نطالب بمحاكمة الترابي .. كما تمت محاكمة محمود محمد طه

Quote: الاحد 9 أبريل 2006م، 11 ربيع الأول 1427 هـ الحجاب للصدر.. وشهادة المرأة تعادل الرجل الترابي: للمسلمة الحق في الاقتران بالمسيحي واليهودي دبي - العربية.نت في إفتاءات جديدة مثيرة للجدل، في ندوة حضرها حشد من السياسيين وعلماء الدين في الخرطوم، أجاز الزعيم الإسلامي السوداني الدكتور حسن الترابي زواج المرأة المسلمة من الرجل الكتابي "مسيحيا كان أو يهوديا"، قبل أن يصف أن القول بحرمة ذلك، "مجرد أقاويل وتخرصات وأوهام وتضليل" الهدف منها جر المرأة الى الوراء. وقال الترابي بحسب صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الأحد 9-4-2006 إن شهادة المرأة تساوي شهادة الرجل تماما وتوازيه بناء على هذا الأمر، بل أحيانا تكون أفضل منه، وأعلم وأقوى منه. ونفى ما يقال من أن شهادة امرأتين تساوي شهادة رجل واحد، وقال "ليس ذلك من الدين أو الإسلام، بل هو مجرد أوهام وأباطيل وتدليس أريد بها تغييب وسجن العقول في الأفكار الظلامية التي لا تمت للإسلام في شيء". واعتبر الترابي "الحجاب" للنساء، يعني الستار وهو الخمار لتغطية الصدر وجزء من محاسن المرأة، "ولا يعني تكميم النساء"، بناء على الفهم الخاطئ لمقاصد الدين، والآيات التي نزلت بخصوص الحجاب والخمار.

Quote: إتّق الله يا ترابي ! |09/04/2006 م، 5:55 (السعودية)، 2:55 (جرينيتش) أعتقد أن الشيخ الترابي بدأ يخرف .. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. يمكننا الإختلاف مع أي من كان في مسألة الفروع ، ولكن في قضية الأصول .. من حاد عنها فقد كفر .. قد يقول البعض أنه لا يجوز قول ذلك ، لأن الشيخ الترابي لديه من العلم أكثر مني ، ولكن هناك ثوابت لا يختلف عليها العقلاء .. فشهادة المرأة ، وزواجها من غير المسلم ، فالقضية فيها واضحة وضوح الشمس في كبد السماء ، فأين هذا الكلام من الآيات الكريمات : ( ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم ) والآية الكريمة في سورة النساء 11 : ( يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين .. ) واضحة مع كل تفسيراتها بأن الرجل يورث ضعفي المرأة ، فمن خالف ذلك بهواه ، فقد إبتعد عن نص الآية الكريمة في سورة (طه) 123 : ( .. فإمّا يأتينكم مني هدىً فمن إتّبع هداي فلا يضل ولا يشقى ) . لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..

Quote: نطالب بمحاكمة الترابي .. كما تمت محاكمة محمود محمد طه

Quote: لا يملكون العلم والمعرفة لكى يصدروا حكما تكفيريا او حتى تطبيق حد الردة