|
Re: أخيرا، وزير اعلام حقيقي قادم اليك يا بلد (Re: عمر التاج)
|
ما البيان دا براهو يا عمر، بل غالب أو ربما كل هذه البيانات والتصريحات الصحفية للثورة، مكتوبة بلغة رفيعة جدا جدا. وهي، على اطرادها، فدائما مترعة بالدوال والمعاني الحقيقة المؤدية مباشرة نحو المدلول والأهداف. نفسيا وعقليا. وشتّان ما بينها ورومانسيات المرحوم عمر الحاج موسى التي طالما اشتهرت في غيرما عشق بين الناس ونظامه. هذه فعلا بيانات مبينة وواصلة، في غاية الصدق والفصاحة والثقافة والبلاغة وتأدية الرسالة.. بورك الكاتبها/الكاتبوها.. لأجل الثورة.. الوزارة تطير!
أما أفصح التصريح فهو التمسك بالسلمية، أولا ودائما حتى النصر. وأما أبلغ البيانات طرا فهو المكتوب على تراب الوطن بدماء الشهداء.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أخيرا، وزير اعلام حقيقي قادم اليك يا بلد (Re: هاشم الحسن)
|
تحية بلون الكرامة وطعم الحرية وحجم الانعتاق اخي هاشم وشكرا لردك الاديب الذي يمتد مع أحلام الحفاة على درب الإنقاذ وآماد الثورة الأديب المرحوم عمر لم أعرفه إلا كمتحدث لبق ذو أسلوب مميز في خطاباته لثورة مايو أعجبني أدبه وثقافته كوزير ووجدت فرقا شاسعا بينه وبين ما أسمتهم الإنقاذ وزراء اعلام وثقافة وأتمنى أن يتغير الحال في كل الوزارات عندما تحل الكفاءة والإنتاج محل الجربندية والفساد والفشل اتحاد المهنيين والتجمع لا اعرف مستويات تأهيلهم ومقدراتهم العلمية والعملية ولكن من أسلوبهم في تنظيم التظاهرات ومن سحر بيانهم الإعلامي أتوقع أن فيهم خيرا كثيرا وهذا بيان ثاني، فيه سحر البيان وعبقرية البلاغة والمعاني.
Quote: كبرنا قدرك مرتين .. طول قدر كتفك كتوفنا
أهدانا عاصم عمر اليوم ثمرة صموده الأسطوري ومثابرته على عسف السلطة ونال حريته التي يستحق. إن براءة عاصم عمر اليوم تمنح الثوار زاداً لطريق الحرية وبشارةً للنصر القادم قريباً.
عاصم حُبس لأكثر من ثلاثين شهراً بتهمة قتل شرطي أثناء مظاهرات، وهي التهمة التي لم يستطع أمن النظام إثباتها عليه، بل حوكموا هم خلال جلسات المحكمة. يخرج عاصم عمر اليوم ليقالد إخوانه وأخواته في الشوارع، وهم يهتفون سلمية..سلمية..ضد الحرامية.
يخرج عاصم وهتافات بالسلمية يتبعها البيان بالعمل حين قام الثوار بإسعاف وإيواء نظامي في منازلهم بالمحبة والرعاية الطبية، فخففوا آلام جسده لعل آلام روحه وضميره تطيب.
يخرج عاصم والشهداء يرتقي منهم واحدٌ كل يوم وحشود تشيعهم بأهازيج سلمية غير عابئة بأي ردة فعل عنيفة من جانب النظام.
مرحبا عاصم عمر بمكانك قائداً بين الصفوف. التحية والتجلة لأسرة عاصم الصامدة. وشكراً للمحامين الشرفاء أصحاب النجدة في أحلك الظروف. والشكر لكل من هتف أو وقف أو غرد أو كتب أو وقع على عريضة بوسم عاصم عمر.
نحيي شرفاء القضاة ووكلاء النيابة، ونقول لهم نعرفكم ونحفظ لكم مواقفكم؛ إنكم كنتم وما زلتم عضدنا وساعدنا عند الكروب، والتاريخ يشهد بذلك.
شكراً عاصم فما كنت يوماً خطأً بل كانوا هم الخطيئة.
تُهدي الجماهير اليوم المواكب للراكز عاصم عمر الذي علمنا معنى التضحية والصمود.
إعلام التجمع ٢٢ يناير ٢٠١٩م |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أخيرا، وزير اعلام حقيقي قادم اليك يا بلد (Re: عمر التاج)
|
السودان مليان كفاءات وخبرات ممتازة في كل المجالات ولكن هذا النظام القمئ ليرفع شعار الولاء قبل الكفاءة ؛الولاء لنظام اللصوص والحرامية ..وعشان كده البلد منحدرة نحو الهاوية ...وتسقط بس ...وتسقط بس.. شعب عظيم يحكمه اقزام ولصوص وقتلة ...لعنة الله عليهم ..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أخيرا، وزير اعلام حقيقي قادم اليك يا بلد (Re: عمر التاج)
|
Quote: عمر التاج يا عووضه جاري بسرعه في طريق الثورة |
وحات سيدي اب عراقي يا ود حمزة الثورة هي الماشة في دربي ، كان اعوج كان عديل ألف يمين ألقاها خرمت بي غادي وجات فوق دربي وليك علي ، أي كلام قلته عن الثوره ، حاتمشي وتجي تلقاهو اتحقق أما ثوار المنابر ديل فما تشتغل بيهم يا اخي، مصيرهم يجربوا ويتعدلوا.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أخيرا، وزير اعلام حقيقي قادم اليك يا بلد (Re: عمر التاج)
|
هذا البيان الأخير قوي وصلب، ولكنه يفتقد الإعجاز الذي لمسناه في البيانات السابقة (مجرد رأي)..
Quote: تجمع المهنيين السودانيين 24. Januar um 23:41 · بيان مشترك
الى جماهير الشعب السوداني البطل
على طريق الإضراب السياسي والعصيان المدني وفي إطار تصاعد وشمول وتمدد انتفاضة الحسم والظفر، هاهو الشعب السيد والسيد الشعب، يعود مجدداً ويتقدم وبكل قواه للإجهاز على نظام الفساد والإستبداد. إن الشعب يختار بكامل إرادته الحرة، المكان والزمان ليعبر عن نفسه، ويؤكد تصميمه على المضي لآخر الشوط في معركته لإسقاط النظام، ولو اقتضى ذلك المزيد من بذل التضحيات الغالية والنضال المستميت والمتواصل.
إن جسارة أبناء وبنات شعب السودان وكعادتهم منذ أكثر من شهر في العشرات من المدن والأحياء في العاصمة والولايات، يخرجون في وقت واحد وهاهم في نهار الخميس الرابع والعشرين من يناير، يوم التنحي، تتزايد أعدادهم فى الكثير من المدن والأحياء؛ يفعلون ذلك بكل تحدي وقوة واقتدار وهم يردون على أباطيل النظام وتخرصات سدنته، دون أن تستطيع أي قوة أن تثنيهم عن المضي في طريقهم.
لقد اعتاد شعبنا أن يقاوم القمع والكبت والإرهاب وأن ينتصر عليه، وأن يضمد جراح أبنائه وينهض من جديد، ليشيع شهدائه إلى حيث الخلود، ويهتدي بتضحياتهم الغالية في سكة الحسم والظفر، لقد عاد أبناء وبنات شعبنا لتوهم، من ملحمة تشييع الشهيد وهم أقوى إرادة وتصميماً على مواصلة النضال الحازم الصبور والمثابر إلى أن تتحقق الآمال التى قدم شهداء شعبنا أرواحهم من أجلها بإسقاط النظام، فلم يتوقف شعبنا إلا ليخطو خطوتين إلى الأمام، وهاهو الآن يقولها بالصوت العالي للنظام: إنه قد آن الأوان ليذهب إلى مزبلة التاريخ، فهو فقد نهائياً كل ما يبرر بقاءه. مثلما فقدت كل الحيل والأسباب وأساليب العنف المفرط والقتل في أن تحتوي تصاعد الانتفاضة الشعبية، وأن تحول دون بلوغها غايتها، فعبر العشرات من المدن، وفي ممارسة نضالية أصبحت تقليداً يومياً، يتقدم فيها شعبنا بكل عنفوان في التعبير عن إرادته وعن تصميمه على إسقاط النظام واجتثاثه من جذوره، مؤكداً في الوقت ذاته، فشل وعجز النظام عن مواجهة تلك الإرادة التي تحررت بشكل كامل لتكتب تاريخاً جديداً للسودان ترفرف عليه رايات الحرية والسلام والعدالة، في وقت تكتسب فيه الإنتفاضة الشعبية ميدان وأراض جديدة وقوى اجتماعية جديدة وتتجذر أكثر فأكثر في وعي وحياة شعبنا ويفقد النظام المنهار من جهته السند والنصير ويتخلى عنه مؤيدوه الذين يكتشفون في كل حين، عجزه في الدفاع عن وجوده وعن مصالحهم. أصبح شعبنا على عتبة الحرية واقتربت ساعة النصر، مع تصاعد واتساع مد الانتفاضة الجماهيري من حيث الكم والكيف والتي رافقتها ممارسات نضالية جديدة، كالاعتصامات والوقفات الاحتجاجية والإضرابات الجزئية التي من شأن اتساعها وتنوعها وامتدادها في كل أحياء العاصمة ومدن الولايات، أن تشكل ضمانة تسرّع إعلان العصيان المدني والاضراب السياسي العام، كتتويج لنضالات شعبنا الظافرة بإسقاط النظام وإقامة البديل الوطني الديموقراطي المستقل. وفى إطار تنظيم الحراك، نتقدم إليكم ببرنامج الأسبوع على النحو التالي:
الجمعة:
الدعوة لمظاهرات عامة والصلاة في الساحات العامة
السبت:
- التوقيع على دفتر الحضور الثوري للأحياء والمدن والذي سنعلنه لتسجل المناطق الراغبة في المشاركة اسمها في وقت مبكر. - مظاهرات ليلية.
الأحد:
- اعتصامات في ميادين تعلن لاحقاً.
- وقفات احتجاجية أمام سفارات السودان ومقار الأمم المتحدة للجاليات.
الاثنين:
- مواكب الريف السوداني - اعتصامات.
الثلاثاء:
مواكب الشهداء التي تحيي ذكرى كافة شهداء السودان وتتزامن مع ذكرى شهداء مذبحة بورتسودان يوم ٢٩ يناير
الأربعاء:
اعتصامات.
الخميس:
موكب الزحف الأكبر من كل مدن وقرى السودان.
القوى الموقعة على إعلان الحرية والتغيير
25 يناير 2019 |
| |

|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|