انهم المثقفون السودانيين. ورثوا عبادة الزعماء و الافراد منذ مؤتمر الخريجين.. فهم لا يقوون على اعمال الرجال. الان من يمجد حميدتى.. البرهان.. منصور خالد.. القدير.. الخ. بدل يشمروا و يسموا اعضاء الحكومة و يضعوا المجلس فى محك الصدق و يشوفوا مويتو.. يتجدعون فى قاعات الإجتماعات و ينفضون و لا نتيجة.. رغم ان الوقت يمر و هو فى صالح المجلس العسكرى.. بعد قليل سيلفظهم المجلس بدعوى الفشل و هم صاقون.. و لا تستغربوا لو المجلس طلب من الشباب مواصلة الإعتصام و انتخاب ممثلين آخرين.. الكيزان شياطين يعملوها.. و زى ما قال المصرى "دول إبليس يؤول لهم كفاية"
04-17-2019, 05:40 AM
Abureesh
Abureesh
تاريخ التسجيل: 09-22-2003
مجموع المشاركات: 30182
لما تم تقديم البرهان بوسطه ابن عوف رئيس للمجلس العسكرى اهتم الناس بصورتو فى الميدان ونسوا ان يبحثوا عن ( من هو عبد الفتاح الرهان) نشاتو حياتو العمليه وخاصه الوحدات اللى عمل بيها وقادها والعمليات الحربيه الى شارك فيها او قادها. الى الان لم اجد سيره ذاتيه كامله يقدها المتحمسون له تحمس اعمى لايخلو من تاثر عاطفى بظهوروفى الميدان وهكذا هم الكيزان استخدم البشير الرقص والعرضه لكسب البسطاءمن الناس واكثر من هذا السلوك حتى فقد تاثيرو وتحول لمثار تندر ونقمه.فلا يخدعكم البرهان او حتى حميدتى المعروف للجميع او غيرهم من رجال الصف الثانى للكيزان.وان نتركالعاطفه جانبا فى نظرنا للواقع الراهن والافراد فالافراد يعملون ضمن منظموتهم ويعملون على ايقاعها لا ايقاع الثوار.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة