|
Re: أخيراً أفاق البشير من غيبوبته !!! (Re: وضاحة)
|
سلام الصادق عبدالله الحسن
Quote: ويترقب خلال اليوم قبل الغد لأن يرى جثته تتأرجح تحت حبال المشنقة. |
أظن أن البشير تجاوز عمره ال 70 عام وبذلك سيفلت من تنفيذ عقوبة الإعدام عليه حسب قانون العقوبات السوداني لسنة 1983 والقانون الجنائي السوداني لسنة 1991
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أخيراً أفاق البشير من غيبوبته !!! (Re: Mahjob Abdalla)
|
سلام يا محجوب تنفيذ الحكم بالإعدام في محمود محمد طه لم يكن قانونياً وكان مخالفاً لنص المادة المادة (247) من قانون الإجراءات الجنائية ، التي تمنع تنفيذ حكم الإعدام على من تعدى السبعين من العمر ولكن محكمة الإستئناف تحايلت على المادة بأن الحدود لا تسقط بالعمر وتم تنفيذ الإعدام عليه بحكم الردة. البشير يمكن إعدامه قصاصاً لو تمت إدانته على القتل الذي ارتكبه بعد 1991 ولكن لا أعتقد أنتهمة تقويض الدستور المرفوعة عليه حالياً ستنتهي بإعدامه لو تمت إدانته. القانون الجنائي السوداني لعام 1991 في المادة المادة 27 فقرة 2 ينص على أنه فيما عدا جرائم الحدود والقصاص ، لا يجوز الحكم بالإعدام على من لم يبلغ الثامنة عشرة ، أو تجاوز السبعين من عمره.
لو تم تغيير قانون 1991 قبل إدانة البشير او تنفيذ الحكم فيه فإنه سيستفيد من القانون الجديد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أخيراً أفاق البشير من غيبوبته !!! (Re: امتثال عبدالله)
|
Quote: اطمئني فان اللي الكبير، هبل القوم، بشة ، مسجون ، وعندما أخبرنا مصدرنا بشكوكك قال لا يمكن للمجلس العسكري ان يجازف في هذا الوقت ويهرب البشير لان هذا سيضع أعضاء المجلس أمام امتحان عسير في الحكومة الديمقراطية |
دا صحيح يا إمتثال المجلس العسكري لا يمكن أن يخاطر بتهريب البشير خوفاً من المسألة وأيضاً من مصلحته الإحتفاظ بالبشير ليكسب به بعض الود من الشعب. البشير بالنسبة للكيزان وللمجلس العسكري ليست له أهمية الآن إلا ككرت للمتاجرة به فلا أظن ان المجلس العسكري سيخسر هذا الكرت بسبب حب غير موجود للبشير..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أخيراً أفاق البشير من غيبوبته !!! (Re: Hafiz Bashir)
|
=
Quote: بشه في السعودية من مصدر موثوق به |
الغموض غير البنّاء وعدم الوضوح يا وضاحة هو أهم ما يميز جنرالات المجلس العسكري الانتهازي في دولة السودان العميقة والعبيطة.. لا أحد سواهم للأسف يدري حقيقة مكان الخرتيت المخلوع ولا زمان اعتقاله، هذا إن صدّقنا دون دليل وحميدتي وبرهان بأن زعيم العصابة المخلوع هو بالفعل رهن الاعتقال.
جنرالات الدولة العبيطة ومثلما يحاولون التكويش على كافة القرارات فهم يحتكرون المعلومات ويحاربون الشفافية ويرفضون اطلاع أي جهة قانونية سودانية أو صحافية محلية أو أجنبية، أو منظمات حقوقية أو غيرها من الجهات المحايدة استكناه وكشف مكان وجود قيادات الكيزان ولا حقيقة ما تفعله خلايا صلاح قوش وكتائب علي عثمان.
كما لا تتوفر لأي جهة من قوى الثورة آلية فعالة لفحص زخات التصريحات والذخيرة الفشنك التي يطلقها الجنرالات عشوائياً في كل الأوقات وفي كافة الاتجاهات وبما في ذلك تصريحاتهم المتضاربة بشأن مكان قيادات الكيزان أو إفصاحهم عن المخابئ والأوكار التي يكمن بداخلها اللصوص ويلبد في ظلامها رئيسهم الغارق في غيبوبته المزمنة.
وفي سودان الدولة العبيطة يا عزيزتنا وضاحة فإن الجنرالات يظلون كعادتهم أدوات طيعة رهن إشارة سادتهم في القاهرة وأبو ظبي والرياض، كرماء على أتم الاستعداد لإرسال أصدق المعلومات وأكثرها دقة وحساسية للكفلاء الخارجيين على بُعد آلاف الكيلومترات وإفشاء كافة أسرار السودان، والإفصاح عن مصير المخلوع وأفراد العصابة لكنهم بالمقابل يمارسون جحوداً في وجه مواطنيهم ويستكبروا استكباراً ويمارسون الكذب مع جماهير شعبهم ويستخفون بطلبات هذه الملايين في الحق في المعلومة الصحيحية، ويتركونها نهباً للتخمين والرجم بالغيب. برغم أن الجماهير تعتصم لصقهم الكتف بالكتف وعلى أبعد أمتار فقط من بوابات القيادة العامة.
فالمعلومات عن المخلوع تطير وتصل في ثوان إلى ما هو أبعد من القاهرة، لكن نفس المعلومة تحتجب وتتأبى الخروج وتتمنع في الوصول إلى العطشى المعتصمين المرابطين عند البوابات وأمام أعين كبار الجنرالات.
ومع تقديرنا للجنود والضباط من الرتب الصغيرة والوسيطة في جيشنا السودني فإن جنرالات المجلس الانتهازي يا وضاحة هم نسخة مكررة أكثر تشوهاً من صورة رئيسهم الكركدن الذي ظل جاثماً فوق صدر شعبنا الطيِّب لنحو ثلث قرن.
شكراً وضاحة ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أخيراً أفاق البشير من غيبوبته !!! (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
Quote: وفي سودان الدولة العبيطة يا عزيزتنا وضاحة فإن الجنرالات يظلون كعادتهم أدوات طيعة رهن إشارة سادتهم في القاهرة وأبو ظبي والرياض، كرماء على أتم الاستعداد لإرسال أصدق المعلومات وأكثرها دقة وحساسية للكفلاء الخارجيين على بُعد آلاف الكيلومترات وإفشاء كافة أسرار السودان، والإفصاح عن مصير المخلوع وأفراد العصابة لكنهم بالمقابل يمارسون جحوداً في وجه مواطنيهم ويستكبروا استكباراً ويمارسون الكذب مع جماهير شعبهم ويستخفون بطلبات هذه الملايين في الحق في المعلومة الصحيحية، ويتركونها نهباً للتخمين والرجم بالغيب. برغم أن الجماهير تعتصم لصقهم الكتف بالكتف وعلى أبعد أمتار فقط من بوابات القيادة العامة. |
صدقتَ في تحليلك والله، عزيزي الصادق، وليكم التحايا الطيبة .. وكل عام وأنتم بخير ..
أقولُ: صدقتَ ولكن للأسى، فإنه صدقٌ كذاك الذي حاول المتنبي تحاشيه..! وَ يصدُقُ وعدُها والصدق شــَــرٌّ ،،، إذا ألقاكَ في الكــُرَبِ العِظامِ ..! أ بنتَ الدّهرِ عندي كُل بنتٍ (!) ،،، فكيفَ وصلتِ أنتِ من الزّحام..؟
وأخرى، مع أني من المُستبعدين أن يكون " مينشيت" صحيفة الجريدة، قائمٌ على حق! إلّا أنني لا أثق بتاتاً في تحليل "وضّاحة" الرامي - إن لم يكُ للبلبلة - فعلى الأقل يرمي - ولو - من غير رامٍ ذاتو بل ولا مرمىً..!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|