حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتحر ذاتيا!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 11:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-03-2019, 06:06 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتحر ذاتيا!!!

    06:06 AM November, 03 2019

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الخرطوم ـ عربي21 ـ خالد سعد السبت، 02 نوفمبر 2019

    قال المفكر الإسلامي والأكاديمي السوداني البروفيسور حسن مكي، إن مشروع الإسلام السياسي في السودان "انتحر ذاتيا"، لكن صوت المشروع الإسلامي يصعد في العالم الغربي والمنطقة الإفريقية والعربية، مشيرا إلى حاجة العالم إلى "التدين والروحانية". ورأى أن الموجة الإسلامية قادمة في العالم "لأن العالم يتهيأ للتغيير" وليس بالضرورة أن تعبر عنه واجهة حركة الإخوان المسلمين، لأن "الإسلام يبحث عن نفسه" دون بوتقة محددة.

    ورأى مكي في مقابلة خاصة مع "عربي21" أن الحركة الاسلامية في السودان "انتحرت ذاتيا" عندما انخرط رائدها الدكتور حسن الترابي في حالة روحية وعقلية وضعته في مكانة "المهدي"، وسقط مشروعها عندما حاول الرئيس البشير المعزول محاكاة الترابي، موضحا أن فصل السياسي عن الدعوي بدأ مبكرا في السودان بعد الانقلاب العسكري في حزيران (يونيو) 1989م حين أبعد المفكرون والتنويريون في الحركة الاسلامية من اتخاذ القرار في السلطة.

    وأوضح أن الراحل الترابي ـ زعيم الحركة الإسلامية في السودان ـ أبعد المفكرين وأصحاب القدرات في التنوير لأنه كان يريد الطاعة العمياء، وأصبح "أمير مؤمنين والبقية مؤمنون"، وأنه يتحمل مسؤولية إسقاط المشروع الإسلامي لأنه من رواده في السلطة خلال الفترة من 1990م وحتى العام 1997م وهي الفترة التي شهدت أسوأ أوضاع للحريات، "ولم يستطع أن يقود ثورة ثقافية وسط الشباب كما فعل في المصالحة الوطنية مع الرئيس الراحل جعفر النميري 1977م، حينما قاد الترابي ثورة المرأة وأصبحت المرأة السودانية كبيرة حراس الحركة الإسلامية"، ولكن منذ وصول الحركة الإسلامية إلى السلطة بقيادة الترابي 1990 ـ 1997م أصبحت البندقية والأمن هي حارسة المشروع، ولذلك برز آلاف المقاتلين ولكن لم يبرز عشرات المتنورين في المشروع لذلك تآكلت مقومات النمو العقلي والفكري وأسس التقدم في المشروع الإسلامي.



    الترابي أصابته حالة "مهداوية" والبشير حاول محاكاته فسقط


    وفي تفسيره للنهاية المأساوية للإسلام السياسي الذي مثلته الحركة الإسلامية السودانية، قال مكي: "جاءت الطامة الكبرى بسيطرة المنظومة العسكرية برئاسة البشير، وسقط المشروع قبل أن يسقط عندما انسدت أفقه وبدأ البشير يبحث عن مخلصين من خارج المشروع بدلا من أن يفتح الباب للحريات ويجدد المشروع من الداخل وإجراء الانتخابات العامة النزيهة، ولكنه (البشير) لجأ إلى أساليب الترابي في كسب الانتخابات والتمكين للمجموعات الطفيلية اقتصاديا وسياسيا وإعلاميا ثم نحر المشروع في أبريل (نيسان) وآذار (مارس) حينما قطع رأس حزب المؤتمر الوطني بحل الحكومة، بيد أن الواقع ـ حسب مكي ـ فإن تصفية الدولة العميقة للإسلاميين تمت تصفيتها في مرحلتين، الأولى في صراع البشير ـ الترابي والتي أطاحت بكافة الذين يؤيدون الترابي في السلطة، والمرحلة الثانية عندما قام البشير بالانتحار الذاتي وصفى حزبه "المؤتمر الوطني" من مؤسسات الدولة.





    وأوضح أن الحركة الإسلامية السودانية تواجه ضعفا بنيويا، وإعجابا بالرائد حسن الترابي الذي جاءته حالة "مهدوية" لذلك أخذ ينظر إلى علاقة الناس به علاقة مرشد بقصَر، وأن مهمة "القصَر" انتهت وأن عليهم أن يكونوا بيادق في لعبة الشطرنج، ولكن في النهاية انقلب "السحر على الساحر".

    ورأى مكي أن الحركة لم تكن مؤسسية ونحرت نفسها، وهي في حاجة للقيادة الجماعية كما حدث بعد انقلاب المراقب العام للإخوان المسلمين الرشيد الطاهر عام 1959م، وهي طريقة للاستجاب السريعة لكن حينما سقط الترابي لم يجدوا بديلا له غير البشير، ولكنه لم يكن ندا للترابي فالتفت حوله الطفيلية.

    وأضاف مكي: أن تعتمد الحركة الإسلامية المؤسسية وأن تكون القيادة "جماعية" و"متبادلة" بحيث يمكن أن يؤسس لها حزب المؤتمر الشعبي الذي أسسه الترابي بعد صراعه مع البشير، إلى جانب بقايا حزب المؤتمر الوطني وحركة الإصلاح الآن، بيد أن الأهم هم التيار الذي يضم الإسلاميين في الرصيف.

    وقال مكي: إنه لا توجد دولة عميقة في السودان، وإنما مجتمع عميق، يحاول تجديد نفسه، بينما الحركة الإسلامية تصحو الآن في إطار السلفية المنكفئة على ذاتها، وهي ليست السلفية التي قام عليها المشروع الإسلامي في خيوطه التاريخية، وهي من وجوه الاستجابة للتغيير ولكنها ستفشل بسهولة.



    أصبحت البندقية والأمن هي حارسة المشروع ولذلك برز آلاف المقاتلين ولكن لم يبرز عشرات المتنورين لذلك تآكلت مقومات النمو العقلي والفكري وأسس التقدم في المشروع الإسلامي


    وتوقع بروز بدائل للإسلاميين الجالسين على الرصيف في غضون ثلاثة أشهر، ويشير إلى أنهم مكون مؤثر ومهم في "المجتمع العميق"، ويبحثون عن البديل ويتطلعون إلى القيادة، خصوصا وأن الأجواء مهيأة لذلك وأن الحكومة الانتقالية الحالية "مجهولة الهوية".

    واعتبر مكي أن الحكومة الحالية عاجزة عن مواجهة المشكلات الحياتية للمجتمع، لأنها ليست على "قلب رجل واحد" وأنها تضم ثلاث مكونات، أبرزهها القادمون من خارج السودان بأفكار ما بعد الحداثة مثل اتفاقية القضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو" أو مثل "المثلية الجنسية" التي لم تنبت في الدول الغربية إلا بعد صراع شديد وحركة تنوير كبيرة، بل حتى دولة مثل مصر لم تقبل الأفكار المستحدثة إلا بعد حملة تنوير كبيرة قادها مفكرون من أمثال طه حسين وهدى شعرواي وحزب الوفد وقاسم أمين ولكن مع ذلك لم تسيطر الأفكار الغربية على مصر بالكامل.

    وأضاف مكي: " قادة الحكومة الانتقالية في السودان جاؤوا بهذا الأفكار دون تنوير في البيئة الاجتماعية باستثناء تجربة محمود محمط طه وباستثناء أي انجاز اجتماعي، فالحكومة التي تتجه إلى هذه الأفكار تتناسى أن الشعب يتجه للأسوأ من ناحية معيشية، حيث الجوع والفقر والجهل هو الأساس، ولم يقدم هؤلاء أي إنجاز في هذا الخصوص حتى الآن، بينما يتحدثون عن أفكار لمجتمعات مترفة"، موضحا بأن "المجتمع العميق" سوف يرفض هذه الأفكار، وقد بدأ فعليا في مواجهتها الآن.



    فصل السياسي عن الدعوي بدأ مبكرا في السودان حين تم إبعاد المفكرين والتنويريين في الحركة الاسلامية من اتخاذ القرار في السلطة


    وتابع مكي: "إذا فشلت حكومة الخرطوم في خفض الأسعار وتنظيم الأسواق والمواصلات وإدارة الدولة، فإنها ستفشل في تطبيقة أفكار ما بعد الحداثة، وإن اتجاهها لتصفية الموظفين في الدولة لاعتبارات أنهم إسلاميين من بقايا الدولة العميقة المتوهمة فإن من شأن ذلك توسيع دائرة العداء ضد الحكومة الانتقالية دون أن تصيب هدفها بإقصاء الإسلاميين، الذين تمت تصفيتهم مرتين، في مرحلة الترابي وفي مرحلة البشير الذي أقال ألف شخص في يوم واحد عندما حل الحكومة في أيامه الأخيرة بالسلطة.

    وحول خفوت تأثير الحركات الإسلامية بشكلها التقليدي في العالم بعد تجاربها في كثير من الدول ومن بينها السودان، قال مكي: "إن حركة التيار الإسلامي ظلت قضية متجذرة في العالم الإسلامي منذ جمال الدين الافغاني ومحمد عبده، وهما من قياداة تيارات ما يسمى بالسلفية الإسلامية التي هي النقيض المعاكس للسلفية الحالية، لأن سلفية الامام محمد عبده كانت تبحث عن العقل والتجديد في الفكر الإسلامي، وتلمست ذلك في الفلسفة الإسلامية وبالابتعاد عن الصفصفة والجدل الطائفي على عكس السلفية المعاصرة التي مثلت انكفاء للذين اكتفوا بالنص وحتى القراءة الظاهرية أو الحرفية الذين جعلوا الإنسان تاريخا يمتد من أحمد بن حنبل وانتهاء بمحمد عبد الوهاب، وهو خيط ضعيف جدا في التاريخ الإسلامي، بينما في التاريخ والثقافة الإسلامية هناك خيوط معقدة ومتشابكة مثل هذا الخيط الذي يمثله أبو حامد الغزالي الذي ينظر إليه البعض رغم تجديده وقدراته العلمية والعقلية المذهلة، ولكنه مسؤول جزئيا عن الانحطاط الذي ألم بالعقل الإسلامي لأنه اهتم بالأطروحات ورفض العقل في بحثه عن اليقين وحتى في كتابه (إحياء علوم الدين) حيث تكلم عن الجوع والعطش وعطل السببي، ورأى أن العطش والجوع يؤدي للنور الداخلي بينما العطش والجوع من أمراض التخلف والعصر، وهو يعتبر أب لدائرة كبيرة وأساسا لكساد وركود العقل الإسلامي.

    لكن مكي ينظر إلى العالم الآن من زاوية أخرى، حيث يرى مدارس إسلامية متعددة مثل الجماعة الإسلامية التي تآكلت داخليا لأنها انعزلت عن الحراك السياسي وبناءها الموجود نفسه في مرحلة من المراحل كانت ضد مشروع باكستان وكانت مع مشروع غاندي ثم أصبحت ضد مشروع الحداثة الغربية ولكن هذه المدرسة انكفأت على نفسها الآن رغم أن قائدها لديه قدرات كبيرة عقلية وجدلية وخطابية ولكن مشروعه السياسي ضد أيوب خان وساند العلمانية فاطمة علي بن أحمد لأنه كان يؤمن بالديمقراطية ضد الديكتاتورية، والجماعة الإسلامية لم تحرز شيئا وبرزت الجماعات السلفية وجماعات العلماء.



    هنالك عودة للتدين وسط الشباب في العالم، وردة عقلية سوف تنتج مراكز وحركات إسلامية تشمل البعد السياسي.


    ورأى أن الحديث عن خفوت الصوت الإسلامي، بخفوت صوت الحركة الإسلامية غير دقيق، مشيرا إلى أن صوت الإسلاميين في تونس لم يخفت؛ بل في تونس وهي أقرب منطقة تماس مع العقل الغربي والعلمانية سقط المشروع العلماني ولم يحز حزب نداء تونس غير مقعد واحد وعاقبته الجماهير التونسية لأنه وقف ضد الشريعة الإسلامية وتبني أفكار ما بعد الحداثة.

    أما على صعيد الإسلام السياسي في الإقليم، يقول مكي: "إن الوضع الإقليمي فيه تجاذبات، فالإسلام بوجوهه المختلفة يواجه بإشكالات، ففي تركيا فإن الرئيس رجب طيب أردوغان يواجه بالعلمانية، وفي مصر فإن الحركة الإسلامية مختنقة وموجودة في السجون، وفي تونس موجودة في الشارع ولكن المسرح غير معروف المعالم، وفي أفغانسان الحركة الاسلامية بوجها السلفي القديم (طالبان) تنتصر على المشروع الأمريكي وتعود بعد أن انتصرت على المشروع السوفييتي، وحتى في الصومال فإن حركة الشباب بوجهها السلفي هي التي تسيطر على الأوضاع، بينما في أثيوبيا فإن أقوى صراع الآن بين أبي أحمد الذي يمثل روح حركة التصحيح والإصلاح في الأرومو وبين جوهر محمد وكلاهما يستند على عمق إسلامي، ولكن الواضح أن جوهر أقوى لأن لديه مشروع الوسائط الإعلامية ولأنه الذي حرك الثورة أصلا.

    ويخلص مكي إلى أن العالم كله يتهيأ للتغيير ولكنه ينتظر الانطلاقة، ورأى أن هذه الانطلاقة ستكون في الاتجاه الإسلامي، لأن الإسلام هو أكثر الأديان انتشارا في أمريكا، وكذلك في بريطانيا هنالك الحزب الإسلامي والجماعات الإسلامية، بينما الراديكالية في العالم جزء منها اختراقات مخابراتية وجزء منه حماسة إسلامية قادمة من أمريكا والغرب.

    واعتبر مكي أن الإسلام ليس بالضرورة أن يأتي بوجه الإخوان المسلمين أو الحركات الإسلامية المعروفة الآن، لأن الإسلام هو الذي يبحث عن نفسه ودون بوتقة محددة أو وجه محدد، بل هو البحث عن الروحانية الجديدة التي يحتاجها العالم الآن.

    وأشار إلى أن ما يحدث الآن مؤشر لبروز الاتجاه الإسلامي في العالم، فعندما خرج كتاب سلمان رشدي (آيات شيطانية) كان البعض يرى فيه ضربة كبيرة للإسلام، ولكنها تحولت إلى مقدمة لموجة إسلامية ثالثة، والآن هنالك عودة للتدين وسط الشباب في العالم، وردة عقلية سوف تنتج مراكز وحركات إسلامية تشمل البعد السياسي.













                  

11-03-2019, 07:00 AM

Abureesh
<aAbureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتح� (Re: زهير عثمان حمد)

    "مشيرا إلى حاجة العالم إلى "التدين والروحانية""

    مخطئ من ظن يوما......إن للثعلب دينا
                  

11-03-2019, 07:28 AM

Deng
<aDeng
تاريخ التسجيل: 11-28-2002
مجموع المشاركات: 52555

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتح� (Re: Abureesh)

    وشهد شاهد من أهلها.

    حسن مكي كوز ومتزوج كوزة ولغاية سنين قليلة ماضية كان من المدافعين على النظام البائد.

    وبالمناسبة

    جرائم حزب الاخوان المسلمين الكبرى تم أرتكابها في بداية نظامهم الفاشي المجرم.

    وأمثال حسن مكي والطيب زين العابدين كانو جزء من ذلك النظام.

    وجماعة المؤتمر الشعبي الكيزانية من الذين أرتكبوا جرائم النظام ومن الذين مارسوا فساد النظام في بدايات النظام أيضا.
                  

11-03-2019, 07:41 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10911

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتح� (Re: Deng)


    مقال تحليلي شامل بامتياز ..تتضمن قراءة لأخطاء الإنقاذ و لدور الشخصيات المؤثرة في سقوط مشروع الانقاذ
    كما تضمن قراءة مستقبلية..
    المقال بصفة عامة قراءة بانورامية للماضي و قراءة للمستقبل..

    حسن مكي توقف من مناصرة الانقاذ منذ أكثر من ثماني سنوات ..و تمت معاداته..
                  

11-03-2019, 07:33 AM

Abdullah Idrees
<aAbdullah Idrees
تاريخ التسجيل: 12-05-2010
مجموع المشاركات: 3692

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتح� (Re: Abureesh)

    Quote: لأنها ليست على "قلب رجل واحد

    يتاسف على عدم اتاحة الحريات والديمقراطية في عهد الترابي والبشير ثم يعلل ضعف الحكومة القائمة بأن
    اقطابها ليسو على قلب واحد !
    هل توجد حكومة في العالم الديمقراطي "على قلب رجل واحد" ، ده تعبير شمولي بليد
    انتو الكيزان ديل الغباء واللف والدوران ده بجيبوهو من وين؟
                  

11-03-2019, 07:57 AM

Abdullah Idrees
<aAbdullah Idrees
تاريخ التسجيل: 12-05-2010
مجموع المشاركات: 3692

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتح� (Re: Abdullah Idrees)

    مقال عموما محشو بالاكاذيب والمغالطات ودس السم والضرب تحت الحزام ، الغريب انو الكيزان ديل
    تلقا الواحد فيهم عامل معارض للبشير وللحركة ذاتا احيانا ، بمجرد سقوط النظام تنكشف اقنعتهم وحقيقتهم
    بأنهم ليسوا دعاة تغيير وانهم يفضلون النظام القديم ولو ادعو غير ذلك زي حسن مكي ده وحسين خوجلي .
                  

11-03-2019, 08:21 AM

علاء خيراوى
<aعلاء خيراوى
تاريخ التسجيل: 11-09-2017
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حسن مكي: المشروع الإسلامي في السودان انتح� (Re: زهير عثمان حمد)

    كلهم طينة واحدة، كاذبون ، منافقون مطففون
    يشتركون فى جريمة الحكم فى السودان فى الاربعة او خمسة عقود الماضية
    وها هو يرمى بفرية ان الحكومة الإنتقالية تفشل فى معالجة الاوضاع المعيشية والحياتية للناس
    شهور قليلية لم تكتمل على تكوينها ويطالبونها ان تنتج حلولا
    كلهم متشابهون ولن يفرححهم فرحنا ولا يسؤهم حزننا
    انهم جميعا متشابهون ولو انكروا ذلك
    ادعياء الفكر كهذا الحسن او الصعاليق مثل حسين خوجلى
    عسكريهم ومدنييهم كلهم متشابهون
    كلهم اوغاد و لا فائدة ترجى منهم ولو اغتسلوا بماء الحق والحقيقة
    تبا لهم كلهم وتب
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de