إعترافات خطيرة للدبدوب الأملس

Quote: كل الإعلاميين والصحافيين ورؤساء التحرير أصابتهم الزلزلة التي مارسها اليسار

(عدل بواسطة محمد علي البصير on 03-26-2019, 06:50 AM)

Quote: وهم ما زالوا محاصرين بالخوف لأن اليسار أخاف كل الناس خلال الثلاثة أشهر الماضية وقاموا بحملات ضخمة جداً

Quote: وكانت البداية بالطاهر حسن التوم وبغض النظر عن أدائه ولكن اعتقد أنه وقف كالسيف وحده

Quote: أنا لست عاتباً على أحد لأن الموقف كان مزلزلاً جداً

Quote: ولأن خصومنا تسيدوا الساحة الصحفية والسوشل ميديا وتمرسوا على الإرهاب

Quote: الشاهد في الأمر أن تلاميذ حسين خوجلي في المؤسسات الإعلامية المختلفة مقروءة ومكتوبة ومسموعة لم يترافعوا من أجلك في هذه الأثناء وفضلوا الصمت؟ العافية درجات، وكل الإعلاميين والصحافيين ورؤساء التحرير أصابتهم الزلزلة التي مارسها اليسار ولذلك أتوقع أن يخرجوا منها تباعاً، وهم ما زالوا محاصرين بالخوف لأن اليسار أخاف كل الناس خلال الثلاثة أشهر الماضية وقاموا بحملات ضخمة جداً، وكانت البداية بالطاهر حسن التوم وبغض النظر عن أدائه ولكن اعتقد أنه وقف كالسيف وحده، ولذلك الخوف سيتساقط جزئياً، وأنا لست عاتباً على أحد لأن الموقف كان مزلزلاً جداً ولأن خصومنا تسيدوا الساحة الصحفية والسوشل ميديا وتمرسوا على الإرهاب ولذلك أنا لا ألوم أحداً من تلاميذي.

Quote: الشاهد في الأمر أن تلاميذ حسين خوجلي في المؤسسات الإعلامية المختلفة مقروءة ومكتوبة ومسموعة لم يترافعوا من أجلك في هذه الأثناء وفضلوا الصمت؟ العافية درجات، وكل الإعلاميين والصحافيين ورؤساء التحرير أصابتهم الزلزلة التي مارسها اليسار ولذلك أتوقع أن يخرجوا منها تباعاً، وهم ما زالوا محاصرين بالخوف لأن اليسار أخاف كل الناس خلال الثلاثة أشهر الماضية وقاموا بحملات ضخمة جداً، وكانت البداية بالطاهر حسن التوم وبغض النظر عن أدائه ولكن اعتقد أنه وقف كالسيف وحده، ولذلك الخوف سيتساقط جزئياً، وأنا لست عاتباً على أحد لأن الموقف كان مزلزلاً جداً ولأن خصومنا تسيدوا الساحة الصحفية والسوشل ميديا وتمرسوا على الإرهاب ولذلك أنا لا ألوم أحداً من تلاميذي.

Quote: حسين خوجلي يريد تنصيب نفسه شهيدا بلا دماء .. اي يسار و أي يمين ؟ انت من زمن يسار ويمين ، يا صحفي السجم الناس ما لاقية تمن البندول زول لص حرامي وكمان مكشوف حال ، براهو ورط نفسو في قصة فساد و كأنه اشتاق لدائرة الضوء ! وكمان عامل ليهو تلاميذ ؟ منو تلاميذك ديل ؟ اوع يكونوا ناس الرزيقي ويوسف عبدالمنان والهندي وأشباههم ؟ كلهم لصوص اولاد باردة زيك كده بالظبط انت لو صحفي صحيح وعندك دم كنت اتبرعت بسطر واحد بس ضد مقص الرقيب وحجب الاقلام المعارضة واعتقال الصحفيين ، عثمان ميرغني المسجون ده مش كان زميلك في الحركة الاسلامية ؟ قطرك صفر يا لص ..

Quote: تحياتي لصاحب البوست و المتداخلين بالضبط الاخ عبدالله في اكثر من مرة حسين خوجلي يزج باليسار في واجهة الصراع و ليس جهلا منه و لا تجاهلا انما عن عمد فالرجل يتبع استراتيجية خبيثة بمعنهاها الحرفي لتبرير الممارسات القمعية للنظام و القول بان الحرب بين اسلامين و يسار كفار فهم يحتسبون في دمغ هذه الصفة على الثورة لتحقيق: 1- انسحاب اعداد كثيرة من الصراع من تكوينات الثورة او لنقل على الاقل الذين لا يؤيدون اليسار و الذين لا يؤيدون الفكر العلماني او الالحادي و هم كثر بطيبعة تكوين المجتمع السوداني. 2- التنكيل بقوى اليسار و الاسنفراد بها تحت طائلة (التحريض على العنف) 3- خلق صراع فكري وسط قيادات تجمع المهنين خصوصا انه بالفعل هناك من حاول دمغ التجمع بصفة سياسية حزبية او تيار محددز حسين خوجلي ليس بالجاهل و لا العبيط فقد نجح هذا الرجل في استقطاب اعداد كبيرة للحركة الاسلامية باسلوبه الناعم و السلسل و هو من ابتكر او بالاصح القول بانه نقل مبدأ النقد و النقد الذاتي لتنظيم الاخوان المسلمين ثم الجبهة السلامية القومية ثم المؤتمر الوطني و هو ما يستنسخه الطاهر التوم و كثير من الاعلامين التابعين للسلطة، و هذا ليس غباءا و لا تقليدا اعمى لانه ثبت عضوية الحزب التي ترفض تلبية الاوامر المباشرة من الشيخ من غير اقتناع و ترك مساحة للتنفس و ابداء الراي و لعل مسرحية المفاصلة المزعومة هي احدى نتاج هذا التكتيك، و الدليل على كل ذلك الان عندما احتدم الامر و ادركوا بخطورة الثورة اصبح لا فرق بين مؤتمر وطني و لا شعبي و لا الاصلاح الان و لا غيرهم من افرع المفاصلة.