|
... كمــــــبليـــــتا ...
|
هنا .. وفي زماننا هذا .. تغير الكثير .. بفعل مقصود وغير ه .. وقد إتفقنا في اكثر من بوست علي بعض مسببات التغيير في المجتمع السوداني . ولا اظن اننا إتفقنا علي نوع التغيير فتجادلنا بين التغيير الإيجابي والسلبي .. واكثر ما تجادلنا فيه في هل انه هل كان علي حساب العادات والتقاليد القديمة ..؟ واقصد هنا السمة العامة للمزاج السوداني في كل الاقاليم الجغرافية .. ورغم اننا لم نصل إلي إجابة شافية ( خوفاً علي ما أظن ) من نكران فوائد ثورة المعلومات إلا انني هنا احاول مسح الغبار من علي الذاكرة من ناحية والتعريف بما نجهلة او يجهله آخرون دون قصد بفعل الغربة .. الثورة الإلكترونية .. السلم التعليمي في اي مكان يوجد فيه النشـء السوداني .. وتغير المناخ العام للشعب السوداني من هموم وإهتمامات بما سبق التطور العلمي من آلات وأدوات في الشارع والبيت السوداني .. بيت الراكوبة .. والحوش .. والبرش .. والكمبليتا .. فليدخل من شاء مشاركاً .. ومعرفاً بما نال منه القرن الجديد من تراثنا .. أو سائلاً .. او معلقاً .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ... كمــــــبليـــــتا ... (Re: عمار بيلي)
|
الكمبليتا لعبة قديمة جداً عبارة عن ثلاثة افراد وكرة واكيد انها من الشراب .. ( يعني كورة شراب ) . اثنان يقفون متباعدين يتقاذفون هذه الكرة فيما بينهم وفي وسطهم ثالث بغرض ان تسنح الفرصة لضرب هذا الثالث في اي مكان من جسمه وهنا يعتبر خاسراً ، اما إذا إستطاع هذا الثالث الإمساك بالكرة دون ان تسقط منه او ان تضربه وتسقط بعيداً فهو يقذف بها بعيداً جداً حتي يتمكن من ترتيب ستة من الاكواب الفارغة ( علب ) فوق بعضها البعض دون ان تسقط وقبل ان يأتي الفريق المنافس حاملاً الكرة التي قذفت بعيداً ، وهنا يكون متقدماًَ بهدف .. اما في حالة الخسارة فيتم التبديل بين الفريقين واوضاعهم وهكذا .. ملحوظة : عندما يتمكن اللاعب من ترتيب العلب الفارغة قبل إحضار الكرة فإنه يصيح ( كمبيليييييييييييييييتا بي شخيتها ) وهذا الشخيت هو هو الخط الدائري حول العلب الفارغة .. لنا عودة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... كمــــــبليـــــتا ... (Re: شمس الدين محمد العوض)
|
المشلعيب ..
هو نسيج من الحبال يشبه في شكله المظلة الفضائية توضع فيه الأكل او اللبن او .. او .. يعلق بارتفاع بحيث لا تطوله الكلاب او القطط "الكدايس" او الاطفال او .. او .. اكثر استخداماً في القرى والرواكيب الصغيرة في المدن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ... كمــــــبليـــــتا ... (Re: عمار بيلي)
|
التقابة ..
حينمايذهب مجموعة من (الحيران) وهم طلبة حفظ القرآن الكريم في الخلاوي او المسيد الى الخلاء ليجمعوا الحطب ليوقدوه وسطهم ليلاً وهم في دائرة يتلون القرآن الكريم من اللوح باصوات عالية كل يحفظ او يردد او يسمع او يكتب . فالتقابة هي شعلة من النار لا تموت.. يعرف بها المسيد و الخلوى ليلاً ...
| |
|
|
|
|
|
|
|