|
Re: رصاصة في حبل الوريد ما قدتو (Re: Osman Musa)
|
شعبي الكبير شعبي العظيم شعبي الجميل 30 سنة والناس تكد .. جبل المظالم عدتو لا النار . ولا وضع المتاريس الكبار . ديك ردتو شعبي البديع من تاني . ما بصدق كضب . حيل المجانين ورتو . شعبي العظيم ما بنقدر . الضلمة وسنين الجراد ما فتتو . شعبي الحلو رصاصة في حبل الوريد ما قدتو . .. نتابع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رصاصة في حبل الوريد ما قدتو (Re: Osman Musa)
|
شعبي العظيم شعبي البديع رصاصة في حبل الوريد ما قدتو شعبي العظيم . اشباحك واسوار السلوك ما سدتو الناس صحت . بمبانك الشين الكعب كد كدتو الناس صحت . زمن الخرافات جلتو الناس صحت . سيف الصدق ليك سلتو شعبي الصبور كل المحن لا قدرتو لا زلتو رصاصة في حبل الوريد ما قدتو . .. نتابع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رصاصة في حبل الوريد ما قدتو (Re: Osman Musa)
|
رصاصة في حبل الوريد ما قدتو الفتنة والبيع والحريق ما حرقتو الليلة خرطومنا الجميل طالع مواكب سرتو الليلة خرطومنا الجميل واقف تتك اصلو الرياح ما هزتو شعب حضران من زمن دي طباعو لي ساحة السماحات جرتو رصاصة في حبل الوريد ما قدتو .. نتابع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رصاصة في حبل الوريد ما قدتو (Re: Osman Musa)
|
مساء الثورية الاخ عثمان ..
المبدع الإعلامي الكبير الطيب عبد الماجد يعود بمقال يشبه الثورة والثوار في جمالهما _ في ذات يوم جئتم كالموج ...!! والسحاب ..!!! كما الحريق .... ياخ أنا عارفك شعب صعب وكبير ومعلم لكن تتفوق علي نفسك بالطريقة دي ....!! أقول شنو هسا ....!! ما خليتو لي حاجه أقولا هذا مايعرف اصطلاحا بعجز المفردات عن إدراك المكنونات ....!! ( والكنينة يارطب الجنينة ) ...!! لأي كوكب تنتمون .....!!؟؟ ومن أي سماء تمطرون ....!! ما كل هذا العلو ... والسمو ...والتجلي ...!! وماهذا السطوع ...والبريق ......والبهاء .....!! قالوا... وصدق القول ( أي بلد عندها جذور وحضارة ما تخاف عليها ) حالها كحال الحضارات قد يصيبها السكون والبوار وقد يغشاها النعاس والإنتظار ...!!وقد يعتريها البؤس والعوار ....!!!ويزدريها الشك ...!! وبعض انهيار .... لكنها وحسب دورة التاريخ تكون دوما علي الموعد وتهب كمارد جبار ......!!! وتأتي متسربلة مع هدير الرياح ...!! متسللة مع شعاع الشمس ممزوجة بسير النيل ...!! تتهادي كما الأمواج في سحر وجبروت ....!!! بالله عليكم كيف تناديتم وكما الصحاب.. وكنتم في اللحطة والتو علي الموعد نصا وروح .....!! ؟؟ وكيف تعالي هتافكم ليشق عنان المنطقة المحمية بحلال البوح ....!! هذه المدافع التي أراها طوال هذه السنوات أمام هذا المبني المهيب لجيش شعبي ... رأيتها اليوم وكأنها تنصت لهتافاتكم المزلزلة ...وتتنازل طوعا عن زئيرها حال أي اقتراب وتصوير ....!! وأنتم تنشدون الحرية ...!!وبعض سلام ...!! وكل عدالة .... ماهذا الخروج المبهر يامعلم الشعوب وقد تناديتم من كل حدب وصوب و جئتنم من كل فج عميق ..... وصدي صوتكم يصل الي الذين يحملون اللافتات في سوح برلين ...وشوارع ( لندن ) ....وباحات ( DC ) ..!! وردهات ( استوكهولم ) ...!! اجسادهم هناك وقلوبهم تحلق في شارع (المك نمر) ترصد الحراك ..!! وتستلهم الروح ...!! وترد التحية وعلاقة إنسان السودان مع السودان أشبه بصلة الروح والجسد ..!! فلا انفصال ولا شقاق ولا فكاك ....ولو تباعدت به آلاف الاميال بين ميدان (بري الدرايسة) و(ملبورن) (الداون تاون) وهو يرمي بنفسه في أحد المطاعم السودانية بهذه المدن العتيقة البعيدة حيث تمتزج (ريحة) القراصة وملاح التقلية بالداخل مع مظاهر الحضارة والمدنية..وخطوط الموضة بالخارج وهو يراها من خلف زجاج سميك....!! ولسان حاله يقول ....سحقا لكل ما بالخارج ...!!! دعوني ابقي هنا .....!! فهذا المكان يذكرني بأمي .....!!! ........... كان قدركم ان نكون بعيدين عنكم ...!! وكان وجعنا أن نكون أقرب البكم من حبات العرق التي تناثرت علي جباهكم الأبية تحت شمس الخرطوم الحارقة والتي تحاول دوما ان تحاكي حرارة قلوبكم الثائرة وتماهي زفرات صدوركم الحري ...لكنها تتعسر ...!! فتغرب حسيرة خجلي وجهها (أصفر) تتلفح الشفق ....!! يعلوها ( الكسوف) ...!! وهي لم ترتق بعد الي هذه الدرجة من حرارة الروح ....ولهيب الشوق ....ماكنتو زيف لتعود وتشرف من جديد ...!! وتجدكم كما أنتم .. شم صناديد .... أمة بهذا السحر ...!! وشعب بهذا العطر ....!! حتما سينتصر .....!!! وعشت يا وطن الجسارة ...ودمت ياشعب الثبات عشرات حبابك سلامات ......!!!!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|