والخبز والمياه والكهرباء. كما أن معظمهم يتبضع من محلات البقالة الصغيرة والجزارة والأسواق المجاورة لهم لتأمين احتياجاتهم. وعلى صعيد الأنشطة الترفيهية، تُظهِر استطلاعات الرأي مدى الأهمية التي تُخصص لهذه الأنشطة المختلفة. فأفراد الطبقة الوسطى العليا أكثر تمايزاً بكثير «فهم يستمعون للموسيقى بصورة أساسية»، ويزورون الجيران ويرتادون المقاهي ويقومون بشيء ما مع العائلة ويمارسون الرياضة، في حين أن الشباب من الطبقة الوسطى الدنيا لم يمتلكوا فرص القيام بكل هذه النشاطات.
    رغم هذا التمايز والانشقاق داخل الطبقة الوسطى، الذي يبدو أنه استمرار لفترة ما قبل الربيع العربي، مع ذلك يؤكد الباحثان على أن بعض المقولات حول تلاشي أو تدهور هذه الطبقة قد تحمل شيئاً من الصحة. فمن خــــلال مــــقارنة بين أوضاع بعض العائلات داخل الطبقة الوسطى بين عامــي 2010 و2016، يُلاحظ مثلاً أن ربع العائلات (الطبقة الوسطى الدنيا) قد عرفت تداعياً اقتصادياً وانزياحاً باتجاه الطبقات الفقيرة، في حين شهد أقل من ثمن أبناء (الطبقة الوسطى العليا) 12٪ تحسناً في ثروتهم، وهو ما يؤكد تزعزعاً أكبر في مكانة وأفراد هذه الطبقة لصالح الطبقتين الغنية والفقيرة.

    ٭ كاتب من سوريا
                  

09-16-2019, 07:39 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أ (Re: محمد عبد الله الحسين)

    التساؤلات كتيرة حول هذا الموضوع...
    على سبيل المثال:
    من هم المستثمرين أصحاب المحلات( ليس سؤال للضرائب)
    هل هم سودانيين أم اجانب؟
    ما هي خلفياتهم الاستثمارية؟
    هل للمناخ السياسي دخل في ظهورهم و ظهور مثل هذه الاستثمارات ؟أم هو تطور طبيعي يماثل التطورات الحادثة في المنطقة(عولمة).
    اواصل
                  

09-16-2019, 08:48 AM

Abureesh
<aAbureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أ (Re: محمد عبد الله الحسين)


    أخانا محمد عبدالله،
    سلام، و لا اعتقد أن الطبقة الوسطى أختفت بدليل هذه القهاوى نفسها.. و مطاعم ممتازة مثل حوش السمك..الخ.
    فى زيارتى الأخيرة للسودان كنت زبون راتب فى قهوة باريستا فى شارع مكة بالرياض.. ذلك لأنها نظيفة جدا، و مكيفة و التنظيم و الديكور على درجة عالية،
    و أعنقد السبب انها شركة إيطالية و لازم الوكيل المحلى يلتزم بمعايير الشركة.. كنت أذهب هناك مخصوص عشان الواى فاى السريع و المجانى.. و كانت قريبة من
    البيت.. مشوار خمسـة دقايق سيرا..
    إستاربوكس تقليد للشركة االعالمية الأم وليست إستاربوكس الحقيقية.. و زوار هذه القهوة (فى الغالب) من الصبيان من الجنسين، و أغتقد ان اولياء امورهم ميسورى
    الحال بدليل أن الأسعار ليست فى متناول يد كل شخص. حتى شعار الشركة الأم حوروه و عدلوه شوية..
    لو تقصد ب "المناخ السياسى" انه يعنى المناخ بعد انتصار الثورة، فإن هذه الشركات تقدم خدماتها من وقت طويل.
                  

09-16-2019, 01:45 PM

الامين محمد علي
<aالامين محمد علي
تاريخ التسجيل: 10-11-2009
مجموع المشاركات: 1676

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أ (Re: Abureesh)

    Quote:

    (بدليل ان الاسعار ليست في متناول كل شخص)


    ممكن لو تكرمت فكرة عامة عن الاسعار؟ظ
                  

09-16-2019, 10:47 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10873

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الخرطوم: انتشار كافيهات و مطاعم بنكهة أ (Re: الامين محمد علي)

    الأخ أبو الريش
    شكرا على المداخلة
    و يا ريت تزيدنا شوية عن باريستا
    و شايف الأخ الأمين بيسأل عن الاسعار
    انا معلوماتي من السنة الماضية.. بتذكر كوب العصير
    كان ب ٢١ جنيه اكان ما اخاف الكضب
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de