كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: الانطباعات المُجحفة، و الكراهية و االتعص� (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلام أستاذ عبدالله اجد ان اقرب كلمة يمكن ان توصف ما اشرت له هى Stereotype وهى التى تؤدى PREJUDICES وهى سلوك اجتماعى سائد فى مجتمع بشرى خطورتها تاتى عندما تتبانهامجموعة لخلق مبرر سيادة وسيطرة ( الألمان مثالا ..) ، وتاريخيا قبل التمدن والمدنية للإنسان كانت متخذة كتعريف وصفات هوية يتبناها المجموع . اما فى السودان فلدى تجربة شخصية مع تتمثل فى عادة شرب القهوة عند اهلى البجا ، والتى تم وصفهم من خلالها بالكسل ، ولكن عندما قرات وبحثت فى هذة العادة وجد ان هناك سبب اهم فيها ان هذة العادة لهاجوانب مهمة تتجاوز ظاهرة الكسل ، مثالا : ان جلساتها عبارة عن تواصل لنقل المعلومات وتبادل الأخبار ، وأيضا البن من النباتات التى تقل من تسرب الماء من الجسم . ...... المهم شخصيا لا أعيب ان يكون التنميط من العامة ولكن اعيبة ان يصدر من أشخاص ذو وعى معرفى أو من منظومة مؤسسية . وان يتم استخدامه لخلق سيادة على حساب الآخر . أتمنى ان لا أكون قد انحرفت من بالبوست . وأختم بأننى لست ختمى وجدى ليس من درافور 😅😅😅😅 وأيضا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانطباعات المُجحفة، و الكراهية و االتعص� (Re: هاشم احمد ادم)
|
بالظبط يا اخ هشام STEREOTYPE هي الكلمة المناسبة و كانت رايحة علي من الصباح لذلك طلبت المساعدة.. و هي بالظبط الانطباعات المسبقة كما يترجمونها و لكن الانطباعت الظالمة او المضللة افضل... .لان المسبّقة تعني قبل المعرفة بالآخر..و لكن هناك حالات المعرفة بالآخر وثيقة و لكن تظل الانطباعات موجودة.. الف شكر و خليك مواصل معانا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانطباعات المُجحفة، و الكراهية و االتعص� (Re: دينق عبد الله)
|
الأخ عبدالله اتاريك انت ساخر و مضحك للدجة دي( الشكر للأخت نعمات في اكتشافها ده) زايدا إنك زول خفيف الظل و مجامل... ضحكتني بحكاية خلو كتاب PRIDE andPREJUDICEو مشوا الحواشاتQuote:
و كمان حلّك البديع للاراء الانطباعية و التحيزات:
|
اما بخصوص معضلۃ الانطباعيۃ في السودان الحل يكمن في فحصي DNA لكل المواطنين يعني مثلا: - دينق عبدالله 99 من جيناته ساوث افريكا و ال 1% هندي - محمد عبد الله الحسين 50% يوغسلافيا السابقۃ و50 التانيۃ عماني - بنتنا امتثال عبد الله 10% من اصول يمانيۃ حوثيۃ - الزميل علي الكنزي 70 % افغاني بشتوني - عادل الامين (الجهاز اتعطل في عينته) و خلاص
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانطباعات المُجحفة، و الكراهية و االتعص� (Re: دينق عبد الله)
|
الأخ عبدالله اتاريك انت ساخر و مضحك للدجة دي( الشكر للأخت نعمات في اكتشافها ده) زايدا إنك زول خفيف الظل و مجامل... ضحكتني بحكاية خلو كتاب PRIDE andPREJUDICEو مشوا الحواشات
Quote:
و كمان حلّك البديع للاراء الانطباعية و التحيزات:
اما بخصوص معضلۃ الانطباعيۃ في السودان الحل يكمن في فحصي DNA لكل المواطنين يعني مثلا: - دينق عبدالله 99 من جيناته ساوث افريكا و ال 1% هندي - محمد عبد الله الحسين 50% يوغسلافيا السابقۃ و50 التانيۃ عماني - بنتنا امتثال عبد الله 10% من اصول يمانيۃ حوثيۃ - الزميل علي الكنزي 70 % افغاني بشتوني - عادل الامين (الجهاز اتعطل في عينته) و خلاص ************************************************* بالمناسبة لما بديت كتابة البوست كنت بمني النفس بأنه سيجد الكثير من الاهتمام و المداخلات.. لكن لما لقيته ما عنده شعبية...قلت خلاص أنسى.. لكن انت أحييت الأمل مرة أخرى..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانطباعات المُجحفة، و الكراهية و االتعص� (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
اخي استاذ محمد عبدالله شكرا علي الاطراء في حقي المتواضع.
الانطباعيۃ مشكلۃ عالميۃ لكن في السودان فإن حساسيتها اعلي لتراكمات تاريخيۃ عجزنا في التخلص منها رغم اختلاف حاضرنا المبشر بمستقبل افضل.
جدتي الحاجۃ أشول اقوير لديها جيش من الاحفاد(بس اقل من الدعم السريع و أكثر انضباطاً) مستعدۃ ان تصدقهم كلهم و لو انهم يكذبون عليها ؛ الا ابن عمي حاتم دينق ببساطۃ لأن جدته من والدته عربيۃ۔ يعني جنا (آراب)
من الصعب انهاء الانطباعيۃ و العنصريۃ في المجتمع لكن يمكن التقليل من الأخيرۃ و ذلك بتجريم مفردات بعينها بحق الاخرين.
الطوفات المعنوي الذي نعيشه اليوم يمكن ان يفضي الي وطن جميل يسع الجميع لذا فإن تضمين بعض المواد التي تجرم العنصريۃ في الدستور المرتقب سيساهم في خلق ذاك الوطن المعافي الذي يحلم به كل السودانيين.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الانطباعات المُجحفة، و الكراهية و االتعص� (Re: دينق عبد الله)
|
أهلين مجددا الأخ عبدالله
Quote: جدتي الحاجۃ أشول اقوير لديها جيش من الاحفاد(بس اقل من الدعم السريع و أكثر انضباطاً) مستعدۃ ان تصدقهم كلهم و لو انهم يكذبون عليها ؛ الا ابن عمي حاتم دينق ببساطۃ لأن جدته من والدته عربيۃ۔ يعني جنا (آراب)
من الصعب انهاء الانطباعيۃ و العنصريۃ في المجتمع لكن يمكن التقليل من الأخيرۃ و ذلك بتجريم مفردات بعينها بحق الاخرين. |
فعلا ليس من السهولة أن تنتهي الإنطباعية الظالمة أو الخاطئة...هي فعلا خاطئة و ظالمة لأنها من وحي الخيال و التصورات غير الحقيقية..
سأحاول أن أربط الموضوع بالهوية و القومية فيما سيأتي من وقت إن شاء الله
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|