|
Re: استقالة محافظ بنك السودان المركزي (Re: زهير عثمان حمد)
|
كويس أنو فعلها، ولا أدري لمَ كانت المطاولات؟
فهذا المحافظ، وزميله مدير عام البنك الزراعي السوداني (صلاح حسن أحمد، والذي أُقيل مؤخّراً قبل يومين تلاتة بحمد الله تعالى) عليهم مسؤولية كبيرة تجاه المعضلة القومية الشاملة بتهاوي وانحدار الاقتصاد السوداني.. ماااا أسعدك ياشعبي!
بإقالات واستقالات الذين ظلّوا قابعين، حامدين، شاكرين وَ " مُزأططين أوي " وهم يتقلّدون الوظائف القيادية، مفاتيح العمل الاقتصادي السوداني، من نقدي، مالي، تنموي، إجرائي إلخ,,,, في دولة "بني كوز" الظالم حَرَكتها ثم لا برَكة في أهلها طُــرّا .. فكيف استمرّوا سالمين طيلة هذه الفترة الطويلة من 11/أبريل؟؟؟؟
غالب الأمر، سيتواصل "راس السوط"!! حتى يلسع خُبراء إنقاذ الاقتصاديين، من آل-فالصو، كــ حمدي، صاحب المثلث العنصري، صابر الذي أضحى bigـــــــتاجر! ومدير لبنك أجنبي وهو مُستقيل ياااادووووبك من منصب محافظ بنك السودان!! ثم آخرين كانوا اقتصادياً جِـــدّ متهوِّرين، وفقهاء اقتصاديين "أرتأيين في مسائل الاقتصادي الاسلامي، التأمين ومرابحات لكأنما اقتطعوها من " فراغ" أذهانهم.. وكل هؤلاء الزاعمين بأنهم اقتصاديين، وخبراء وعُلماء، لم يكن لهم لا باعٌ سياسي، ولا صاعٌ اقتصادي فيجنّبون بلادنا اقتصاد آل- هِشــّــِــك بِــشـــّــِك وشعاره المتهتّك: رب رب رب مكنّا في طبع النقود ح يدوّر (لامن تقولوا بس!!) .. وُ : بس ادّونا إسبوع، وتاني الراجل يطلع الشارع يتظاهر!!!!!!
قاتلك الله تعالى، أيها : الفاتح عزالدين، وأيناك الآن الآن؟!! وَ ســــتَـــرى!
| |
|
|
|
|