|
Re: ألطيب مصطفي يهدم وصديقنا فيصل يتفرج ! (Re: abdalla elshaikh)
|
يا الطيب الظاهر عليها حُمي سقوط نظامكم الفاشل طالعه في الرأس ! فأسماء محمد عبدالله عندما كانت وزير مفوض بالخارجيه كان السودان علماً بين الأمم ! وعندما آلت الخارجيه لناس الدرديري وجماعتو أصبح السودان يرزخ تحت قوانين دوليه أفقدته مبدأ السياده والعلاقات الدوليه القائمه علي مبدأ المصالح المشتركه ! أما بكاءُك علي مالية معتز موسي فإني أُحيلك لأقرب كرنتينه بتاعت أمراض نفسيه !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ألطيب مصطفي يهدم وصديقنا فيصل يتفرج ! (Re: abdalla elshaikh)
|
فيا صديقنا فيصل خُذ الكتاب بقوةٍ وإلاّ فإن الفأس ستقع في الرأس ! فالإخوان المسلمين لا تحسن فيهم الظن لأنهم يفوقون سوءِ الظّن العريض ! لقد هدموا الديمقراطية في ١٩٨٦ أمام أعيننا وكنا نتفرج وكنت بيننا ! والآن أنت وزير بكامل الصلاحيه فإركن المثالية جانباً وشوت ضفّاري !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ألطيب مصطفي يهدم وصديقنا فيصل يتفرج ! (Re: abdalla elshaikh)
|
يا كارلوس حياك الله عليك الله انت شايف ثورة هسة عشان يكون في اعلام ثورة الناس ديل لا مسكو درب ثورة الحرية والتجديد وقيامة الساحة الخضراء2005-2010 ومهدي الجنوب جون قرنق ولا جابو الجديد المفيد يمشطو في الانقاذ بي قملا ونفس مخازيها في الداخل والخارج عشان كده قلنا الحاصصة ما بتنفع الثورة رؤية ومسار وليس فلان وعلان https://up.top4top.net/
بس ترجع اذاعة الحركة الشعبية الاصل وتستمر توعي الشعب في كل السودان بالجديد المفيد من الخارج ده الحل وعي زول عنده برنامج محترم يقدمو عبر اذاعة الحركة الشعبية والراديو اوسع واهم وسيلة تواصل جماهير حتي الان في العالم وفي السودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ألطيب مصطفي يهدم وصديقنا فيصل يتفرج ! (Re: adil amin)
|
غايتو داير فيصل يقفل الصحف المعارضة أو يمنع الكتاب أو يمس بحرية الصحافة بأي شكل كان تبقى بالغت نستبدل ديكتاتورية بديكتاتورية!
من حق أي كوز يكتب ويللعلع زي ما عاوز هي الكواريك لو بتنفع ما كانوا فاتو اتعدى على وزير تبقى دي مشكلته مع الوزير المعني وليس وزير الاعلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ألطيب مصطفي يهدم وصديقنا فيصل يتفرج ! (Re: أحمد محمد عمر)
|
ألأساتذه عادل الأمين وأحمد عمر شكرن علي المرور ! كل الثورات العظيمه وضعت خطوط صلبه ما بين الماضي التي ثارت عليه ودكّته دكاً عظيماً وما بين حاضرها و مستقبلها كثورة ٠٠ فثورة هؤلاء الشباب كانت تغرس ولمدة ست أشهر أوتاد خيمتها الثلاث ~ حريه ~ سلام ~ عداله ! وفي المقابل كان المؤتمر الوطني وإعلامييه يحاول إقتلاع هذه الأوتاد بالقتل والسحل والإغتصاب ! إذن كيف لأناس حاولوا قلع أوتاد هذه الخيمه أن يستظلوا بظلها ؟ هؤلاء الناس لا ينقدون التجربه بل ينقضوها ! فالنقد يعني الإختلاف وإحترام نتائج هذا الإختلاف أما النقض فيعني هدم التجربه وإقامة بديل مناقض لها وهذا ما يسعي إليه الطيب مصطفي
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|