|
Re: []سهم برأسين (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
[} لعمرك ،لو لا تبسم السماء في وجه الأرض بلمع بروقها الأخاذ، و انهمرت بصب جام الماء صبا..لما اهتز رحم الأرض و ربت فأنبت لنا حبا، و عنبا و قضبا، و لا زيتونا و نخلا، و حدائق غلبا ، و فاكهة و أبا : متاعا لنا و لأنعامنا. أوليس لنا في كل ذلك أسوة حسنة؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: [] سهم برأسين (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
[} طيب نمرق بكم من جو النواعم دا شكلو كاتم شوية و ح يجيب هوى: و بالعودة إلى صلب البوست، و بعيداً عن النواعم، أمس كان داير نقاش في الحتة دي و قلنا في ناس الواحد ملامحو براها مر ات ممكن تخذلو وي تدي انطباع خاطئ بأنو مسلن سبهلل، أو متلقي حجج، و لاحتى همباتي حبرتجي. و تقوم ترميه ليك في مطبات موش نواعم؛ لامن يكوس يحلو منها الحل بلة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: [] سهم برأسين (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
[} ود أب ظن كان من ظرفاء قاع المدينة في حنتوب الجميله . فمرة كان على خشبة المسرح و قام طار منو النص؛ فقرر يخرج يطش نهائي من السيناريو برمته.و يلا قعد يتلفت جاي و جاي ؛ عاين في نص الجمهور قام لمح ليك أخونا أحمد منقة من هنوك ؛ كان راجل مسالم و هادي و جدن و بتاع رياضبات أدشنل( الزيو گنا نسميهم الترزية من طول انجعاصتم للگسر و المذاكرة)، لاكينو متلش و شكلو بصراحة فعلن شرامي و شين لامن يكطع الخميرة من البيت. ∆ قام ود أب ظن يگورك ليه: ي ود منقة هووي تعال هنا جيب سفة بالله!! - أخونا زعل قاللو: يا زول منو القالك أنا قاعد أسفة، تسف جرقة الرماد إن شاء الله اليكيل حماد. هسي مالك علينا ياخي مجهجه باكاتنا قدام خلق الله ديل!؟ _ ود أب ظن مصر يشاغلو: و الله ي منقة من شكلك ساي، موش بتسف، و كمان ظنيتك بتاع گرستال عديل؛ والمعطيات كولهن عندك بس إنتا الماك قادر تبرهن.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: [] سهم برأسين (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
و لكن لا بد من عودة تاني إلى مِطَبَّـــــــاتُ نَوَاعِــــمنا وفي وراية أخرى إن شئْتَ: (مِطَبَّـــــــاتُ حَسَنٍ و نَعِيْمَةَ ) ® فهي إما تگون من صُنْعِهِنَّ ، أوأنها نُصِبَتْ لَهُنَّ و البادئ أطعم (} خسوسن ، عندما تبكي أو تتباكى النسـاءُ بسبب ، و بـلا سبب{]
فعندما لمح الصبي عيني أمه مغروقتين بدمع سخين. دفعه فضوله الطفولي إلى سؤالها ببراءة الأطفال أحباب الله:. :¶ - لماذا تبكين يا أماه ، ما السبب؟! أخبريني ما بك ، عسى ما شر ؟!! © أجابته بهدوء ،و دمعةٌ فاضحةٌ عنيدةٌ تتزحلق بجسدها المائي على وجنتيها: :¶ - لا عليك يا بني، فذاك لحثيات تراب حثاها أبي على وجهي قديماً فوأدني و أنا جارية گسيرة الجناح، و لم أكن أعي شيئاً.؛ ثم لجرح دنياي الذي لا يندمل، إنه غائر في جسدي المنهوك ؛ و الذي كان بعفل فاعلٍ ، هو أبوك؛ ثم جاء دورك أنت (يا جنا حشايا )، لتنكأه فتخرج من بين صلبي و ترائبي، لترى نور دنياك !!
[} قال لها الصبي: أنا لا أفهم شيئاً من گل هذا.
[} نظرت إليه ملياً بكل تحنانٍ ، ثم أردفت:أجل يا بني و لا يزال ليلك طفلاً يحبو على أن تفقه شيئاً
[} ثمّ أدار ظهره بسؤاله على أبيه : لِمَ تبكي النساء يا أبتاه؟! ما السبب- ؟!!
[} جاوبه أبوه متبسماً : هكذا طبع كل النساء يا ولدي يبكين لسبب ، و ربما بدون سبب أيضاً، فلا تشغل يا بني، بالگ بهگذا مسائل عابرةٍ.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: [] سهم برأسين (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
٪٪٪٪٪٪٪(((+++)))٪٪٪٪٪٪٪ ∆ و أما إذا سألگ السائلون عني:- - فالحالة : ود الأصيل متواجدٌ حالياً و في أگثر من رگن هنا. - رقم العضوية: لستُ رقماً صعباً ، ليتعذر تجاوزي ،و إنما زول ساي من سواد الناس ( الغبش أبان مسوحن موية) - الدولة: مُنْزَلِقٌ فُوْقَ جِدَارِ الْخَاطِرَةِ - السيرة الذاتيه: (نبذة خاطفة): ∆ بما أننا ظللنا هائمين ، على حافة جدار الخاطرة، فإن شُعُورِي حيالَ كل مَنْ يَقْرَأُنِي أنه يظل مني و أنا منه، على مقربةِ ما بين مِرْآتَيْ رهانٍ، بل هي مرآةٌ واحدة ٌ.. قسمتها عصا الترحال نصفَينِ، لِتَعْكَسَ لي، عن بعدٍ سحيقٍ عبر أثير الأسافير، تفاصيلَ فسيفساء َبواطن أمري.. گأقرب ما توهمني ، فتوحي به إلي أضغاث أحلامي ، و تهاويم بعض ظني ، حد تشابك بنات أفكاري و تشابه أبقاري و تشابك حنابل أمطاري.
[} هذا ، و إن لواعج الشوق و الحنين لو عجزت أن ترتق فتقاً أحدثه البعاد ما بين ضفتي نَهَرِ ، فحتما سوف لن تفشل أن تضعنا ضمن مزاجية أن نسترق السمع لما يدور من همس رحيق البنفسج على الضفة الأخرى. حيث:{بسمة السن بالسن.. و نظرة العين بالعين، و البادئ أطعم}. - الجنس: ذكرٌ بامتيازٍ ، و لكنِّي مناصرٌ بشدةٍ لحقوق النواعم المشروعة (فقط)، و أما تلك غير المشروعة ،فلا و 1000 لا. - العمل: مَنْ شَغَلَ بَالَه بِمَا لَا يَعْنِيْهِ مَاتَ هَمَّا
® ود الحيشان التلاتة )))
| |
|
|
|
|
|
|
Re: [] سهم برأسين (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
[} كَبُر ذاك الغلام و ترعرع حتى صار راشداً و كبُرت معه سؤاله المؤرق و لجأ إلى حكيمٍ زمانه ، لعله مفتي الديار في قاع المدينة فسأله: هل لك أن تفتيني با شيخنا مفتي الديار في ما يُبكي النساء ، كل النساء!؟
[} أسهب له الشيخ و أطنب بجواب شافٍ و مفصلٍ: بأنه منذ يوم أن خُلِقت حواء جُعلَ لها كتفان أسفنجيان لتمتص صدمات الآخرين؛ ثم نُصبت على صدرها نافورتان مترعتان لبناً خالصاً من بين فرث و دم؛ لكنه سائغ للشاربين؛ ثم مُدَّتْ لها يدان مفرودتان لكي تبذل العطاء بغير حسابٍ لكل من حولها؛ كما جُعِلتْ لها عزيمةٌ خارقةٌ لتقاوم عسر مخاضات حملك و فصالك في ثلاثين شهراً ؛ ثم لتغالب هجران فلذات الأكباد من أبناءٍ و أحفادٍ حين يشبُّون عن طوقهم و( يدقشون البنادر) فينفعون أو لا ينفعون. كذلك زُودت حواء بهامةٍ لينةٍ طَيِّعَةٍ، لتنحني بها لعواتي الأزمات كلما هبت عاصفةٌ من هوج الرياح؛
@ كما حباها الخالق فوق كل هذا و ذاك بمخزونٍ لا ينضب من فيض الحنان، و عينين تزرفان الدمع هتوناً، گما صوابع الشموع، لعلها تكفكف من بعض لوعاتها ، و أيضاً لكي تغسل بها رواسب كل أوجاعها ، لگي تواصل العناء في سبيل البقاء من أجل العطاء بلا ثمنٍ و لا حتى عبارة ثناء. و لعل هذه تكون هي نقطة ضعفها الأقوى.
[} لذلكك فلتستوصوا بدموع نساء العالمين خيراً، يا معاشر الذكور، حتى لو كانت بلا سببٍ يذكر. ألم ترَ يا صغيري لمَّا قطعوا منك حبلك السُرِّي يوم خروجك من رحم أمك إلى خضم هذا العالم الخَرِف؛ ثم تركوا له أثراً بعد عينٍ في بطنك، لعلك تتذكر به دوراً عظيماً لمخلوقةٍ كم تفانت لتسقيك عبره من شريان حياتها ، و من بين فرثٍ و دمٍ لبناً خالصاً سائغاً للشاربين.
[} فيارب ، إني أرفع أكف ضراعتي إليك بالدعاء، و بقدرما يخفق لي قلبٌ، و ينبض لي عِرْقٌ بالحياة بأن تهيئَ لأمهاتنا و سائر أمهات المؤمنين الحيَّات منهنَّ و الأموت ‚ متكأَ في فسيح جنة نعيمك التي وضعتها لنا تحت أقدامهِنَّ، اللهم آمين.
(((( ود الحيشان التلاتة )))) فَمَنْزِلِيَ الفَضَاءً و سًقْفُ بًيْتِي** سَمَاءُ الله أو كٌتًلُ السَّحَابِ فأَنْـتَ إذا أردْتَ دخـلتَ بَيْتِي *** عَلَيَّ مُسَلِّمـاً من غَيْـرِ بـابِ لأني لَمْ أجِدْ مصـراعَ بابٍ*** يَكُوْنُ من السَّحَـابِ إلى الترابِ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: []® إيجابيةٌ و تفاؤلٌ π√® (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
® إيجابية و تفاؤل π√®
® رأيت ﻓﺘﺎﺓ ﺗﺮﻛﺐ ﺟﺎﻧﺐ ﺳﺎﺋﻖ ﺍﻟﺘﺎﻛﺴﻲ ، ﻭ ﺍﻟﻤﻘﺎﻋﺪ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ فﺎﺭﻏﺔ !! فلعلﻬﺎ تگون ﺯﻭﺟﺔ ، أو شقيقة الﺳﺎﺋﻖ، و هي بريئة براءة الذئب من سوء ظنونگ .
© گذلگ ، إذا قابلت أحدهم يگلم نفسه، و يصارع الهواء بگلتا يديه {كما طواحين دون گيشوت الهوائية} ، فيقيم الدنيا صراخا صامتا، و لا يقعدها؛ فرجاء ، لا تتسرع في قذفه ب( داء الگلب) ، أو (بالشگنبة)، لا سمح الله. و إنما لعله من أولئگ الفيسبوگاب المتوسبين المتوترين؛ و ريما هو فقط يدير حوارا بيزنطيا ساخنا مع طرف آخر ، و في بقعة ما، على خارطة عمگ غوغل إيرث لمتن هذا الگوكب الواسع، و الذي بات أضيق من خرم إبرة.
@ ﺭﺟﻞ ﺑﻠﺤﻴﺔ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻳﻤﺮ ﻣﻦ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ، ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺼﻠﻮﻥ ، ﻓﻴﻤﻀﻲ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﺪﺧﻞ لﻠﺼﻼﺓ !! فربما ﻘﺪ ﺻﻠﻰ ﻓﻲ ﻣﺴﺠﺪ ﺁﺧﺮ ﺗﻘﺎﻡ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺑﻌﺪ ﺍﻷﺫﺍﻥ ..and ﺭﺟﻞٌ ﺟﻠﺴﺖَ ﺑﺠﺎﻧﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ، ﺃﻟﻘﻴﺖَ فروض ﺘﺤﻴﺔ الإسلام، لگنه لم ﻳﺮﺩَّ ﻋﻠﻴﻚ بمثلها ، ناهيگ عن أحسن !! فلعله بﺒﺴﺎﻃﺔ ، ﻟﻢ ﻳﺴﻤﻌﻚ ..
¶ ﺻﺪﻳﻘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻳﺮﻓﺾ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻌﻜﻢ ﻻﺣﺘﺴﺎﺀ ﻛﻮﺏ ﻗﻬﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ !! ﻫﻮ ﻟﻴﺲ ﺑﺨﻴﻼ ً ﻭ ﻟﻜﻦ ﻳﺮﻯ ﻛﻢّ ﺍﻟﻌﺮﻕ ﻭ ﺍﻟﺸﻘﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺤﻤﻠﻪ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻟﻴﺮﺳﻞ إليﻪ ﻣصرةفا ﻛﻞآخر ﺷﻬﺮ ..
and فﻓﻲ ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﺃﻧﺖ ﻻ ﺗﺮﻯ ﺳﻮﻯ ﻣﻦ ﺼﻮﺭﺓ الديگ سوى رأسه، ﻓﺘلتتفاءل خيرا بما ﺍلنصف المترع من الگأس؛ و لتگن ﺇﻳﺠﺎﺑيا ﻟﻜﻲ ﻻ ﺗﻈﻠﻢ أحدا ؛ ﻭ ﻻ تبخس الناس أشياءﻬﻢ . ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﻈﻦ بأﺧيگ ﻛﻲ ﺗﺮﻳﺢ ﻭ ﺗﺴﺘﺮﻳﺢ ..
@ ﻗﺎﻝ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ:" ﻟﻮ ﺭﺃﻳﺖ ﺃﺣﺪ ﺇﺧﻮﺍﻧﻲ ﻭ ﻟﺤﻴﺘﻪ ﺗﻘﻄﺮ ﺧﻤﺮًﺍ ﻟﻘﻠﺖ ﺭﺑﻤﺎ ﺳُﻜﺒﺖ ﻋﻠﻴﻪ" . أو ﻟﻮ ﻭﺟﺪﺗﻪ ﻭﺍﻗﻔًﺎ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻞ ﻭ ﻗﺎﻝ :" ﺃﻧﺎ ﺭﺑﻜﻢ ﺍﻷﻋﻠﻰ" ﻟﻘﻠﺖ ﺃﻧﻪ ﻳﻘﺮﺃ ﺍﻵﻳﺓ الگررنة" .
¶ و يﻘﻮﻝ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ : " ﻭ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻟﻴﺼﻌﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻧﻴﺘﻪ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻪ ، ﻓﻜﻴﻒ ﻳﺘﺴﻠﻂ ﻋﻠﻰ ﻧﻴَّﺎﺕ ﺍﻟﺨﻠﻖ؟!".
¶ ﻭ اﻟﺘﻤﺴﻮ ﻹﺧﻮﺍﻧﻜﻢ بدل العذر 70 ﻋﺬﺍﺭﺍً ؛ حتى إذا لم تجدوا لهم شيئا ، فقولو لعل لهم أعذارا لم يهدنا الله إليها. ﻭﺃﺣﺴﻨﻮﺍ ﺍﻟﻈﻦ ﺑﺎﻵﺧﺮﻳﻦ ، ﻭ ﻗﻮﻟﻮﺍ ﺩﻭﻣﺎً ﻟﻌﻞ ﻟديهم ﻋﺬﺭﺍ ، و ﻟﻢ نهتد إليه.
«« توقيع ود الأصيل »»
«« قف.. تأمل !!!»» ¶ هل شَاهَدْتُمْ يَوْمَاً كَلْبَاً يلهث عَضَّ يَدَاً تَرْعَاهْ؟ ¶ أَمْ هَلْ قابلتُمْ يوما ذِئْبَاً فِي الْبَرِّيَّةِ أَكَلَ أَخَاهْ؟ ¶ لَا، بَلْ هَلْ عِاشِرْتُمْ فِيلَاً يَكْذِب، ينهب، يَسْرِقُ, ¶ يَزْنِي ، يَشْهَدُ زُوْرَاً ، يُنْكِرُ حَقَّاً، يُفْشِي سِرَّاً، ¶ يَمْشِيْ مَغْرُوْرَاً بَيْنَ يَدَيْ مَوْلَاهْ؟!.. فَهَذَا ¶ لَعَمْرِيْ أَقْرَبُ مَا يَنْطَبِقُ عَلَىْ مَأْسَاةِ ¶ {مشروع اخْتِطَافِ بَلَدٍ بِحَالِهَا) ¶ .. ثُمَّ مَاذَا بَعْدُ؟!!!!! ¶ ود الحيشان التلاتة. من مواضيع ود الأصيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: []® إيجابيةٌ و تفاؤلٌ π√® (Re: دفع الله ود الأصيل)
|
وعليىالنقيض تماماً نقول أيضاًحذار ثم حذار من أشباحٌ من عالمٍ افتراضيٍّعالم النت , ذلك المناخ الأثيري الأسفيري العجيب؛و الذي أفرد المساحات الكبيرة و الأثيـر الواسعلينطلق فيه البشر أيما هملة و انطلاقة, ذاك العالم الذي جعل الناس ينتشرون في كافة أرجائه يزرعوناه جيئة وذهاباً وهم في غرف نومهم لا يبرحونها . هو ذاك السخي الذي أفسح لكل من لا منبر له، منابر و مساحاتٍ لحرية التعبير والنقد و إتيان البيوت من خلفها طعن الظهر و التجريح و الفوضى و كل الشرور بحزم و نسب متراوحةلكنه أيضاً أطلق لفرسان الكلمة وعباقرةسحر البيان العنان ليسطر بعضهم روائع الحكم و يترعوا عيون الإبداع بالكتابات النيرة, و أعطى لسحرة نظم القوافي حيزاً كافياً لنسج أروع الخواطر الدافئة و الغرام العذري و شيء من العتاب و البكائيات و المناحاتو المراثي ؛ كما منح المتطفلين أيضاً صلاحياتٍ واسعةً لحشر أنوف الفضول في شئون الخلق .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|