ديبي يؤكد إحباط الهجوم على نجامينا ويتهم الخرطوم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 12:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-13-2006, 04:24 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ديبي يؤكد إحباط الهجوم على نجامينا ويتهم الخرطوم

    أنان والاتحاد الأفريقي يدينان ومجلس الأمن يبحث الوضع
    ديبي يؤكد إحباط الهجوم على نجامينا ويتهم الخرطوم


    ديبي قال إن قواته سيطرت على العاصمة ودمرت ثلاث آليات للمتمردين(الفرنسية)

    أكد الرئيس التشادي إدريس ديبي أن قواته أحبطت محاولة المتمردين للسيطرة على العاصمة نجامينا في أوج حملة لإسقاط النظام بدؤوها قبل أيام انطلاقا من شرق البلاد.

    وقال ديبي في اتصال مع إذاعة فرنسا الدولية إن قواته قضت على أرتال المتمردين الذين وصلوا إلى محيط الجمعية الوطنية (البرلمان) بعد إطلاق نار بالأسلحة الخفيفة ودمرت لهم ثلاث آليات، مضيفا أن "الوضع تحت السيطرة تماما".

    وفي القاهرة اتهم وزير الخارجية التشادي أحمد علامي السودان بتدبير "اعتداء مبرمج" على بلاده من خلال دعم نظام الرئيس عمر البشير للمتمردين التشاديين واستخدامهم "وقود حرب".

    لكن الخرطوم نفت تقديم أي دعم للمتمردين التشاديين، مؤكدة في المقابل أنها "طردت" في بداية الأسبوع تشاديين من المعارضة المسلحة، وقالت إن ما يحدث في تشاد "مسألة داخلية".

    وأكد مسؤول في الجيش السوداني رفض الكشف عن هويته أنه لا علاقة للسودان بدعم المتمردين المعارضين للرئيس ديبي الذين يواجهون الجيش في ضاحية العاصمة.

    الوضع الميداني
    ميدانيا استدعى وزير الإدارة المحلية الجنرال محمد علي عبد الله الصحفيين ظهرا إلى مقر الجمعية الوطنية لإعلان النصر، وشوهد نحو عشرة متمردين على درج المبنى قتلى أو جرحى.


    ديبي قال إن قواته دمرت ثلاث آليات للمتمردين (الفرنسية)
    وقال إن "القوات الحكومية قامت بواجبها في مواجهة المرتزقة الذين تحركهم قوات الخرطوم"، مضيفا أن المتمردين تسللوا فرادى إلى العاصمة و"تم استدراجهم لمواجهتهم بشكل أفضل".

    وذكرت مصادر متطابقة أن أصوات المدافع والرصاص دوت ساعات في المدينة قبل أن تخف، فيما أشار بعض السكان إلى أنهم شاهدوا متمردين يستقلون شاحنات صغيرة.


    وقال مسؤولون فرنسيون إن المتمردين الذين اقتحموا العاصمة اليوم بدا أنهم وحدات معزولة، وإن طابور المتمردين الرئيسي المتقدم أوقفته القوات الحكومية في وقت متأخر أمس في لينيا على بعد 30 كيلومترا من نجامينا.

    وكان المتمردون بدؤوا هجوما واسعا منذ يوم الأحد انطلاقا من أقصى شرق البلاد وتمكنوا خلال أربعة أيام من عبور نحو 800 كلم، مستخدمين عشرات الشاحنات الصغيرة ذات الدفع الرباعي وبلغوا مساء الأربعاء ضواحي العاصمة.

    من جهة أخرى قال أعضاء في البرلمان التشادي للجزيرة إن الرئيس التشادي سيلقي كلمة أمام نواب الشعب في مقر البرلمان.

    وكان المتمردون تعهدوا بالإطاحة بالرئيس ديبي والسيطرة على مقاليد الأمور من أجل عرقلة الانتخابات الرئاسية المقرر لها أن تجرى في الثالث من الشهر المقبل، حيث يسعى ديبي لإعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة.

    تشاور وإدانات
    وفي التفاعلات الدولية للوضع في تشاد بدأ مجلس الأمن تحركا لبحث الوضع في هذه الدولة الأفريقية بطلب من جمهورية الكونغو برازافيل التي تترأس الاتحاد الأفريقي.


    ومن المقرر أن يستمع المجلس في جلسة مشاورات مغلقة إلى تقرير لعضو في الأمانة العامة للأمم المتحدة عن الوضع في تشاد.

    وتوقع مصدر في الأمم المتحدة أن يعتمد المجلس عبر مشاوراته قرارا يدعو الأطراف إلى احترام اتفاقيات طرابلس الموقعة في الثامن من شباط/فبراير، والتي حظرت على تشاد والسودان تدريب متمردين على أراضيهما أو قيام أحدهما بنشاطات معادية ضد الآخر.


    فرنسا نفت التدخل في البداية واعترفت لاحقا بإطلاق طلقات تحذيرية (رويترز)
    من جهته أعلن الأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان عن "القلق الشديد" لتدهور الوضع في تشاد وأدان "بشدة" أي محاولة للاستيلاء على السلطة، حسبما قال المتحدث باسمه ستيفان دوجاريك.

    ودعا أنان "الفرقاء المتحاربين إلى حل خلافاتهم السياسية عبر المفاوضات السلمية".

    وفي أديس أبابا أدان مجلس السلام والأمن في الاتحاد الأفريقي اليوم "بشدة" هجمات حركات التمرد التشادية، وقال في بيان بعد اجتماع طارئ إن الهجمات "تشكل محاولة غير مقبولة لإسقاط الحكومة الحالية بوسائل تتنافى مع الدستور".

    الموقف الفرنسي
    أما فرنسا التي تنشر 1200 جندي في مستعمرتها السابقة، فقد أعربت في وقت سابق عن مخاوفها من خطورة الوضع، إلا أنها قللت لاحقا من حجم التمرد وقالت إن ذلك تحرك يقوده أفراد وليس حركة منظمة.

    وكان مندوب الجبهة الموحدة للتغيير لوانا غونغ قال في وقت سابق اليوم إن طائرات فرنسية قصفت مدينتي أدري والمدينة القريبتين من الحدود التشادية السودانية التي يسيطر عليها المتمردون التشاديون, مما أسفر عن سقوط عدد غير محدد من الضحايا المدنيين.

    وقد نفت السلطات الفرنسية في البداية تلك الاتهامات لكنها أقرت في وقت لاحق بأن طائرة فرنسية أطلقت نيرانا تحذيرية دون أن يكون لها هدف عسكري لأنها لم تستهدف المتمردين، ولكنها تحمل رسالة "نفسية أو سياسية تعكس اهتمامنا بالوضع وحرصنا على مهمة قواتنا المتعلقة بحماية رعايانا".
                  

04-13-2006, 04:26 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ديبي يؤكد إحباط الهجوم على نجامينا ويتهم الخرطوم (Re: sudani)

    Chad declares victory over rebel column

    Thursday, April 13, 2006; Posted: 12:46 p.m. EDT (16:46 GMT)


    Chadian President Idriss Deby CHAD'S REBEL MOVEMENTS
    Here are key details about some of Chad's rebel movements.
    -- In December 2005, the Rally for Democracy and Liberty (RDL), attacked the border town of Adre. Its leader, Mahamat Nour, is from the eastern Chadian Tama tribe, a tribe which also spans the border into Darfur. It's a small African tribe but has powerful historical alliances with Chad's Arab tribes.
    -- Nour's RDL group has several camps along the Chad-Sudan border and in Darfur. They have an estimated 5,000 loyal troops.
    -- Following the attack on Adre, Abdoulaye Abdel Karim, spokesman for the RDL, said an alliance of eight anti-Deby groups, including one formed by Chadian army deserters, was created during a December 26-28 meeting at Modeina in eastern Chad. The new United Front for Democratic Change (FUC) agreed in a joint communique to pool manpower and weapons to "free Chad of the dictatorship of Idriss Deby."
    -- Later another group joined the FUC to make it nine.
    -- Mahamat Nour is the FUC president. It is FUC forces which say they made Thursday's attack on N'Djamena.
    -- Yaya Dillo Djerou is leader of another group calling itself Platform for Change, National Unity and Democracy whose French acronym is SCUD. SCUD rebelled against Deby in September 2005. SCUD was formed by army deserters and is led by members of Deby's own Zaghawa clan, one of the main Darfur rebel tribes.
    -- Early in 2006 the SCUD split from the FUC.
    -- In March, the government launched an army offensive against the rebels one week after it announced it had foiled a coup plot against Deby. The offensive targeted not just SCUD, but also the anti-Deby RPJ (Popular Rally for Justice) led by another high-level defector, Abakar Tollimi.
    -- Starting on April 9, FUC forces launched a spate of hit-and-run attacks in the east, southeast and center of Chad, culminating in the strike on the capital.

    -- Reuters YOUR E-MAIL ALERTS

    Idriss Deby
    Chad
    or Create Your Own
    Manage Alerts | What Is This? N'DJAMENA, Chad (AP) -- Government troops using tanks and attack helicopters repelled a rebel assault on Chad's capital Thursday. The president assured residents he remained in control, and he blamed Sudan, whose Darfur crisis has spilled over into Chad.

    The pre-dawn attack on N'Djamena demonstrated how little control President Idriss Deby has outside his capital in a tumultuous part of the world where rebel groups cruise the desert at will.

    Rebels from the United Front for Change drove 620 miles in pickups from their bases on the eastern border with Sudan's Darfur region and launched the attack just weeks before presidential elections in Chad, one of Africa's newest oil-producing countries. Sudan denied backing the rebels.

    Troops were waiting on the outskirts of the capital, and within hours, Deby declared that the rebels had been defeated, though few in the country were assured the fight for control of Chad was over.

    An Associated Press reporter saw 10 bodies in the streets, and residents reported seeing many more.

    Gen. Mahamet Ali Abdullah, speaking on state-run radio, claimed that government forces had killed hundreds of rebels, and he said troops were holding 20 rebel prisoners. Four tanks guarded the presidential palace.

    Chad, a majority Muslim nation of 10 million in north central Africa, shares a border with Libya and Sudan. It recently began exporting oil, and rebels want control of the lucrative reserves -- Chad's only real resource.

    An Exxon Mobil-led consortium exported 133 million barrels of oil from Chad between October 2003 and December 2005, according to the World Bank, earning Chad $307 million.

    Deby has seen his authority undermined since the discovery of oil and the violence began in Sudan, where the government is accused of unleashing Arab tribal militias against African rebels and civilians.

    Scores of defectors from Chad's army have joined rebel groups in a bid to overthrow Deby, who himself seized power in a 1990 coup. Dissident troops also tried to overthrow Deby in March. Loyalist forces arrested more than 100 people for their alleged involvement in the attempted coup, launched while the president was out of the country.

    The arid, landlocked nation about three times the size of France has been wracked by violence for most of its history, with more than 30 years of civil war since independence from France in 1960 and different small-scale insurgencies since 1998.

    More than 200,000 refugees from Darfur have sought protection in eastern Chad, and Sudan's government has accused Chad of supporting Darfur rebels fighting with government-backed militia.

    Rights groups have said Chadian and Sudanese militias in Darfur have launched frequent cross-border raids, killing Chadian civilians. Deby has been accused by Chadians of doing too little to help Sudanese in Darfur who share ethnic links with many Chadians.

    The United Nations expressed alarm over the possible impact of the violence on refugees.

    "I urgently appeal to all sides in this political upheaval to respect the civilian character of the refugee camps and to leave in peace those who have already fled the terrors of Darfur," said Antonio Guterres, U.N. High Commissioner for Refugees.

    Deby said on state-radio that the men who attacked the capital were mercenaries paid by Sudan to overthrow him before he can hold elections May 3. The path to power in Chad via Darfur is something Deby knows well. He launched his 1990 rebellion from Darfur.

    Thursday's fighting began before dawn, with residents in eastern neighborhoods waking to heavy gunfire. Government helicopters fired rockets at rebel positions, and tank fire and mortar rounds echoed through the city.

    France sent 150 troops Wednesday to bolster its contingent of about 1,200 in Chad to protect about 1,500 French citizens there, the French Defense Ministry said.

    President Jacques Chirac spoke with Deby, a Chirac aide said, and advised him to alert the U.N. Security Council, which he did. The Chad fighting was expected to come up in Thursday's consultations at the United Nations, the aide said on condition of anonymity because he wasn't authorized to speak about the issue publicly.

    French fighter jets carried out reconnaissance missions over Chad Wednesday and Thursday to assess any threats and better protect French citizens, the ministry said. Col. Gerard Dubois, a spokesman for the French military, strongly denied French radio reports that French military fighters carried out bombardments in eastern Chad.

    Chad and its former colonial ruler remain close, and France is a strong supporter of Deby. France has a cooperation agreement with Chad but a special decision would be needed for French forces to enter combat.

    Copyright 2006 The Associated Press. All rights reserved.This material may not be published, broadcast, rewritten, or redistributed.
                  

04-13-2006, 07:20 PM

sudani


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ديبي يؤكد إحباط الهجوم على نجامينا ويتهم الخرطوم (Re: sudani)

    عودة الهدوء الحذر إلى نجامينا

    اقرأ أيضا
    السودان ينفي دعم المتمردين التشاديين
    02 04 06 | الصفحة الرئيسية
    عمليات تجنيد قسرية للاجئين السودانيين في تشاد
    01 04 06 | الصفحة الرئيسية
    ضباط تشاديون ينضمون لمتمردي دارفور
    21 02 06 | أخبار العالم



    مواقع خارجية متصلة بالموضوع
    الحكومة السودانية
    الرئاسة التشادية
    الاتحاد الافريقي
    بي بي سي ليست مسؤولة عن محتويات المواقع الخارجية


    أخبار أخرى
    عودة الهدوء الحذر إلى نجامينا

    المتهم الوحيد في هجمات 11/9 يدلي بأقواله أمام المحكمة

    استمرار الجدل حول نتائج الانتخابات الايطالية

    سريان قانون الإرهاب الجديد في بريطانيا

    | ما هي خدمة RSS؟


    فيما تحرس القوات الحكومية مقر البرلمان، تتكدس جثث المتمردين على عتبات البرلمان
    أفاد المراسلون بأن الهدوء عاد إلى العاصمة التشادية "نجامينا" بعد ساعات من الاقتتال العنيف بين القوات الحكومية والمتمردين الذين يريدون الإطاحة بالرئيس إدريس ديبي.

    وقال الرئيس ديبي إن قواته تمكنت من إحباط توغل المتمردين وإنها تبسط سيطتها الكاملة على المدينة.

    وقالت مراسلة بي بي سي في نجامينا والتي كانت ضمن مجموعة الصحافيين الذين نظمت لهم الحكومة زيارة إلى ساحة المعركة في مبنى البرلمان، إن عتبات الدرج كانت ملطّخة بالدماء، وجثث المقاتلين معروضة في المكان.

    وكانت بعض التقارير قد توقعت أن تكون القوة الأكبر والأساسية من المتمردين لا تزال خارج المدينة، بينما تقول مراسلتنا إن المخاوف من وقوع هجمات لاحقة لا تزال قائمة.

    وقد اتهم الرئيس ديبي السودان بدعم المتمردين وهو الذي يشغل منصبه على رأس الدولة منذ 16 سنة ويسعى للترشح مجددا في انتخابات الشهر القادم.

    في المقابل تنفي الخرطوم ذلك وتتهم تشاد بدعم المتمردين عندها في منطقة دارفور الغربية.

    ويتهم المتمردون ديبي بأنه دكتاتور، ويقولون إنهم يريدون تنظيم منتدى وطني يقود حكومة انتقالية حتى يتم إجراء انتخابات ديمقراطية. يُذكر أن مئتي ألف لاجىء من دارفور موجودون في تشاد بعد أن قطعوا الحدود هربا من الصراع القائم في بلادهم.

    ردود فعل
    وفي ردود الفعل على التوتر في تشاد، أصدر "مجلس الأمن والسلام" التابع للاتحاد الافريقي والذي اجتمع بشكل طارىء للبحث في تطورات تشاد، بيانا اعتبر فيه أن الهجمات التي شنها المتمردون تشكّل "محاولة غير مقبولة للإطاحة بالحكومة الحالية عبر وسائل غير دستورية".

    وفي وقت سابق حذّرت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة من النتائج المحتملة لنزوح حوالي مئتي ألف لاجىء من إقليم دارفور غربي السودان إلى شرقي تشاد.

    وناشد المفوّض الأعلى لشؤون اللاجئين "أنطونيو غوتيريس" الطرفين بـ"ترك مخيّمات اللاجئين بسلام".

    وكان كوفي عنان، الأمين العام للأمم المتحدة، قد قال إن الموقف الحالي يقوض الجهود الرامية لاستقرار الموقف في إقليم دارفور غربي السودان.

    وفي ذات الوقت، قال جان فرانسوا، المتحدث باسم وزارة الدفاع الفرنسية، إن هجوم المتمردين على الحكومة التشادية يمثل عدوانا خارجيا.

    وتلتزم فرنسا، التي كانت تحتل تشاد في الماضي، باتفاق عسكري مع تشاد، لكن مسؤولا شدد على انه ليس ملزما كاتفاق دفاعي.

    وقد نقلت فرنسا 200 جندي إضافي جوا من الغابون إلى تشاد يوم الأربعاء، ليبلغ قوام قواتها في البلاد 1500 فرد.

                  

04-14-2006, 05:36 AM

ناصر محمد خليل
<aناصر محمد خليل
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 848

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ديبي يؤكد إحباط الهجوم على نجامينا ويتهم الخرطوم (Re: sudani)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de