خلافات مع الاهالي ايقاف مشروع الراجحي في الغابة وتحويله إلى ولاية النيل

Quote: آخر كلام سوف يتم نقل المشروع إلى ولاية النيل ما شاء الله أهلنا في ولاية النيل جذبوا كل الاستثمارات

https://up.top4top.net/

بس ننزل المركز ده من راسنا كيف ويرجع الاقاليم وننتخب حاكم الاقليم وبرلمان الاقليم بدل الغوغائية دي بتاعة قلع المشاريع والاساءة للناس بدون مؤسسات دستورية حقيقية

Quote: صاحب أكبر البنوك في السعودية .. ولديه مستشارين لم يأت لربحية ..

Quote: فضائح الاستثمار .. (هُوى مِيَّا) المصرية !! .. بقلم: زهير السراج سودانيل نشر في سودانيل يوم 07 - 01 - 2018 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. * أضحك ملء شدقىَّ عندما تعود الحكومة كل مرة لمسلسلها السخيف بإبداء الحرص على استعادة (حلايب) الى حضن الوطن الجريح، إعتقادا منها أنها تستطيع أن تخدع الشعب وتستجدى عاطفته بقضية حلايب، وتصرف انظاره عن القضايا المهمة والخطيرة، كلما تفاقمت عليها الازمات بسبب النهب المنظم والفساد المزمن، بينما صارت حلايب بالنسبة لها مجرد ماضِ ولَّى ولن يعود .. ولن تكون لها ذكرى إلا فى ذاكرة الشعب المسكين الذى تسعى الحكومة أن تشغله هذه الايام عن رفع اسعار الخبز والكهرباء ورسوم الخدمات والدولار الجمركى، وعن ميزانيتها الفاسدة التى غابت عنها ايرادات البترول والذهب ورسوم مرور بترول دولة جنوب السودان وشركات الاتصالات ..إلخ، بقضية حلايب التى استدعتها هذه الايام باستدعاء سفيرها من مصر وتمثيل دور (الحردانة) .. وهو كل ما تقدر عليه !! * وليس أدل على أن الحكومة لا يهمها حلايب ولا أى مكان فى السودان، تهافتها لبيع ومنح مدن وموانئ وأرض السودان بحثا عن الحماية من العزلة والمطاردة الدولية لكل من هب ودب بأبخس الاثمان ومنها الدولة التى احتلت حلايب ورفعت عليها علمها واعتبرتها جزءا لا يتجزء منها!! * من منكم سمع بشركة (هوى مِيَّا) المصرية التى منحتها حكومتنا فى عام 2009 مساحة (50 ألف فدان) بأبخس الاثمان فى الحوض النوبى شمال غرب دنقلا بمئتى كيلومتر (بين دنقلا ووادى حلفا) لزراعة المحاصيل والخضروات لمدة 99 عاما، وكأنها لم تكتفِ بضياع وادى حلفا وتهجير أهاليها وإغراق كنوزها الأثرية غير المكتشفة الى الابد تحت مياه بحيرة السد العالى فى نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات من القرن الماضى، ثم تقاعسها عن مواجهة الحكومة المصرية عندما احتلت قواتها مثلث حلايب فى عام 1995 إنتقاما من محاولة مسؤولين رفيعين فى الحكومة السودانية اغتيال الرئيس المصرى المخلوع (حسنى مبارك) بواسطة عناصر مصرية إرهابية فى اديس ابابا، واعلان مصر فيما بعد ضم حلايب إليها، بدون ان تجد حكومتنا ما تفعله إزاء ذلك الا الولولة وإدعاء الحرص على استعادة حلايب لاستجداء تعاطف الشعب السودانى الغاضب من الاعتداء المصرى على الارض والسيادة والكرامة السودانية!! * وبدلا من تحرير حلايب، كافأت حكومتنا الحكومة المصرية (باسم الإستثمار المزعوم) ومنحتها 50 ألف فدان بغرض استصلاحها وزراعتها لتحقيق الأمن الغذائى المصرى، بدون أن تستفيد بلادنا أو شعبنا شيئا من المشروع، فالمستغل منه لا يتجاوز (5 ألف فدان)، وكل العمالة مصرية مائة فى المائة، والادارة مصرية، ولا توجد خدمات مجتمعية من اى نوع، والمنتج يذهب كله الى مصر بدون أن يدخل الى البلاد دولار واحد منه، فهل هذا هو الاستثمار الذى نتطلع إليه، أم استحمار واستغفال واستعمار .. أولاً وادى حلفا، ثم حلايب، والآن (أرقين)، ولا يدرى أحد ماذا سيحدث فى المستقبل .. فإلى متى النهب والهوان والمذلة وبيع الارض وتمريغ السيادة والكرامة السودانية فى التراب باسم الاستثمار المزعوم؟!

Quote: عبد المجيد محمد عبد المجيد من حسن الحظ أنني كنت ضمن الوفد المرافق لسعادة الفريق أول مهندس ركن عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع الوطني وسعادة د. عبد الحليم المتعافي وزير الزراعة الاتحادي وعدد كبير من الخبراء والزراعيين والمسؤولين في وزارتي الزراعة الاتحادية والولائية وأركان حرب سعادة الفريق أول كما كان مديرو شركات «دان فوديو» و«زادنا» و«ادا» في الوفد الكبير. بدأت الرحلة صباح الجمعة من مطار الخرطوم إلى مطار دنقلا حيث كانت هناك مروحيتان في انتظار الوفد وللحقيقة تملكني نوع من الخوف فور أن أقلعت المروحية المخيفة وسرعان ما زال الخوف لأنني قرأت في وجوه الصحبة الكريمة الارتياح، فالأمر أكثر من عادي. حلقت المروحية لمدة ساعتين ونصف وحطت بنا في واحة خضراء غرب السكوت وتحديداً على بعد 50 كيلو من حميد حيث المشروع الأنيق في قلب الصحراء، مشروع ري محوري يزرع حوالي 1500 فدان، مساحات شاسعة من القمح والمزروعات الأخرى تسر الناظرين والغريب في الأمر أن الإخوة من أبناء شمال الوادي يعيشون وكأنهم في قلب القاهرة، وأكلنا بسبوسة طازجة وسلطة فواكه طازجة في قلب الصحراء (إنها جنة ضلت طريقها إلى الأرض). ومن هناك إلى عكاشة حيث تدشين مشروع كوبرى عكاشة الذي سيتم تنفيذه كجزء من مشروع طريق أرقين دنقلا لخدمة المشاريع الزراعية الضخمة التي في طريقها إلى النور خلال هذا العام فكان الاستقبال الكبير والفرحة غير المحدودة في وجوه كل من كان في الموقع أإنه استقبال رائع يدل عن عظمة الإنسان النوبي ومدى تقديره لمن يقدم له خدمات جليلة علماً بأن هذا الجسر ليس بديلاً لكوبري جمي. ومن ثم أقلعت الطائرة إلى كوكا في غرب المحس حيث مشروع كوكا الزراعي وكان الاستقبال الجماهيري الكبير الذي نظمه أهلنا في غرب المحس وأهم ما في الأمر أن سعادة الفريق أول وسعادة د. المتعافي قاموا بحل كل المشاكل التي تعيق سير هذا المشروع الكبير في الموقع وبطريقة قاطعة. صدرت القرارات فوق جدول المشروع الزراعي وقدم وزير الزراعة الاتحادي مشتلاً لإنتاج شتول العنب بكميات كبيرة هدية لمحلية دلقو كما أصدر قراراً بتوسيع الرقعة الزراعية إلى 50 ألف فدان وبعد أن تمايلنا طرباً مع النشيد الوطني «أنا سوداني أنا» من الطفل المعجزة في كوكا توجهنا إلى شرق البرقيق المنطقة الغنية بمشاريع زراعية كبيرة وناجحة مثل مشروع البرقيق ومشروع كبرنارتي وأبو فاطمة ومشروع الدفوفة وهناك مشاريع جديدة ضخمة في أبو فاطمة وكبرنارتي وسقدان وسلنارتي ووادي الخوي. والأمر العجيب أن أحد أبناء مدينة أرقو العريقة أقام مشروعاً زراعياً ضخماً سمَّاه مشروع أبو المنذر الزراعي زرع حوالي 1000 فدان قمحاً (صدقوني القمح طول راجل)، وجوالات البطاطس مرصوصة على مد البصر، إنه استثمار شجاع وكبير ويحمد لصاحب هذا المشروع العظيم الذي فكر في تركيب حوالي 8 محاور لزراعة مساحة شاسعة من القمح والبطاطس. عندما سأله وزير الزراعة كم ينتج الفدان من البطاطس قال حوالي 250 جوالاً وهذا يعني أن الفدان ينتج حوالي 15 طناً (إنها نعمة) مبروك أبو المنذر. ومنها طارت بنا المروحيات إلى استراحة الملتقى حيث عدد كبير من مزارعي مشروع الحماداب الجديدة في الانتظار بمعية المعتمد المكلف ومرشح المؤتمر الوطني للمجلس الوطني د. عبد اللطيف سيد أحمد وللحقيقة والتاريخ كان لهذا المشروع مشكلة حقيقية ولكن قوة إرادة الفريق أول عبد الرحيم وقراراته القوية وسرعة التصرف بمسؤولية من د. المتعافي حلت مشاكل المشروع العاجلة والآجلة (عندما يكون المسؤول صاحب قرار نافذ يرتاح المواطنون ويشكرون ويرفعون أيديهم بالدعاء) في نصف ساعة حلت كل مشاكل المشروع المستعصية والحمد لله. ومن ثم كان السفر إلى مشروع أمري الجديدة. هذا المشروع بلا مشاكل تذكر ومن أنجح المشاريع الزراعية والأهم من هذا وذاك أن الصينيين يستثمرون حوالي 1500 فدان بالري المحوري ومن عجائب الدنيا أن طول الفجل 80 سم وطول عيش الريف 30سم والأكثر عجباً أن هذه المنتجات غير معالجة جينياً أو كيميائياً. بل ذكر الصيني المسؤول أنهم سيصدرون إنتاجهم إلى الصين وسيباع كيلو الصنف المنتج من الولاية الشمالية بعشرة أضعاف سعر المنتج في أي مكان في العالم. وأكثر ما أدهشنا وجعلنا نؤمن بأننا في الولاية الشمالية نعيش فوق كنز من الخيرات هو تلك المساحات الشاسعة من الأراضي الزراعية (آن الأوان لأن ننتبه لاستثمارها). توجهنا من مدينة دنقلا غرباً وبعد حوالي عشرة كيلو مترات شاهدنا غابات النخيل والدوم في واحات متناثرة في قلب الصحراء الكبرى، كميات هائلة من النخيل والدوم، ومن المؤكد أنها غير مزروعة من البشر فهي نبتت هنا بدون تدخل اليد البشرية، والمفاجأة الكبرى عندما حطت المروحيات في مكان لا يصدقه إلا من رأى، مساحة شاسعة مغطاة بحشائش خضراء داكنة الخضرة ومساحة شاسعة لا تستطيع أن تمشي عليها لأنها طين (طين في قلب الصحراء الكبرى). ووسط هذه الحشائش «ماسورتان» عملاقتان (12 بوصة) تنفذ منهما (ماسورة 4 بوصة) تصب منها المياه بقوة عجيبة، هكذا طبيعاً، وذكر لي سعادة الفريق أول عبد الرحيم أن هذه المياه تتدفق بهذه الصورة منذ أربع سنوات (سبحان الله) وطلب سعادة الفريق أول من كل المرافقين من غير الناطقين بها التبرك والشراب من هذه المياه العذبة بطريقته المرحة المعروفة والطريف أن بلدياتنا (على رأي زكريا حامد) كان يرافق سعادة المشير البشير رئيس الجمهورية وسعادة وزير الدفاع في رحلة أخرى، قال لسعادة الرئيس :(يا سعادة الرئيس نحنا طلع لينا زمزم لكن الزمزم حقنا «هلو»). صدقوني أيها الإخوة الأعزاء أن هذه الرحلة هي بداية الانطلاقة لوضع الولاية الشمالية سلة غذاء للسودان. وأنا عن أهل الولاية الشمالية أقول لسعادة الفريق أول مهندس ركن عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع الوطني صاحب هذه المبادرة الكريمة التي تصب في مصلحة مواطني الولاية الشمالية وأهل السودان جميعاً إنك تفجر ثورة زراعية حقيقية في هذا السودان ويكفي أن د. المتعافي قرر زراعة 500 ألف نخلة في تلك الواحة العجيبة كأكبر مشروع لإنتاج أجود التمور في الشرق الأوسط وأفريقيا. وأخيراً أدعو الله أن يحفظ كل ما كان في تلك الرحلة التاريخية التي لن ينساها أحد.. أطرف وأجمل رحلة في حياتي. والشكر كله وأجزله لسعادة الفريق أول ركن مهندس عبد الرحيم محمد حسين صاحب المبادرات التي لا تخطر على بال بشر

Quote: الاعتراض على مشروع الراجحي في الآصل طلب احد السكان تعويض عن مرور الجدول بالقرب أرضه .. وبعدها بدأ الحشد .. حالياً الراجحي ترك المشروع و وينقل معداته إلى ولاية النيل تحياتي علاء .. نعم مصر اخطر .. انا تحدثت عن الراجحي .

Quote: مشروع الراجحي نموذجاً لنهب موارد البلاد أحمد أمين فيسبوك نشر في حريات يوم 10 - 03 - 2018 مشروع الراجحي اكبر مشروع زراعي في افريقيا والشرق الاوسط رغم انه لم يستثمر حتى الآن نص الأراضي الممنوحة التي إستأجرها من الحكومة لمدة 99 سنة بواقع نصف دولار للفدان الواحد وحتى نص الدولار ده ما اظهرته الميزانيات الحكومية للآن في الميزانية التي تقدم وتعرض لأن الرشاوي والأتاوى التي دفعت تفوق الخيال لذلك وضع الشيخ الراجحي شروطه مش دافع ليك اكسر عينك وامرمط نخرتك في الأرض كمان ياحكومة … فرض عليهم يزرع ما يريده هو والمساحة التي يجب أن يزرعها هو وكيفية بيع المحصول واين وتعيين ما يراهو مناسب وأن يستجلب العمالة من الخارج دون شرط تعيين عمالة أو كإداريين أو فنيين أو عمال أو مشرفين في المشروع من داخل السودان وقد كان … لا يوجد سوداني في هذا المشروع الضخم والحكومة لا تستطيع أن تقول تلت التلات كم لأنها ماخدة حقها كااااملا يعني مرتشية والمرتشي بتكون كاسر عينه. استغرب السنة الفاتت مصورين الراجحي يجلس على اطنان وتلال من اول انتاجية له للقمح والحكومة تهنئ وإمتلأت الصحف والوسائل الإعلامية بالتبريكات والتهاني متفاخرة بمجهود ليس لها دخل فيه ولقاءات وخزعبلات فارغة ومن بعدها تم تصدير القمح ولم يدخل السوق المحلي ملوة قمح . وأخيراً في محصول هذا العام من القمح يتزكي الشيخ الراجحي من زكاة المحصول بعدد اربعين ألف شوال قمح ولا زالت وسائل الإعلام تتناقل خبر الحصاد كانه انتاج حكومي للشعب رغم انه سيتصدر خارج السودان كالسنة السابقة … علما بأن زكاة السنة السابقة لم نراها يكون لغفتها الحكومة من ضمن الرشاوي او يكون اتزكى بيها السنة الفاتت خارج السوادن. (حريات) ما يؤكد المعلومات أعلاه أن الصحف أوردت على لسان المدير التنفيذي لمشروع الراجحي بالولاية الشمالية عادل جعفر بمناسبة بدء عمليات حصاد محصول القمح هذا الموسم أن المشروع تمكن من زراعة 7 آلاف فدان بمحصول القمح وألفي فدان تقاوي للقمح، علماً بأن مشروع الراجحي للاستثمار الزراعي والحيواني بمحلية الدبة تبلغ مساحتة الكلية 480 ألف فدان.

Quote: بالله لو سمحت لخص لي في سطرين مواضع الصور

Quote: أهالي المنطقة هم أصحاب الحق، وهم أصحاب الأرض التي ولدوا فيها وتوارثوها كابراً عن كابر.. وهم وحدهم من يقرر إذا كان المشروع في مصلحتهم أو لا.. ما من حقك يا أخونا علي عبد الوهاب أو من حق غيرك (أياً كان) أن يقرر لهم ما إذا كان المشروع في مصلحتهم أو لا..

Quote: ومن البؤس أن نستورد ما يقدر ب (2.5 مليون طن)، ثم ننتج بحياء وخلسة – كأننا نسرق أرضا ليست بأرضنا – ما لايتجاوز (500.000 طن)، أي أقل من ربع الإستهلاك والمخزون