|
Re: ديون السودان الخارجية تتجاوز 50 مليار دولا (Re: زهير عثمان حمد)
|
البنك الدولي يقول إن اغلب ديون السودان مستحقة لنادي باريس
واشنطن 17 أكتوبر 2019- قالت مسؤولة رفيعة في البنك الدولي لـ(سودان تربيون) الخميس، إن متأخرات السودان على المؤسسات الدولية تتراوح بين 50 – 60 مليار دولار، منها نسبة صغيرة للبنك الدولي، لكن الجزء الأكبر منها يخص نادي باريس.
ونفت المدير الإقليمي للبنك الدولي لإثيوبيا وإريتريا والسودان وجنوب السودان كارولين ترك ما نقل على لسانها بأن على الخرطوم سداد 16 مليار دولار للبنك الدولي قبل أن تحصل على أي دعم مالي من المؤسسات الدولية.
وقالت" ديون السودان تتراوح بين 50 – 60 مليار دولار أغلبها لنادي باريس، أما متأخرات البنك الدولي فهي رقم بسيط من هذا المبلغ".
ونقلت تقارير صحفية عن ترك قولها خلال مشاركتها في ورشة بالخرطوم هذا الشهر أنه سيكون من الصعب على المؤسسات المالية الدولية تقديم أي دعم للخرطوم في الوقت الحالي.
وأضافت " على الحكومة أن تدفع متأخرات للمؤسسات المالية والدائنين تتراوح بين 15 مليار دولار و16 مليار دولار".
وهو ما نفته المسؤولة الدولية لسودان تربيون مؤكدة انها لم تتحدث عن هذا الرقم وأن ما نقل عنها ليس سوى "سوء فهم" لحديثها.
وكان وكيل وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي مكي ميرغني أكد لـ (سودان تربيون) الثلاثاء أن متأخرات السودان على البنك الدولي لا تصل الى ٣مليار دولار وأن الحكومة عاكفة حاليا على اجراء إصلاحات اقتصادية لم يحدد تفاصيلها.
وقال" المتأخرات حجبت القروض عن السودان لكنها لم توقف المنح".
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ديون السودان الخارجية تتجاوز 50 مليار دولا (Re: زهير عثمان حمد)
|
Quote: .. موضوع يحير ابو ابليس ذاته والله المستعان :
قدرة مدهشة على التدمير: للدكتور عباس طه مقولة يكررها دائما يقول فيها : إن صناعة الثراء في السودان أسهل من صناعة الفقر وذلك بناء على الموارد المتاحة، لا أريد في هذه المساحة أن أتحدث عن الفساد الذي استشرى وامتلاك هولاء الظلمة لمليارات الدولارات، فهذا معروف للخاص والعام، فليكونوا لصوصا يسرقون، وربما نعلل ذلك بأن نفوسهم مريضة وضعيفة أمام المال، ولكن أن يدمروا البلد بطريقة مدروسة فهذا هو الأمر الذي يحيرني. هل سمعتم ببلد في العالم يمنح جنسيته لأجانب ويسمح لهم أن يعبثوا باقتصاده؟ هذا ما يحدث في السودان، فقد سمحت الحكومة لعدد من الأجانب سوريين ومصرييين وسعوديين وفلسطينين وصينيين أن يستولوا على بعض المنتجات السودانية ويصدرونها. ١/ هناك مصري يمتلك مزارع تسمى مزارع دار السلام غرب أم درمان يصدر عبرها عجول سودانية في اليوم يصدر ألف عجل ويمنح الموافقة والتصديق من محجر الكدرو، يشتري بالجنيه السوداني ويصدر عجول حية إلى أوربا!!! ٢/ هنالك سوريون يمتلكون تلاجات ويشترون الموز من مناطق سنجة بالجنيه ومن سنجة إلى بورسودان!!! ٣/ شركة صافولا للزيوت المملوكة لسعودي تشتري الحبوب الزيتية وتصدر الزيوت إلى خارج السودان، بل انها تبيع الزيوت داخل السودان بالسعر العالمي!!! ٤/ وهناك شركة صينية مستأجرة محلج (كساب ) جنوب سنار، تقوم بتصدير قطن مشروع السوكي الزراعي إلى خارج السودان!!! وكذلك يمتلك الصينيون شركة في منطقة (أكدي) غرب الدمازين وهناك مزارع قطن مطري، و يملكون محلج فتح الرحمن في الملكية مدني يشترون القطن ويقومون بحلجه وإرساله إلى خارح السودان. ٥/ رجل الأعمال المعروف الراجحي استأجرت له الحكومة اراضي شاسعة خاصة في منطقة (الهودي) شرق عطبرة يزرع فيها القمح وقد أنتج آلاف الجوالات، يرسلها مباشرة إلى وطنه.. ومن المؤسف ان جميع العاملين في هذا المشروع غير سودانيين. ٦/ هناك سودانيون بالتعاون مع أجانب لهم شركات في الأبيض والرهد يقومون بتصدير الكركدي والتبلدي والصمغ العربي إلى خارج السودان!!! المحزن أن هؤلاء المذكورين يشترون بالجنيه السوداني ويدفعون جبايات للحكومة ويحصلون على آلاف الدولارات. قبل فترة قرأت مقال لصحفي ذكر فيه أن هناك طلب متزايد في السوق الأوربية على العجول التي تربت على العشب الطبيعي وأن الكيلو بلغ سعره ١٠٠ دولار(٦ الف جنيه سوداني) يعني الكيلو يساوي ثمن العجل عندنا!!! ألا تتفقون معي أن لهؤلاء قدرة مدهشة على التدمير،
وبعد المصائب دي كلها عايزين يقنعو الشعب بحكاية الأجندة الخفية والكلام الفارغ بتاعهم .
|
طيب نوقف هذا النوع من الاستثمار ونهب الموارد المستمر حتي الان من الدول الخمسة دي مصر والسعودية والامارات من ناحية وقطر وتركيا من ناحية اخري بعدين ترتيب الداخل فدرياليا كويس بالغاء الاخطبوط الولائي واعادة الااقليم الستة مع حكومات رشيقة ثالثا الثروات المنهوبة من 1989 ولحدي 2019 وموجودة في بنوك هشك بشك ايضا تصب في البنك الدولي ونادي باريس وهذه الدول الاستعمارية القذرة تم فقدان 300 طت ذهب في زمن الترابي بواسطة الشركات الفرنسية وايضا الان 300 طن بي سبب الامارات وروسيا ودي محلها بنك السودان وهسة ال64 مليار الموثقة دي ترجع السودان بعد يخصمو منها الديون الي بنك السودان
https://up.top4top.net/ ويجب ان يتحول السودان الي دول بريكس والصين للخروج من الراسمالية الطفيلية والعودة الي التنمية الاشتراكية الحقيقية في السودان الكانت في عصر اديس ابابا 1071 والعصر الذهبي الذهب المنهوب والعملة الحرة خارج بنك السودان يجب علاجها بصورة حاسمة وبي شعبة الامن الاقتصادي والانتربول ايضا ان لزم الامر
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|