|
Re: النيابة تحقق مع وزير سابق بتهمة تملك”42″ � (Re: زهير عثمان حمد)
|
[لا يمكن ابدا⁉‼🤔 ------------ ∆ قرأنا في صحيفة التيار عدد أول أول أمس الاربعاء .بالبنط العريض. المتهم السادس بقضية اغتيال الشهيد المغدور الأستاذ أحمد الخير، يعترف أمام المحكمة و على الملأ بأن وظيفته في جهاز أمن الحركة الإسلامية كانت هى الاغتصاب ( بالواضح كدا ) . يعني عرق جبينه الذي يتقاضى عليه أجراً راتباً من خزانة أمن الدولة . نعم ، لقد تم تدريبه بدورات مكثفة لكي يمارس فاحشة الزنا البواح عديل گدي، مع سجناء الرأي يزواجهم ذكراناً واناثاً.
[} و بذلك يخدم دعوته الاسلاموية . لا حول و لا قوة الا بالله. ما كنا مصدقين رسالة اللواء ود الريح بأنه اغتصب و كان مدير جهاز الامن فلان كمان .و الآن في المحكمة المتهم السادس يؤكد أن نظام الگيزان (يفيقه) اللجوء لإگسات خصومه من (خلفهم ) و من «تحت» أرجلهم گلما يعجز عن مواجهتهم مان تو مان و مقارعتهم حجة بحجة.
∆ طيب ، دا واحد منهم، فكم عدد الفحول الذين تم تعيينهم في دولة الحركة الاسلاموية مغتصبين و كم بالله مرتباتهم و مخصصاتهم ,؟!!و هل لديهم بدل تغذية من(العسل الملگي) ومعينات ك لوجستية لأداء مهامهم. ثم گيف أقنعوهم بأن عملهم هذا يعتبر جهاداً من أجل الدعوة في سبيل الله. و لعل في ذلك يكون جواباً شافياً لتساؤل تلك الكوزة المتحزلقة المتفزلقة و الباحثة عن ضالتننا مو (الفحولة) أين يتخير هؤلاء لنطفهم ؛ خاصة و كونو « طالعرق دساس» و إنو بزماننا ، ماف شيء حيفضل مدسوس.
∆ سمعنا بالسافاك والجستابو و السياف (عشماوي) مسرور و الحجاج بن يوسف الثقفي؛ و هناك قصاب ( جزار) و لكن مهنة (غصاب) محترف و معترف بعضمت لسانه الليلة إنو كان شائل حديدتو « لقيتو واقف منتظر» دي يطرشنا بيها حتى في الا عند الماسونيين وتنظيم جهاز أمن المخلوع. غايتو يا ناس اللصم حمدله على السلامة ساي المرقتكم كرامة البليلة.
| |
|
|
|
|