|
Re: الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
إعلموا أيها الحاكمون للبلاد والسايسون للعباد إننا نحن المسلمين أهل هذه البلاد - بلاد النيلين - نحن نشكل السواد الأعظم من السكان الذين يعشون على هذه الأرض بحدودها التي رسمها الانكليز بعد أن فصلوا عرقياً عنها الجنوب المسلم منذ 60 سنة ونيف عن الشمال المسلم.
إعلموا أيها القادة العسكريون فيما يسمى بالمجلس العسكري أو القوات المسلحة السودانية أو اللجنة الأمنية للاخوان المجرمين التالي:
إن تنازلكم عن شريعة الإسلام الحاكمة اليوم لسكان النيلين في أنفسهم وأسرهم وعوائلهم وأحوالهم وحكوماتهم ودولتهم المسلمة وفي جميع شؤونهم بهذه الحياة
وتنازلكم عن أن يكون كلام الله وكلام رسوله (ص) وسنن المهديين من الأصحاب الأطهار من بعده وهم الرجال أن تكون هي مصدر التشريع لكافة القوانين الحاكمة لنا كمسلمين بأرض النيلين لنا الحقوق وعلينا الواجبات كما لكم وعليكم،
اعلموا أن حدث هذا على طاولة التفاوض _فما لا ينال بالحرب ينال بالتفاوض _ إن حدث هذا فقد وضعتم أنفسكم في صف الكافرين:
الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين، الحزب الشيوعي المنحل، واليسار الضال، والجمهورية المرتدة، وأذيالهم من الكفرة أصلاً ولم يدخلوا الإسلام من قبل والمرتدين عنه بعد أن دخلوا فيه سواء بمتابعة الأبوين أو قناعة منهم ثم ارتدوا عنه بسبب موجة عاتية شعارها (محاربة الكوزان) جهلاً منهم بهذا الدين ... وعليهم أن يتعلموا هذا الدين بدلاً من الشعر والطرب والغناء والرقص واللعب واللهو وممارسة السخف والسخط المعطل غير المنتج، عليهم بممارسة الرعي والزراعة واحتراف المهن بدلاً من التسكع مع هؤلاء الكفرة المرتدين في الشوارع من أجل التظاهر الكذوب وادعاء الثورة والهيجان بلا هدى ولا كتاب منير.
وما هذا الدين دين الكوزان بل هو دين الرحمان ونحن مسلمون مأمورون من أجل النجاة بأنفسها من النيران أن ندين به للرحمان وأن نحكم شريعته في كل شيء في هذه الحياة ولا يضرنا من خزلنا أو من عادانا ولا يضرنا كذلك من فعله الاخوان المجرمون من قول وفعل نسبوه إلى الإسلام زوراً ووكذباً يأكلون به الدنيا وقد فعلوا.
اليوم تتنازلون لهم عن الشريعة الإسلامية وغداً تتنازلون عن العقيدة الإسلامية.
تنازلكم عن الشريعة الإسلامية يعني تسليم رقاب المسلمين لهؤلاء الكفرة والمرتدين
تنازلكم عن الشريعة الإسلامية يعني الفناء والإبادة للمسلمين بأرض النيلين كما فعلوا بالأندلس
هل جاءكم خبر من أهل أندلس؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
المجلس العسكري الانتقالي بالسودان يريد الشريعة الإسلامية مصدر التشريع
"وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين"
مايو 2019م
الخرطوم (رويترز) - قال المجلس العسكري الانتقالي في السودان يوم الثلاثاء إنه يوافق بصفة عامة على مقترحات طرحها زعماء المعارضة بشأن هيكل نظام الحكم الانتقالي، لكنه أضاف أنه يريد أن تكون الشريعة الإسلامية والأعراف المحلية مصدر التشريع.
رأينا أن تكون الشريعة الإسلامية والأعراف والتقاليد في جمهورية السودان هي مصدر التشريع“.
******
نؤيد من يؤيد الشريعة الإسلامية وهي شريعة الإسلام دين المسلمين وهم السواد الأعظم في بلاد النيلين (ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون)
لأجل أن الاخوان المجرمين قد قالوا وفعلوا ما يخالف شريعة الإسلام يكون رد فعلنا أن نكفر بالله فاطر السموات والأرض ونقول برفض شريعته أن تحكم في عباده!
هل هناك من خلق هؤلاء الخلق غير الله المشرع لهذه الشريعة الإسلامية؟
((ألا له الخلق والأمر...))
فمن خلق هو من يأمر ومن ينهي هو من يسن الدساتير والقوانين لا هؤلاء عبيد الشيطان من ملاحدة وكفرة ومرتدين لا يعلمون من خلقهم ولا إلى أين مصيرهم.
((فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً))
هذا هو الإسلام وهذا معنى الإسلام أن تحكم شريعة الله في عباده وتحكم بينهم بالعدل ولن تحكم بالعدل إلا بتطبيق أوامر الله واجتناب نواهيه.
((ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبلع ملتهم))
ملتنا هي الإسلام ونحن مسلمون ونحن السواد الأعظم = الأكثر عدداً وعدةً وقوة = في هذه البلاد، فعلى ما نعطي الدنية في ديننا؟
إن وضع دستور يلغي الإسلام كمصدر للتشريع في هذه البلاد التي يعيش على أرضها المسلمون وهم السواد الأعظم هو عين الكفر البواح الذي عندنا من الله فيه برهان.. وويل لكم من لظى القادمة هنا والمنتظرة هناك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمي� (Re: سيف الدين بابكر)
|
((... ودّ الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ...))
الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين، تعيد وتكرر : إما إلغاء الشريعة الإسلامية في بلاد النيلين أو تفكيك البلاد إلى دويلات وتقسيمها بعد منح تقرير المصير لكافة شعوبها التي تعيش على أرضها.
الحركة الشعبية تعيد وتكرر: يجب إلغاء الشريعة الإسلامية من دون أي “دغمسة” لكي تظل البلاد (موحدة)!
************
وأصبح من يعتلي القيادة اليوم هو (الحلو) الذي طالب ويطالب بتقرير مصير الجبال وفي ذلك يتبعه صديق إسرائيل الودود (عبد الواحد) والذي يريد تقرير مصير دارفور كذلك
وعلى التقسيم يبصم القابضون على الكرسي والخزنة من أهل الخرطوم أملاً منهم بالخلود فيهما ولا خلود.
وسيستمر أهل الخرطوم في مركزيتهم إلى أن تؤدى المهمة المنوطة بهم وهي (تفتيت السودان إلى دويلات عبر المفاوضات)
وسيجني الشيوعيون والجمهوريون والديمغراطيون ومن لف لفهم (أهل الصياح - جعجعة ولا طحين - لا دنيا ولا دين) سيجنون السراب وضياع الأعمار والأوقات في الترويج للترهات والأباطيل... ثم عقاب الرب الأليم في الغد جزاءً على كفره بالله ورسوله ودين الإسلام.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|