أعتقد أن الحكومة الإنتقالية الحالية مازالت مستهونة بي موضوع رفع العقوبات هذا. لا يعقل أن يكون الإرهابيين من أمثال عبد الحي يوسف يكونوا مطلوقين ويبثون الفتن ويحرضون على العنف والحكومة قاعدة تتفرج!
10-06-2019, 01:59 PM
منتصر عبد الباسط
منتصر عبد الباسط
تاريخ التسجيل: 06-24-2011
مجموع المشاركات: 4127
من المفارقات العجيبة إنو الدولة التي قامت معتقداتها وثوابتها على الترويج والدعم لهذا التكفير والتكفيريين ولها آلاف من الشيوخ يكفرون من على منابر المساجد حيث لا يساوي تكفير عبد الحي يوسف بالنسبة لتكفيرهم ربع العُشر والعجيب أن هذه الدولة هي التي تحمل مفاتيح رفع اسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب لأنها الوكيل الحصري لأمريكا في المنطقة.
10-06-2019, 02:11 PM
ABDALLAH ABDALLAH
ABDALLAH ABDALLAH
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 7628
سيدى الرئيس دكتور عبدالله حمدوك مثلى ومعى الآلاف من السودانيين الأمريكان نعمل بكل جهدنا لنقنع ممثلينا فى الكونقرس وعبر الوسائط القانونيه بأن السودان وطنا الأم بلد مسالم ولا يعرف للإرهاب والتقتيل سبيلا وكل ذلك كان مرتبطاً بعهد الإنقاذ البائد لكن حُجنى ستصطدم بواقع ما تبثه حالياً وسائل الإعلام لمثل هذه الفيديوهات المثيرة للفتن الدينيه والكراهيه والتكفير والإرهاب . بالتأكيد إستمرار علماء سلطان المخلوع فى مواقعهم لمواصلة نهجهم الداعشى الإرهابى عقبه كؤود لرفع إسم السودان من قائمة الإرهاب مما يعنى أن الحالة الإقتصاديه لن تراوح مكانها.
10-06-2019, 02:17 PM
Abureesh
Abureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182
الذين لا يعتمدون في رزقهم على مرتب في وظيفة حكومية في السودان أو حتى خاصة لا يعنيهم معاش الناس ولا يلومون الحكومة على تقصيرها في وضع خطط لنهضة اقتصاد البلاد أو محاربة الفساد والمفسدين واعادة الأموال المنهوبة فقط همهم الدفاع عن توجهاتهم الفكرية وحمايتها والانتصار لها والانتغام ممن نال منها! هذه الثورة سوف لا نقبل بأن تجير لصالح الانتصار لافكار ولا اثارة الفتن الطائفية . عبد الحي يوسف لو أخطأ في الدين يحاسب وفق نصوص واحكام الدين نفسها وليس بغير ذلك.
10-06-2019, 03:45 PM
كمال عباس
كمال عباس
تاريخ التسجيل: 03-06-2009
مجموع المشاركات: 17123
عبد الحي يوسف تكفيري وارهابي والدلائل علي قفا من يشيل !
والغريبة انه وحتي أنصار السنة يرفضون تكفير المعين ويكتفون بتكفير الفعل ومع هذا يأتيك بعض ادعياء التصوف . منافحيين عن عبد الحي !
عبد الحي فاسد ومنتفع من نظام الإنقاذ وقد قبض الفلوس من البشير ! ومسجده مسجد ضرار. مكرس لبث التطرف والإرهاب والتكفير لذا. يجب ان ينزع مته ويسلم لجهة تدعو للاعتدال. وللتعايش السلمي !
تكفير الإرهابي عبد الحي للوزير يستوجب اعتقاله ومحاكمته فورا علما بان هذا المتعولم والمتنطع سيق هرج في تظاهرة. موثقة بالفيديو مساندة لبن لادن !وقد افتي أيضا بمطلق جواز تفجير وقتل اليهود ابرياء وعزل لمجرد أنهم يهود وهذا موثق أيضا !
10-06-2019, 03:46 PM
كمال عباس
كمال عباس
تاريخ التسجيل: 03-06-2009
مجموع المشاركات: 17123
أنا لا أدافع عن عبد الحي مطلقا لأني أختلف معه في معتقدات كثيرة عبد الحي يوسف سروري يعني يجمع بين منهجين كلاهم ضال وهو الوهابية والأخوان المسلمين. فلو عاوزين نقاضي عبد الحي ممكن يدان في دعمه الأفكار المتطرفة مثل دعمه وثنائه على أسامة بن لادن وتزكية أفعالهم الإرهابية ونحو ذلك وممكن محاكمته وفق الشريعة وأنه من مروجي منهج الخوارج. ولكن الوقت غير مناسب لهذا العراك لأنهم يريدون جر النظام الجديد وسلطةالثورة لمنزلق العراك الطائفي والعمليات الأرهابية وأشغال الناس عن القضايا الأهم من تنمية ومحاربة ومقاضاة للمفسدين الذي ربما تطال الشيخ نفسه أو يريدوه من أصحاب تيار الأخوان .
10-06-2019, 07:51 PM
نعمات عماد
نعمات عماد
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 11404
عبدالله عبدالله مالم يطرد كل المنظمات الارهابية من السودان و الكشف عن اموالم بالسودان لن يرفع اسم السودان بانه دولة ارهابية وراعية للارهاب كل المنظمات الفلسطينية اذا لم تطرد لن يرفع شي فرنسا لن تفعل شي زيارة وزير الخارجية الفرنسي للسودان هي فخ هناك اشياء اخطر بها حمدوك لم يعلنها
10-07-2019, 01:38 PM
ABDALLAH ABDALLAH
ABDALLAH ABDALLAH
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 7628
اللهم أجعل بأسهم بينهم شديد ... كلهم إرهابيون تكفيريون قتله والسماح بمواصلة مثل هذه الخطب المتشنجه من الوهابيه أو الإخوان المتأسلمين عقبه لرفع إسم السودان من قائمة الإرهاب
10-11-2019, 01:37 PM
ABDALLAH ABDALLAH
ABDALLAH ABDALLAH
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 7628
* من المقالات التى لا أنساها مقالة نشرها المفكر والمؤرخ وأحد كبار أساتذة جامعة الخرطوم قبل أن يدمرها النظام البائد، البروفيسور محمد سعيد القدال تحت عنوان (أنقذوا جامعة الخرطوم قبل أن تصبح مقبرة أكاديمية) ونشرتها صحيفة (الصحافة) الغراء عام 2004، وكانت عن الفوضى التى عمت الجامعة بتدخل النظام البائد فور إستيلائه على السلطة في عام 1989 في إدارتها والعبث بقوانينها وقيمها الأكاديمية الصارمة، وتعيين فاقدى القدرة والكفاءة ليشغلوا أهم المناصب الأكاديمية فيها، فيعيثون فيها فسادا ويعبثون بقوانينها وإرثها الأكاديمى المحترم، ويمنحون الدرجات والألقاب لمن لا يستحقونها، ومن بين النماذج التى أوردها كنموذج للعبث والإنحطاط الأكاديمى في تلك الفترة درجتى الماجستير والدكتوراة اللتين حصل عليهما (عبد الحى يوسف)!!
* كان البروفيسور (القدال) قد نشر مقالا صحفيا عن (الحجاب في الخطاب القرآنى)، ففوجئ بعد بضعة ايام برد منشور باسم (د. عبد الحى يوسف، الأستاذ المساعد في جامعة الخرطوم) بعيد عن الأسلوب الاكاديمى المعروف وليس فيه سوى السباب والشتائم ما أثار فضوله ليبحث في التاريخ الأكاديمى لهذا الأستاذ الجامعى الذى لا يفقه شيئا عن الكتابة الاكاديمية والنقد العلمى، وخرج بالتالى:
* يعمل الدكتور (المعجزة) أستاذاً مساعداً بجامعة الخرطوم في قسم يسمى مطلوبات الجامعة، وحصل علي شهادته الجامعية من المدينة المنورة، وعلى الماجستير 1995 والدكتوراة 1999 من جامعة الخرطوم. فقرأت رسالتيه، وهما عن الشريعة والقانون الجنائى السوداني لسنة 1991.
* إستوقفتني في الصفحة الثانية فقرة من رسالة الماجستير قال فيها: ” في التاريخ القريب حكمت السلطة القضائية السودانية على (المُضل) محمود محمد طه الذي تشكك في عصمة الشريعة، وكان ذلك الحكم الشجاع من أروع إنجازات القضاء السوداني عبر تاريخه الطويل، لا يُلتفت إلى طعن البغاث في ذلك الحكم العادل وإنما حالهم كحال الهر يحكي إنتفاخاً صولة الاسد” .. تخيلوا جاءت هذه العبارات في أطروحة أكاديمية !!
* إستعمل الكاتب نفس ألفاظ السباب مثل : المضل والبغاث والهر. وأضاف إليها تعابير مثل : ( كان ذلك الحكم الشجاع.. وعصمة الشريعة)، وهذه ألفاظ غير علمية وغير متداولة في الحقل الاكاديمي، فهل اطلع على كل احكام القضاء السوداني ووجد ذلك الحكم اشجعها، وهل يقصد ان اجتهادات العلماء في أمر الشريعة معصومة، أو أنه يطلق الاحكام دون أن يحفل بدقتها، او لعله يستعمل الفاظاً لا يدرك معانيها، وكيف اجاز المشرف هذه التعابير، وكيف اجازها الممتحن الخارجي، وهل هذا هو البحث العلمى؟
* ويكتب الدكتور المعجزة محتويات البحث في نهاية الرسائل، وليس في البداية، لماذا، الله أعلم؟ ويستعمل في الرسالتين عنوانين مختلفين في مرة يكتب فهرسة الموضوعات، وفي المرة الثانية فهرست. وفي رسالة الماجستير يعطي عنواناً هو (خاتمة القول) وهو عنوان لا يخلو من غرابة ولكن عندما يأتي للمحتويات يكتب فقط (خاتمة) فما الذي حدث حتى اختفت كلمة (القول؟) وربما لم يهتم الباحث بسفاسف الأمور هذه لأنه يعالج (قضايا كبيرة)!!
* ومن المتعارف عليه أن تُكتب في الرسالة الجامعية خلاصة باللغة الانجليزية ABSTRCT ولكن الدكتور المعجزة لا يكتب هذه الخلاصة. ولعله لا يريد أن يدنس طهارة رسالته بلغة الاستعمار والاستكبار.
* اشرف على الرسالتين الاستاذ حافظ الشيخ الزاكي، وأمر هذا الاستاذ مع جامعة الخرطوم مثير للعجب، فبعد ان تخرج من جامعة الخرطوم عمل بالمحاماة والسياسة، وله انجازه ونشاطه المقدر في هذين المجالين، ولكنه لم يمارس اي نشاط اكاديمي سواء أكان نظرياً او عملياً سوى حصوله على درجة الماجستير!!
* في بداية حكم الجبهة عام 1989 اُستدعى من منزله وعين عميداً لكلية القانون امام دهشة الوسط الجامعي. ولقى تعيينه معارضة قوية، ولكن السلطة القابضة على زمام الأمور ومدير الجامعة فرضوه فرضاً، ثم استدعى مرة اخرى من منزله ومنح لقب زميل بمخصصات البروفيسور المالية، ولكنه اخذ يستعمل لقب (الاستاذ) رغم أنه لم يمر بمعاناة التحضير للدكتوراه، وصار يشرف على رسائل الماجستير والدكتوراة والماجستير، فكانت النتيجة هى هذه الرسائل التي تفتقد اغلب مقومات البحث الاكاديمي، وتحولت الجامعة من مؤسسة قومية اكاديمية الى حظيرة خلفية لحزب سياسي، حيث يتم التعيين والترقيات فيها بالولاء الحزبي.
* كان ذلك بعض ما جاء في مقال بروفيسور (القدال) عن (عبدالحى يوسف) ولا حاجة بى لإضافة المزيد كى تتعرفوا على من يفتى ويحلقم، وهو لم يتعلم حتى كيف يكتب رسالة جامعية، دعك من محتوى هذه الرسالة وما يُدرسه لطلابه وما يفتى به على المنابر !! الجريدة.....
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة