|
|
|
 Re: رسميا الجنيه عملة غير مبرئه للذمة (Re: Khalid Abbas)
|
السلام عليكم
ملاحظتك فى محلها تماما ... أليك مثال أخر
تعاقد الأتحاد السودانى مع المدربين محمد موسى وعبد العظيم لمنتخبى الأولمبى والشباب
العقد الموقع بين المدربين و الأتحاد كانت فيه قيمة المرتب المعلن بالدولار حسبما ورد فى وسائل الأعلام .
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسميا الجنيه عملة غير مبرئه للذمة (Re: عباس محمود)
|
| Quote: العقد الموقع بين المدربين و الأتحاد كانت فيه قيمة المرتب المعلن بالدولار حسبما ورد فى وسائل الأعلام . |
شكرا عباس على المداخلة والملاحظة المهمة يبدو أن هنالك رفض رسمي وشعبي للتعامل بالعملة الوطنية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسميا الجنيه عملة غير مبرئه للذمة (Re: Khalid Abbas)
|
الغملة المحلية لاتساوي قيمة الورق الذي تطبع بة ..... لذلك من المتوقع ان تتجة الدولة فرض العملة الصعبة رويدا علي كل القطاعات ..والبداية لابد تكون بالمرتبات والعقود ...بنك الخرطوم حاليا يدرس هذا الاتجاة واتوقع ان تبداء الدولة به مع القطط السمان ...
لكن طبعا الحل معروف وين ...الشارع بس ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسميا الجنيه عملة غير مبرئه للذمة (Re: Khalid Abbas)
|
حسب إفادة العزيز ويكبييديا كل واحد يفكر نحن في ياتوا مرحلة لضرب الثورة
اساليب حل الأزمات والتعامل معها
هناك نوعان من أساليب حل الأزمات الأول معروف متداول، ويصطلح عليه بالطرق التقليدية، والثاني عبارة عن طرق لا تزال في معظمها، قيد التجريب ويصطلح عليها بالطرق غير التقليدية:
الطرق التقليدية
واهم هذه الطرق:
انكار الأزمة: حيث تتم ممارسة تعتيم اعلامي على الأزمة وانكار حدوثها, واظهار صلابة الموقف وان الأحوال على احسن ما يرام وذلك لتدمير الأزمة والسيطرة عليها. وتستخدم هذه الطريقة غالبا في ظل الأنظمة الدكتاتورية والتي ترفض الاعتراف بوجود أي خلل في كيانها الإداري. وأفضل مثال لها انكار التعرض للوباء اواي مرض صحي وما إلى ذلك.
كبت الأزمة: وتعني تأجيل ظهور الأزمة، وهونوع من التعامل المباشر مع الأزمة بقصد تدميرها.
اخماد الأزمة: وهي طريقة بالغة العنف تقوم على الصدام العلني العنيف مع قوى التيار الازموي بغض النظر عن المشاعر والقيم الإنسانية.
بخس الأزمة: أي التقليل من شأن الأزمة (من تأثيرها ونتائجها). وهنا يتم الاعتراف بوجود الأزمة ولكن باعتبارها أزمة غير هامة.
تنفيس الأزمة: وتسمى طريقة تنفيس البركان حيث يلجأ المدير إلى تنفيس الضغوط داخل البركان للتخفيف من حالة الغليان والغضب والحيلولة دون الانفجار.
تفريغ الأزمة: وحسب هذه الطريقة يتم ايجاد مسارات بديلة ومتعددة امام قوة الدفع الرئيسية والفرعية المولدة لتيارالأزمة ليتحول إلى مسارات عديدة وبديلة تستوعب جهده وتقلل من خطورته.
ويكون التفريغ على ثلاث مراحل:
أ. مرحلة الصدام: أو مرحلة المواجهة العنيفة مع القوى الدافعة للأزمة لمعرفة مدى قوة الأزمة ومدى تماسك القوى التي أنشأتها.
ب. مرحلة وضع البدائل: وهنا يقوم المدير بوضع مجموعة من الأهداف البديلة لكل اتجاه أو فرقة انبثقت عن الصدام. وهذه العملية تشبه إلى حد ما لعبة البليارد.
ج. مرحلة التفاوض مع أصحاب كل فرع أو بديل:
أي مرحلة استقطاب وامتصاص وتكييف أصحاب كل بديل عن طريق التفاوض مع أصحاب كل فرع من خلال رؤية علمية شاملة مبنية على عدة تساؤلات مثل ماذا تريد من أصحاب الفرع الآخر وما الذي يمكن تقديمه للحصول على ما تريد وما هي الضغوط التي يجب ممارستها لاجبارهم على قبول التفاوض ؟،
عزل قوى الأزمة: يقوم مدير الأزمات برصد وتحديد القوى الصانعة للأزمة وعزلها عن مسار الأزمة وعن مؤيديها وذلك من أجل منع انتشارها وتوسعها وبالتالي سهولة التعامل معها ومن ثم حلها أو القضاء عليها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسميا الجنيه عملة غير مبرئه للذمة (Re: Khalid Abbas)
|
الحكومة رفضت التعامل بالعملة الوطنية (الجنيه) عندما فرغت خزائنها من العملات الأجنبية وإحتاجت إلى تمويل وارادتها والوفاء بإلتزاماتها الخارجية بشراء العملات الأجنبية من السوق المحلي وبذلك ساهمت وبشكل مباشر في تجفيف السوق من النقد الاجنبي مما أدى إلى إنخفاض قيمة العملة المحلية حتى ان الحكومة رأت أن التعامل بالعملة الوطنية غير مبرئ للذمة.
إنخفاض قيمة الجنيه لا تعني أن المغترب مستفيد من حيازة العملة الصعبة وذلك في ظل تصاعد الاسعار بالتزامن مع إنخفاض العملة المحلية وإن كانت هنالك فائدة للمغترب من ذلك فهي عدم تأثره بإرتفاع الاسعار المحلية والقدرة على الوفاء بالتزاماته داخل السودان بغض النظر عن ارتفاع الأسعار.
قبل عام طلبت من موظفة جهاز المغتربين عمل تأشيرة خروج متعددة فأفهمتني بسداد الإلتزامات القائمة الحالية والالتزامات المتوقعة للعام القادم .. وعندما رأت دهشتي قالت (طالما عايز تتجدع لازم تدفع).
المختصر المفيد أن الحكومة أفقدت العملة الوطنية قيمتها بتصرفاتها السياسية الرعناء وسلوك موظفيها الاناني محدود الأفق وعندما ضاقت عليها الارض بما رحبت رأت تعويض ذلك من المغتربين وان سداد الالتزامات المالية يكون بمبلغ مقطوع من العملة الأجنبية لا يتأثر بإنخفاض قيمة الجنيه.
حكومة تلاحق ليها راعي بين الجبال وتدفعوا دم قلبوا عشان يسافر بيها كوز ماليزيا أو تركيا تسقط بس.
| |
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
| |
سيف الدين محجوب
عباس محمود
Mohd Ibrahim
الحجاج الصادق
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست