|
Re: أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا (وردي وج� (Re: Zakaria Fadel)
|
حزن رسمه من هان عليهم الوطن...وباعوه بثمن بخس.... هان عليهم الشعب الذي غن له وردي ... (يا شعبا تسامى يا هذا الهمام)
كيف ننساك ....وانت الذي اردت (تطويع الليالي....وتذليل المحال)
================
رحم الهذا العملاق .. يا سلام يا زكريا على هذا الوفاء وردي لن يذهب عن خاطرنا لحظة واحدة وكأنه بيننا
تحياتي الحبيب زكريا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا (وردي وج� (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
خالص التحايا الاخت تماضر....
الحبيب العائد (خاصة بتسجيل الاذاعة) ...لهي أبلغ صورة للعبقرية الفذة التي هي وردي....
لقد رسم وردي لوحة زاهية زانت كلمات صديق مدثر و جعلتها كيانا محسوسا تكاد تلمسه بيديك
فاللحن بدأ هادئا ..كأنه يدعو الجميع ...ان هلموا ايها القوم ..واسمعوا قصة هذا المحب ثم يدخل وردي مخبرا الجميع ان (عاد الحبيب....عاد) .... يطلق وردي هذا الخبر ..فتجيب آلة العود بالتأكيد..... وعندما يرتفع صوت وردي بالخبر ......يهدر شلالا لحنيا (لأكثر من 5 دقائق) كأنه يخبر الجميع عن هذه القصة التي جمعت بين المحبوبين كيف نما الحب...وكيف غادر الحبيب ...وهاهو الان يعود بهاتين الكلمتين (عاد الحبيب) فقط اهدانا وردي موسيقى عذبة كأنها قطعة من سيمفونية نبعت من فراديس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا (وردي وج� (Re: Zakaria Fadel)
|
عندما قدَم وردي نشيد (اصبح الصبح) بعيد ثورة اكتوبر لك يكن يدر بخلده....ان هذا النشيد سيصبح ايقونة في الموسيقى السودانية لقد تغلغل هذا النشيد في وجدان الشعب لدرجة انه كان يتحين الفرص للاستماع للنشيد الذي كان يبث فقط في ذكرى اكتوبر فقد اصبح النشيد احد (مطلوبات) الاغاني التي يتم تعليم العروس الرقص على انغامها
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|