قطع أمين حسن عمر، بأن لا أحد يستطيع إقصاء المؤتمر الوطني من الساحة العامة وله أن يبقى. وأضاف د.أمين في تدوينة له على حسابه في( تويتر) :هو وإن يكن تقاصر كثيراً عمّا يريده محازبوه، فإنه أفضل كثيراً مما يشيعه شانئوه، وأوضح د. أمين أنه وضع قدح رهانه على رؤية جديدة لجيل وقيادة شبابية جديدة. وقال د.أمين في تغريدته :وأما الشباب الإسلامي فيستحقون حزباً برؤية جديدة لا يتجاوزون بها المؤتمر الوطني فحسب، بل حالة السياسة بإثرها. وكان الدكتور أمين قد غرد في وقت سابق معلقاً على اختيار بروفيسور إبراهيم غندور، رئيساً مكلفاً للمؤتمر الوطني،قائلاً إنه يستحق الإحترام وقيادته للحزب ربما هي أفضل ما يمكن أن يحدث للمؤتمر الوطني.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة